أكبر خيمة رمضانية بقطاع غزة تواصل فعالياتها
نشر بتاريخ: 27/08/2009 ( آخر تحديث: 27/08/2009 الساعة: 14:42 )
غزة- معا- واصلت الجمعية الإسلامية بالمنطقة الشرقية في محافظة خان يونس فعاليات الخيمة الرمضانية التي تعتبر الأولى من نوعها على مستوى قطاع غزة.
وأطلقت الجمعية شعار ( يا باغي الخير أقبل ) على الخيمة التي نصبتها بجوار مسجد الشهيد إسماعيل أبو شنب بعبسان الكبيرة، وبحجمها الضخم تعتبر أكبر خيمة على مستوى قطاع غزة.
وقال رئيس الجمعية الإسلامية بالمنطقة الشرقية أحمد أبو عليان إن فعاليات الخيمة تضمنت أنشطة جديدة ومتنوعة تخدم كل فئات المجتمع، وتعزز دور الدعوة إلى الله تعالى، من خلال فعاليات تجمع بين المتعة والفائدة والترفيه.
وأكد أبو عليان أن العديد من الدعاة المشهورين والمعروفين شاركوا وسيشاركوا ضمن فعاليات الخيمة أمثال الداعية وجدي غنيم، إضافة إلى شخصيات فلسطينية مثل الدكتور احمد بحر ونواب التشريعي والدعاة الفلسطينيين.
وتضمنت فعاليات الخيمة مسابقات ثقافية بين المساجد ومسابقات في القران الكريم والانشاد.
وأوضح أبو عليان أن الخيمة تمثل مشروعاً دعوياً يخدم كل فئات وشرائح المجتمع، وتسعى الجمعية من خلالها إلى تحقيق عدة أهداف من أهمها المساهمة بملء ليل الصائمين بما يرضي الله تعالى، وتقديم الفكر السليم الوسطي لحماية الشباب من الأفكار الهدامة والسلوكيات الطائشة.
وأضاف: نسعى أيضا إلى توجيه الطاقات الشبابية للعمل الجاد المثمر وتحفيز روح المنافسة المحمودة في نفوس الناشئة، فضلا عن تعبئة النفوس وشحذ الهمم من أجل خدمة الإسلام.
وتفتح الخيمة بابها أمام الرواد بعد صلاة التراويح على مدار شهر رمضان المبارك.
وأطلقت الجمعية شعار ( يا باغي الخير أقبل ) على الخيمة التي نصبتها بجوار مسجد الشهيد إسماعيل أبو شنب بعبسان الكبيرة، وبحجمها الضخم تعتبر أكبر خيمة على مستوى قطاع غزة.
وقال رئيس الجمعية الإسلامية بالمنطقة الشرقية أحمد أبو عليان إن فعاليات الخيمة تضمنت أنشطة جديدة ومتنوعة تخدم كل فئات المجتمع، وتعزز دور الدعوة إلى الله تعالى، من خلال فعاليات تجمع بين المتعة والفائدة والترفيه.
وأكد أبو عليان أن العديد من الدعاة المشهورين والمعروفين شاركوا وسيشاركوا ضمن فعاليات الخيمة أمثال الداعية وجدي غنيم، إضافة إلى شخصيات فلسطينية مثل الدكتور احمد بحر ونواب التشريعي والدعاة الفلسطينيين.
وتضمنت فعاليات الخيمة مسابقات ثقافية بين المساجد ومسابقات في القران الكريم والانشاد.
وأوضح أبو عليان أن الخيمة تمثل مشروعاً دعوياً يخدم كل فئات وشرائح المجتمع، وتسعى الجمعية من خلالها إلى تحقيق عدة أهداف من أهمها المساهمة بملء ليل الصائمين بما يرضي الله تعالى، وتقديم الفكر السليم الوسطي لحماية الشباب من الأفكار الهدامة والسلوكيات الطائشة.
وأضاف: نسعى أيضا إلى توجيه الطاقات الشبابية للعمل الجاد المثمر وتحفيز روح المنافسة المحمودة في نفوس الناشئة، فضلا عن تعبئة النفوس وشحذ الهمم من أجل خدمة الإسلام.
وتفتح الخيمة بابها أمام الرواد بعد صلاة التراويح على مدار شهر رمضان المبارك.