رفح : تنظيم ندوة حول التمييز وأثره على سلوك الشباب
نشر بتاريخ: 28/03/2006 ( آخر تحديث: 28/03/2006 الساعة: 20:31 )
رفح - معا - ضمن فعاليات مشروع من شاب لشاب والدي تموله جمعية المساعدات الشعبية النرويجية NPA نظمت جمعية الخدمة العامة لحي كندا محافظة برفح جنوب قطاع غزه ندوه بعنوان "التمييز وأثره على سلوك الشاب" .
وشارك في الندوة التي عقدت في قاعة نادي الخدمات بالمدينة كلاً من صبحي رضوان رئيس مجلس الإدارة بالجمعية، ومحمد مخيمر ممثل عن برنامج غزه للصحة النفسية، والشيخ محمد لافى مدير دائرة الوعظ والإرشاد بوزارة الأوقاف، ورامي يونس مدير المشروع بحضور ما يقارب 90 شاب وشابه ومجموعة من أولياء الأمور .
وأشار يونس إلى أهمية المشروع وأهدافه المتمثلة فى زيادة الوعي تجاه قضايا ومفاهيم متعلقة بالشباب منها المشاركة السياسة ، القيادة والريادة ، التميز، التكنولوجيا الحديثة وأثرها على المجتمع، إلى جانب تنميه مهارات الشباب فى مجال المناصرة والدفاع عن قضاياهم وإشراك المجتمع المحلى فى دعم قضايا ذات الإهتمام المشترك ، عن طريق الدورات التدريبية للعمل على زيادة قدرات الشباب فى التعامل مع الأسرة ومع الأقران فى المدرسة والشارع .
ومن جانبه تحدث لافى عن التربية الإسلامية الصحية فى الأسرة مبيناً أن الرسول- صلى الله عليه وسلم - هو قدوه حسنه فى التربية والأخلاق موضحاً رؤية الإسلام الحنيف من التميز فى التربية بين الأطفال .
ومن ناحية أخرى تحدث مخيمر عن أبعاد التمييز بين الأبناء وأثره النفسي والإجتماعي على الشباب ، مما يعود بالضرر على سلوك الأبناء والمتمثلة بالعدوانية والانفعال السريع مستشهداً على ذلك بأمثلة من واقع الحياة الاجتماعية الفلسطينية .
وشارك في الندوة التي عقدت في قاعة نادي الخدمات بالمدينة كلاً من صبحي رضوان رئيس مجلس الإدارة بالجمعية، ومحمد مخيمر ممثل عن برنامج غزه للصحة النفسية، والشيخ محمد لافى مدير دائرة الوعظ والإرشاد بوزارة الأوقاف، ورامي يونس مدير المشروع بحضور ما يقارب 90 شاب وشابه ومجموعة من أولياء الأمور .
وأشار يونس إلى أهمية المشروع وأهدافه المتمثلة فى زيادة الوعي تجاه قضايا ومفاهيم متعلقة بالشباب منها المشاركة السياسة ، القيادة والريادة ، التميز، التكنولوجيا الحديثة وأثرها على المجتمع، إلى جانب تنميه مهارات الشباب فى مجال المناصرة والدفاع عن قضاياهم وإشراك المجتمع المحلى فى دعم قضايا ذات الإهتمام المشترك ، عن طريق الدورات التدريبية للعمل على زيادة قدرات الشباب فى التعامل مع الأسرة ومع الأقران فى المدرسة والشارع .
ومن جانبه تحدث لافى عن التربية الإسلامية الصحية فى الأسرة مبيناً أن الرسول- صلى الله عليه وسلم - هو قدوه حسنه فى التربية والأخلاق موضحاً رؤية الإسلام الحنيف من التميز فى التربية بين الأطفال .
ومن ناحية أخرى تحدث مخيمر عن أبعاد التمييز بين الأبناء وأثره النفسي والإجتماعي على الشباب ، مما يعود بالضرر على سلوك الأبناء والمتمثلة بالعدوانية والانفعال السريع مستشهداً على ذلك بأمثلة من واقع الحياة الاجتماعية الفلسطينية .