زعماء الجريمة باسرائيل يتمنون عودة العمليات الفلسطينية !
نشر بتاريخ: 26/08/2009 ( آخر تحديث: 27/08/2009 الساعة: 09:38 )
بيت لحم- معا- الكثير من زعماء منظمات الجريمة الاسرائيلية، يتمنون عودة العمليات الفلسطينية التي تصفها صحيفة معاريف بـ"الارهابية" ويتمنون صباح مساء عودة التفجيرات الى المدن الاسرائيلية .
ولهذه الامنية سبب وجيه لدى هؤلاء وفقا لذات الصحيفة التي اوردت النبأ فقد سمح الهدوء او التهدئة على الجبهة الفلسطينية الاسرائيلية للشرطة توجيه قوات النخبة الخاصة بها المعروفه باسم " يماس " وقوات المستعربين التابعه لما يسمى بحرس الحدود ووحدة 33 " الغدعانيم " المختصه بجمع المعلومات الاستخبارية للحرب ضد الجريمة المنظمة والقضاء على زعماء الاجرام الكبار .
ملثمون ومسلحون من اعلى الرأس الى اخمص القدم ويرتدون ملابس القتال الخاصة بالمناطق المأهوله يقتحم جنود النخبة مواقع ومراكز الجريمة المنظمة في اسرائيل ويدبون الرعب في قلوب زعماء المنظمات الاجرامية الذين اعتادوا النظر الى ضحاياهم ترتجف من شدة الخوف والرعب الذي يمثلونه حسب وصف الصحيفة.
ونقلت الصحيفة عن ضابط كبير في حرس الحدود قوله بان ما يحدث حاليا يشكل صدمه حقيقية حيث يصطدم المجرمون وبشكل مفاجئ بمقاتلين يرتدون الاقنعه ويتمتعون بقدرات قتالية عاليه انهم يرتجفون من شدة الخوف ".
وسلم يوم امس " الثلاثاء" اثنان من زعماء الاجرام في الطيبة من عائلة عبد القادر التي تشكل واحدا من احدى عشر عائلة اجرامية مصنفه لدى الشرطة انفسهم بعد عملية مطاردة استمرت عدة سنوات واستهدفت سيف عبد القادر 29 عاما وعلي عبد القادر 28عاما المشتبه بهم في قتل الشاب وسام سلامه عام 2007 .
وعمل افراد وحدة " الغدعانيم" التي اقيمت خلال الانتفاضة الثانية لمحاربة النواة الصلبة للمنظمات " الارهابية" في القدس الشرقية والضفه الغربية على متابعة افراد عائلة عبد القادر واقتحموا عدة مرات منازل العائلة واجروا التفتيش فيها واعتقلوا بعض افرادها وجهدوا في ازعاج افراد العصابه بشكل منهجي حتى ادرك الاثنان عجزهم عن الاستمرار في الهرب فسلموا انفسهم للشرطة .
واستعرض حرس الحدود العمليات التي نفذتها القوات الخاصة على مدى الاشهر الثمانية الماضية مؤكدا تنفيذ وحدة المستعربين " يماس " العاملة في منطقة القدس 109 عملية ضد منظمات الاجرام والمجرمين منها 69 عملية اعتقال 52 عملية سرية تهدف الى جمع المعلومات فيما نفذت وحدة " يماس" العاملة في الضفه الغربية خلال نفس الفترة 20 عملية اعتقل .
وبدورها نفذت وحدة " يمام " التابعه لشرطة تل ابيب والتي تستخدم كقوة اقتحام خلال العمليات المعقدة 15عملية اقتحام معقدة اضافة الى اكثر من 100 عملية ضد المنظمات الاجرامية وخلافا لعمليات الاعتقال صادر عناصر الوحدة 10 مسدسات وبندقيه وكميات كبيرة من المخدرات .
ولهذه الامنية سبب وجيه لدى هؤلاء وفقا لذات الصحيفة التي اوردت النبأ فقد سمح الهدوء او التهدئة على الجبهة الفلسطينية الاسرائيلية للشرطة توجيه قوات النخبة الخاصة بها المعروفه باسم " يماس " وقوات المستعربين التابعه لما يسمى بحرس الحدود ووحدة 33 " الغدعانيم " المختصه بجمع المعلومات الاستخبارية للحرب ضد الجريمة المنظمة والقضاء على زعماء الاجرام الكبار .
ملثمون ومسلحون من اعلى الرأس الى اخمص القدم ويرتدون ملابس القتال الخاصة بالمناطق المأهوله يقتحم جنود النخبة مواقع ومراكز الجريمة المنظمة في اسرائيل ويدبون الرعب في قلوب زعماء المنظمات الاجرامية الذين اعتادوا النظر الى ضحاياهم ترتجف من شدة الخوف والرعب الذي يمثلونه حسب وصف الصحيفة.
ونقلت الصحيفة عن ضابط كبير في حرس الحدود قوله بان ما يحدث حاليا يشكل صدمه حقيقية حيث يصطدم المجرمون وبشكل مفاجئ بمقاتلين يرتدون الاقنعه ويتمتعون بقدرات قتالية عاليه انهم يرتجفون من شدة الخوف ".
وسلم يوم امس " الثلاثاء" اثنان من زعماء الاجرام في الطيبة من عائلة عبد القادر التي تشكل واحدا من احدى عشر عائلة اجرامية مصنفه لدى الشرطة انفسهم بعد عملية مطاردة استمرت عدة سنوات واستهدفت سيف عبد القادر 29 عاما وعلي عبد القادر 28عاما المشتبه بهم في قتل الشاب وسام سلامه عام 2007 .
وعمل افراد وحدة " الغدعانيم" التي اقيمت خلال الانتفاضة الثانية لمحاربة النواة الصلبة للمنظمات " الارهابية" في القدس الشرقية والضفه الغربية على متابعة افراد عائلة عبد القادر واقتحموا عدة مرات منازل العائلة واجروا التفتيش فيها واعتقلوا بعض افرادها وجهدوا في ازعاج افراد العصابه بشكل منهجي حتى ادرك الاثنان عجزهم عن الاستمرار في الهرب فسلموا انفسهم للشرطة .
واستعرض حرس الحدود العمليات التي نفذتها القوات الخاصة على مدى الاشهر الثمانية الماضية مؤكدا تنفيذ وحدة المستعربين " يماس " العاملة في منطقة القدس 109 عملية ضد منظمات الاجرام والمجرمين منها 69 عملية اعتقال 52 عملية سرية تهدف الى جمع المعلومات فيما نفذت وحدة " يماس" العاملة في الضفه الغربية خلال نفس الفترة 20 عملية اعتقل .
وبدورها نفذت وحدة " يمام " التابعه لشرطة تل ابيب والتي تستخدم كقوة اقتحام خلال العمليات المعقدة 15عملية اقتحام معقدة اضافة الى اكثر من 100 عملية ضد المنظمات الاجرامية وخلافا لعمليات الاعتقال صادر عناصر الوحدة 10 مسدسات وبندقيه وكميات كبيرة من المخدرات .