مبادرة شبابية من الشبيبة والكتلة "بصمة شبابية من اجل الحوار"
نشر بتاريخ: 23/08/2009 ( آخر تحديث: 23/08/2009 الساعة: 13:38 )
غزة - معا - ضمن فعاليات مشروع الحوار والتشبيك بين طلبة الجامعات، والذي تنفذه الجمعية الوطنية الفلسطينية للشباب "بناء"، والممول من مؤسسة "انالند" للحوار بين الثقافات، خرج المشاركون فيه بمبادرة شبابية لدعم الحوار بعنوان "بصمة شبابية من اجل الحوار" كمخرج من مخرجات المشروع وايمانا منهم كشباب جامعي بأهمية دور الشباب في عملية التغيير وانهاء حالة الانقسام من خلال تعزيز ثقافة الحوار.
ويشارك في المبادرة 20 شابا من كلا الجنسين من طلبة الجامعات الفلسطينية يضم الشبيبة الفتحاوية والكتلة الاسلامية تلقوا خلال المخيم تدريبات مميزة عن الرأي والرأي الاخر والاتصال والتواصل والتسامح وتعزيز ثقافة السلم الاهلي والضغط والتشبيك وادارة الحوار وورش العمل وادارة الصراع وحل النزاعات بالطرق السلمية.
ومن فعاليات المباردة عقد 10 ورشات عمل في مناطق أخرى بناء على ما تم اكتسابه من خبرات.
كما ودعا رأفت سعدالله رئيس جمعية بناء الحركة الطلابية للجلوس للحوار مبينا أنهم قادرون على التأثير في الشارع الفلسطيني، داعيا لوجود حركة تدعو إلى الحوار وتنهي حالة الانقسام والعمل على إيجاد القواسم المشتركة.
وبين يسري درويش نائب رئيس شبكة انالند للحوار بين الثقافات في فلسطين ان الهدف من الحوار هو تعزيز الوحدة وإنهاء حالة الانقسام والتأثير على أصحاب القرار للعودة إلى الوحدة والترابط وإنهاء الانقسام.
وبدورة قال أسامة مرتجي المدير التنفيذي لجمعية بناء أن هذا المخيم يأتي في ضل الحالة المتردية للجامعات الفلسطينية في قطاع غزة نتيجة الانقسام الفلسطيني وتأثيرة على الجامعات وخصوصا على الحركة الطلابية.
ويشارك في المبادرة 20 شابا من كلا الجنسين من طلبة الجامعات الفلسطينية يضم الشبيبة الفتحاوية والكتلة الاسلامية تلقوا خلال المخيم تدريبات مميزة عن الرأي والرأي الاخر والاتصال والتواصل والتسامح وتعزيز ثقافة السلم الاهلي والضغط والتشبيك وادارة الحوار وورش العمل وادارة الصراع وحل النزاعات بالطرق السلمية.
ومن فعاليات المباردة عقد 10 ورشات عمل في مناطق أخرى بناء على ما تم اكتسابه من خبرات.
كما ودعا رأفت سعدالله رئيس جمعية بناء الحركة الطلابية للجلوس للحوار مبينا أنهم قادرون على التأثير في الشارع الفلسطيني، داعيا لوجود حركة تدعو إلى الحوار وتنهي حالة الانقسام والعمل على إيجاد القواسم المشتركة.
وبين يسري درويش نائب رئيس شبكة انالند للحوار بين الثقافات في فلسطين ان الهدف من الحوار هو تعزيز الوحدة وإنهاء حالة الانقسام والتأثير على أصحاب القرار للعودة إلى الوحدة والترابط وإنهاء الانقسام.
وبدورة قال أسامة مرتجي المدير التنفيذي لجمعية بناء أن هذا المخيم يأتي في ضل الحالة المتردية للجامعات الفلسطينية في قطاع غزة نتيجة الانقسام الفلسطيني وتأثيرة على الجامعات وخصوصا على الحركة الطلابية.