حركة المسار الوطني الإسلامي تندد بتحويل الاحتلال حاجز قلنديا العسكري إلى معبر حدودي
نشر بتاريخ: 27/03/2006 ( آخر تحديث: 27/03/2006 الساعة: 13:58 )
غزة- معا- نددت حركة المسار الوطني الإسلامي اليوم بقيام سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتحويل حاجز قلنديا العسكري الذي يفصل بين الضفة الغربية ومدينة القدس المحتلة إلى معبر دولي.
وقالت الحركة أن هذا الأمر سيزيد من معاناة الشعب الفلسطيني بعد أن حولت الحواجز الإسرائيلية وجدار الفصل العنصري مدنه وقراه إلى سجون كبيرة.
وكانت مصادر إسرائيلية قالت إنه سيجري بدءا من اليوم الاثنين تحويل حاجز قلنديا العسكري الواقع شمال مدينة القدس المحتلة إلى معبر حدودي دولي يفصل بين الضفة الغربية والقدس وضواحيها تحت اسم معبر "عطاروت".
وأضافت الحركة في بيان صحفي أن هذا الإجراء الإسرائيلي يأتي في سياق سياسة فرض الأمر الواقع وكذلك تهويد مدينة القدس، وهي خطوة لن يترتب عليها إلا مزيدا من التصعيد محملة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن الآثار المترتبة على هذه الإجراءات التصعيدية.
وتابع البيان " أن الإجراءات الإسرائيلية تدفع بالمنطقة إلى المزيد من الاحتقان والغليان، ودعا المجتمع الدولي الى أن يتدخل لوقف هذه الخطوة التصعيدية و غيرها من إجراءات التهويد و العدوان ".
كما واستنكرت حركة المسار التصعيد الإسرائيلي ضد أبناء الشعب الفلسطيني من خلال مواصلته عمليات الاغتيال ضد قيادتها والتي كان آخرها محاولة الاغتيال الفاشلة لأحد أبرز قادة كتائب شهداء الأقصى في مدينة غزة مساء أمس.
وقالت الحركة أن هذا الأمر سيزيد من معاناة الشعب الفلسطيني بعد أن حولت الحواجز الإسرائيلية وجدار الفصل العنصري مدنه وقراه إلى سجون كبيرة.
وكانت مصادر إسرائيلية قالت إنه سيجري بدءا من اليوم الاثنين تحويل حاجز قلنديا العسكري الواقع شمال مدينة القدس المحتلة إلى معبر حدودي دولي يفصل بين الضفة الغربية والقدس وضواحيها تحت اسم معبر "عطاروت".
وأضافت الحركة في بيان صحفي أن هذا الإجراء الإسرائيلي يأتي في سياق سياسة فرض الأمر الواقع وكذلك تهويد مدينة القدس، وهي خطوة لن يترتب عليها إلا مزيدا من التصعيد محملة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن الآثار المترتبة على هذه الإجراءات التصعيدية.
وتابع البيان " أن الإجراءات الإسرائيلية تدفع بالمنطقة إلى المزيد من الاحتقان والغليان، ودعا المجتمع الدولي الى أن يتدخل لوقف هذه الخطوة التصعيدية و غيرها من إجراءات التهويد و العدوان ".
كما واستنكرت حركة المسار التصعيد الإسرائيلي ضد أبناء الشعب الفلسطيني من خلال مواصلته عمليات الاغتيال ضد قيادتها والتي كان آخرها محاولة الاغتيال الفاشلة لأحد أبرز قادة كتائب شهداء الأقصى في مدينة غزة مساء أمس.