جمعية البنوك تعقد ورشة حول "أفضل الممارسات في إدارة الموارد البشرية"
نشر بتاريخ: 01/09/2009 ( آخر تحديث: 01/09/2009 الساعة: 13:58 )
رام الله - معا - عقدت جمعية البنوك في فلسطين وبالتعاون مع Shore Bank International، من خلال برنامج ESAF، ورشة عمل حول أفضل الممارسات في إدارة الموارد البشرية بعنوان"تحديات قديمة وحلول جديدة"، بحضور كل من نبيل أبو دياب مدير عام الجمعية، وتيم نورس مدير برنامج ESAF، ومحمود أبو رداحة ممثل SBI، وعدد من مدراء الموارد البشرية في القطاع المصرفي.
وأشار أبو دياب في بداية الورشة إلى أهمية الموارد البشرية ودورها في نجاح أو فشل المؤسسات، باعتبار أن العنصر البشري هو العنصر الرئيس في المؤسسة، إذ يُعرف برأس المال الذكي لها، ومشيراً في السياق ذاته أن الجمعية و ESAF بصدد إجراء دراسة حول مستوى الرضى الوظيفي في القطاع المصرفي الفلسطيني.
من جهته، أكدّ نورس مدير برنامج ESAF، على أهمية التعاون بين القطاع المصرفي الفلسطيني ممثلا بالجمعية والبرنامج.
ومن جهة أخرى أكدّ أبو رداحة أن هذا النشاط بين جمعية البنوك وSBI يأتي ضمن مجموعة النشاطات التي يتم عقدها وفقاً لاحتياجات القطاع المصرفي ورغبة الجمعية.
وتطرقت سارة ميريت مستشار الموارد البشرية في SBI والمحاضرة في الورشة إلى التحديات التي يواجهها الكادر البشري سيما القطاع المصرفي، في ظل ما يمر به العالم من صعوبات، مشيرة إلى أهمية مواجهة التحديات وتطوير استراتيجية تساعد في إدارة الموارد البشرية، والعمل على تطوير العاملين في القطاع المصرفي ليشكلوا الجزء الرئيس في النهوض به.
وأضافت ميريت أن الممارسات الفضلى في إدارة الموارد البشرية تكمن في جذب الموظفين الأكفاء، والعمل على تطويرهم والحفاظ عليهم، فهي أول إدارة تقوم باستقبال الموظف وآخر إدارة تقوم بتوديعه.
وفي نهاية الورشة شكر أبو دياب ميريت على المعلومات القيمة التي قدمتها، معتبراً الورشة محفزاً لسلسة أخرى من ورش عمل قادمة تتعلق بالموارد البشرية بما يسهم في تطوير القطاع المصرفي الفلسطيني.
وأشار أبو دياب في بداية الورشة إلى أهمية الموارد البشرية ودورها في نجاح أو فشل المؤسسات، باعتبار أن العنصر البشري هو العنصر الرئيس في المؤسسة، إذ يُعرف برأس المال الذكي لها، ومشيراً في السياق ذاته أن الجمعية و ESAF بصدد إجراء دراسة حول مستوى الرضى الوظيفي في القطاع المصرفي الفلسطيني.
من جهته، أكدّ نورس مدير برنامج ESAF، على أهمية التعاون بين القطاع المصرفي الفلسطيني ممثلا بالجمعية والبرنامج.
ومن جهة أخرى أكدّ أبو رداحة أن هذا النشاط بين جمعية البنوك وSBI يأتي ضمن مجموعة النشاطات التي يتم عقدها وفقاً لاحتياجات القطاع المصرفي ورغبة الجمعية.
وتطرقت سارة ميريت مستشار الموارد البشرية في SBI والمحاضرة في الورشة إلى التحديات التي يواجهها الكادر البشري سيما القطاع المصرفي، في ظل ما يمر به العالم من صعوبات، مشيرة إلى أهمية مواجهة التحديات وتطوير استراتيجية تساعد في إدارة الموارد البشرية، والعمل على تطوير العاملين في القطاع المصرفي ليشكلوا الجزء الرئيس في النهوض به.
وأضافت ميريت أن الممارسات الفضلى في إدارة الموارد البشرية تكمن في جذب الموظفين الأكفاء، والعمل على تطويرهم والحفاظ عليهم، فهي أول إدارة تقوم باستقبال الموظف وآخر إدارة تقوم بتوديعه.
وفي نهاية الورشة شكر أبو دياب ميريت على المعلومات القيمة التي قدمتها، معتبراً الورشة محفزاً لسلسة أخرى من ورش عمل قادمة تتعلق بالموارد البشرية بما يسهم في تطوير القطاع المصرفي الفلسطيني.