تعليم شمال غزة والإغاثة الإسلامية يوزعان وجبات غذائية على الطالبات
نشر بتاريخ: 08/09/2009 ( آخر تحديث: 08/09/2009 الساعة: 10:31 )
غزة- معا- نفذ قسم الصحة المدرسية في مديرية التربية والتعليم في شمال غزة، مشروع توزيع وجبات غذائية على آلاف الطلبة والطالبات وذلك بالتعاون مع الإغاثة الإسلامية.
وقد نُفذ المشروع في مدرسة حفصة بنت عمر للبنات، ومدرسة الشيماء الثانوية للبنات، ومدرسية الشيماء الأساسية للبنات، حيث بلغ إجمالي ما تم توزيعه على نحو (1698) طالبة، (10464) علبة حليب و(11352) قطعة بسكويت.
ويهدف المشروع بحسب رئيس قسم الصحة في المديرية ميسرة عوكل إلى تدعيم الطالبات غذائيا، لا سيما وأن معظمهن يعاني نقصا في العناصر الغذائية الأساسية، بسبب الظروف الاقتصادية السيئة التي يعشنها داخل أسرهن بسبب سياسة الحصار الإسرائيلي ضد القطاع.
وأشار عوكل إلى أن الأسابيع المقبلة ستشهد مزيدا من المشاريع التغذوية التي ستطال أعدادا كبيرة من الطلبة والطالبات على غرار البرامج التي تم تنفيذها خلال العام الدراسي الماضي والتي تركت آثارا طيبة على صحة المستهدفين.
وتوجه عوكل بالشكر إلى الإغاثة الإسلامية للجهود الكبيرة التي تبذلها في سبيل تقديم أفضل الخدمات للطلبة، داعيا المؤسسات الخيرية والمنظمات الإغاثية إلى إيلاء مزيد من الاهتمام بقطاع الطلاب لا سيما في ظل استمرار الحصار والذي ترك آثارا مأساوية على سير العملية التربوية في غزة.
وقد نُفذ المشروع في مدرسة حفصة بنت عمر للبنات، ومدرسة الشيماء الثانوية للبنات، ومدرسية الشيماء الأساسية للبنات، حيث بلغ إجمالي ما تم توزيعه على نحو (1698) طالبة، (10464) علبة حليب و(11352) قطعة بسكويت.
ويهدف المشروع بحسب رئيس قسم الصحة في المديرية ميسرة عوكل إلى تدعيم الطالبات غذائيا، لا سيما وأن معظمهن يعاني نقصا في العناصر الغذائية الأساسية، بسبب الظروف الاقتصادية السيئة التي يعشنها داخل أسرهن بسبب سياسة الحصار الإسرائيلي ضد القطاع.
وأشار عوكل إلى أن الأسابيع المقبلة ستشهد مزيدا من المشاريع التغذوية التي ستطال أعدادا كبيرة من الطلبة والطالبات على غرار البرامج التي تم تنفيذها خلال العام الدراسي الماضي والتي تركت آثارا طيبة على صحة المستهدفين.
وتوجه عوكل بالشكر إلى الإغاثة الإسلامية للجهود الكبيرة التي تبذلها في سبيل تقديم أفضل الخدمات للطلبة، داعيا المؤسسات الخيرية والمنظمات الإغاثية إلى إيلاء مزيد من الاهتمام بقطاع الطلاب لا سيما في ظل استمرار الحصار والذي ترك آثارا مأساوية على سير العملية التربوية في غزة.