الحملة الدولية تطالب بالتحرك الجاد لإثارة قضية اعتقال النواب
نشر بتاريخ: 06/09/2009 ( آخر تحديث: 06/09/2009 الساعة: 12:54 )
غزة- معا- خاطبت الحملة الدولية للإفراج عن النواب المعتقلين كلا من الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي أكمل الدين إحسان أوغلو والأمين العام لجامعة الدول العربية د.عمرو موسى، ودعتهم بالتحرك الجاد والمسؤول لإثارة القضية في المحافل الدولية وتجريم سياسة اعتقالهم وممارسة الضغط على الاحتلال الإسرائيلي للإفراج الكامل والفوري عن النواب المعتقلين.
وأكدت الحملة في بيان وصل "معا" نسخة منه أنه مضى ثلاث سنوات على اعتقال نواب المجلس التشريعي الفلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي، يشكل جريمة سياسية وخرقا واضحا للقيم الديمقراطية وسابقة خطيرة في العالم لانتهاك الحصانة البرلمانية .
وأوضحت الحملة أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يعتدي على القوانين والأعراف الدولية، ويتحدى اتفاقية جنيف الرابعة والقانون الدولي الإنساني، ويواصل محاولاته لإلغاء الشرعية الفلسطينية التي جاءت عبر صناديق الاقتراع بانتخابات شهد العالم بنزاهتها عن طريق اعتقال نحو أربعين من نواب الشعب الفلسطيني، وحرمانهم من أبسط مقومات الحياة الإنسانية ومن رؤية أبنائهم وذويهم وتمثيل شعبهم.
وأكدت الحملة في بيان وصل "معا" نسخة منه أنه مضى ثلاث سنوات على اعتقال نواب المجلس التشريعي الفلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي، يشكل جريمة سياسية وخرقا واضحا للقيم الديمقراطية وسابقة خطيرة في العالم لانتهاك الحصانة البرلمانية .
وأوضحت الحملة أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يعتدي على القوانين والأعراف الدولية، ويتحدى اتفاقية جنيف الرابعة والقانون الدولي الإنساني، ويواصل محاولاته لإلغاء الشرعية الفلسطينية التي جاءت عبر صناديق الاقتراع بانتخابات شهد العالم بنزاهتها عن طريق اعتقال نحو أربعين من نواب الشعب الفلسطيني، وحرمانهم من أبسط مقومات الحياة الإنسانية ومن رؤية أبنائهم وذويهم وتمثيل شعبهم.