جمعية المرأة العاملة تنفذ عددا من اللقاءات في التثقيفية في طولكرم
نشر بتاريخ: 27/08/2009 ( آخر تحديث: 27/08/2009 الساعة: 12:00 )
طولكرم- معا- نفذ برنامج التثقيف المدني في جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية عددا من النشاطات في محافظة طولكرم، بهدف رفع مستوى النساء وتمكينهن من المشاركة في عملية صنع القرار الخاص والمجتمعي.
فقد نفذت موظفات من الجمعية زيارات عدة لمجموعات نسائية في طولكرم وسفارين وعتيل، تم خلالها توضيح أنشطة وبرامج الجمعية، بالإضافة إلى رسالتها وأهدافها، إلى جانب التعرف على احتياجات النساء وترتيبها حسب الأولوية.
وفي نفس الإطار، عقدت الجمعية ورشة حول مهارات الاتصال، تضمنت توضيح مفهوم الاتصال وأشكاله وأنواعه وأهميته ومعيقاته، بالإضافة إلى توضيح الفرق بين الاتصال اللفظي وغير اللفظي، وأهمية كل منهما في التعامل مع الناس، وتم تنفيذ الورشة من خلال الاعتماد على أساليب مختلفة منها النقاش والعصف الذهني والتمارين والتقسيم لمجموعات، وقد حضر الورشة 14 سيدة، أبدين تفاعلا وتفهما للمسألة، من حيث أهمية كسب الدعم وتشكيل العلاقات الايجابية في أي قضية يشتغلن عليها.
وعقدت الجمعية ورشة أخرى حول إدارة الوقت، تضمنت تعريفا بهذا المفهوم ، وعلاقة إدارة الوقت بإدارة الذات، وكيفية الاستفادة القصوى من الوقت، إضافة إلى أهمية تنظيم الحياة، بوضع خطط قصيرة وطويلة المدى.
وقد حضر اللقاء 14 امرأة، وتم الاتفاق على المواصلة والعمل معا على التخطيط لتحقيق الأهداف الممكنة، من خلال التواصل الدائم وتوجيه النساء لمؤسسات مختلفة يمكنها المساعدة في توفير الدعم للنساء على كافة المستويات.
كما تنفيذ لقاء حول العمل المؤسسي في ارتاح، تناول معنى العمل المؤسسي والمهارات والآليات التي تساهم في نجاحه، وتمت مناقشة وضع المؤسسات وعدم قدرة العديد منها على استقطاب الناس، وكان رأي المشاركات أن الأسباب تعود إلى الفئوية التي تنتهجها العديد منها المؤسسات وبعدها عن العمل على الاحتياجات الحقيقية للنساء، حضر اللقاء 13 من النساء.
فقد نفذت موظفات من الجمعية زيارات عدة لمجموعات نسائية في طولكرم وسفارين وعتيل، تم خلالها توضيح أنشطة وبرامج الجمعية، بالإضافة إلى رسالتها وأهدافها، إلى جانب التعرف على احتياجات النساء وترتيبها حسب الأولوية.
وفي نفس الإطار، عقدت الجمعية ورشة حول مهارات الاتصال، تضمنت توضيح مفهوم الاتصال وأشكاله وأنواعه وأهميته ومعيقاته، بالإضافة إلى توضيح الفرق بين الاتصال اللفظي وغير اللفظي، وأهمية كل منهما في التعامل مع الناس، وتم تنفيذ الورشة من خلال الاعتماد على أساليب مختلفة منها النقاش والعصف الذهني والتمارين والتقسيم لمجموعات، وقد حضر الورشة 14 سيدة، أبدين تفاعلا وتفهما للمسألة، من حيث أهمية كسب الدعم وتشكيل العلاقات الايجابية في أي قضية يشتغلن عليها.
وعقدت الجمعية ورشة أخرى حول إدارة الوقت، تضمنت تعريفا بهذا المفهوم ، وعلاقة إدارة الوقت بإدارة الذات، وكيفية الاستفادة القصوى من الوقت، إضافة إلى أهمية تنظيم الحياة، بوضع خطط قصيرة وطويلة المدى.
وقد حضر اللقاء 14 امرأة، وتم الاتفاق على المواصلة والعمل معا على التخطيط لتحقيق الأهداف الممكنة، من خلال التواصل الدائم وتوجيه النساء لمؤسسات مختلفة يمكنها المساعدة في توفير الدعم للنساء على كافة المستويات.
كما تنفيذ لقاء حول العمل المؤسسي في ارتاح، تناول معنى العمل المؤسسي والمهارات والآليات التي تساهم في نجاحه، وتمت مناقشة وضع المؤسسات وعدم قدرة العديد منها على استقطاب الناس، وكان رأي المشاركات أن الأسباب تعود إلى الفئوية التي تنتهجها العديد منها المؤسسات وبعدها عن العمل على الاحتياجات الحقيقية للنساء، حضر اللقاء 13 من النساء.