صابرين تنظم دورة لمديري مدارس وكالة الغوث وبطريركية اللاتين
نشر بتاريخ: 09/09/2009 ( آخر تحديث: 09/09/2009 الساعة: 22:06 )
بيت لحم -معا- نظمت مؤسسة صابرين للتطوير الفني دورة في التربية الموسيقية لمديري ومديرات مدارس وكالة الغوث، ومدارس بطريركية اللاتين في محافظة بيت لحم.
واحتوت الدورة على مواد تدعم التوجهات التربوية الحديثة في التربية الموسيقية لدى مديري ومديرات المدارس المشاركين، حيث هدفت الدورة إلى وضع المشاركين في واقع برامج التربية الموسيقية، وتعريفهم ببرنامج الموسيقى للجميع، كي يتعرفوا عليه عن قرب، من أجل زيادة دافعيتهم تجاهها، داخل المدرسة، إضافة إلى الوعي بضرورة تلقي الطفل المبادئ الأولية في الموسيقى، لبناء طالب متذوق للموسيقى، لما لها من قدرة على التخيل والتفكير، بما ينعكس إيجابا على مجمل العملية التربوية.
وشارك في الدورة 20 مديرا ومديرة من مدارس الوكالة والبطريركية، في حين قام بالتدريب في الدورة كل من الخبيرتين الموسيقيتين آمال حنون وروزان خوري، اللتين أشادتا بتعاون المشاركين والمشاركات، ودعتا في الوقت نفسه إلى تعميم هذه الدورة على أكبر قدر من المديرين والمديرات، حيث أن وعيهم كقادة تربويين يمنح التربية الموسيقية في المدارس مزيدا من الفاعلية والتشجيع والإبداع.
وذكرت المدربة روزان خوري أنه في الوقت الذي نهتم به كتربويين وفنانين بالموسيقى، فإن هناك أهدافا مهمة للموسيقى كونها تساهم في إسعاد الأطفال، وتخفيف الضغوط والتوترات النفسية.
وشكر المشاركون مؤسسة صابرين على تنظيم الدورة، لما لها من دور في تعميق فهم دور الموسيقى في المدارس، فنيا وتربويا ونفسيا وفكريا.
وذكرت ناهدة غطاس من مؤسسة صابرين، أن تنظيم الدورة جاء في سياق برنامج الموسيقى للجميع ، وهو عبارة عن شراكة بين مؤسسة صابرين والمعهد النرويجي للعروض الموسيقية ريكسكونسيرتنة ووزارة التربية والتعليم ، بالتعاون مع مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ومدارس البطريركية اللاتينية بدعم من مكتب الممثلية النرويجية للسلطة الفلسطينية.
واحتوت الدورة على مواد تدعم التوجهات التربوية الحديثة في التربية الموسيقية لدى مديري ومديرات المدارس المشاركين، حيث هدفت الدورة إلى وضع المشاركين في واقع برامج التربية الموسيقية، وتعريفهم ببرنامج الموسيقى للجميع، كي يتعرفوا عليه عن قرب، من أجل زيادة دافعيتهم تجاهها، داخل المدرسة، إضافة إلى الوعي بضرورة تلقي الطفل المبادئ الأولية في الموسيقى، لبناء طالب متذوق للموسيقى، لما لها من قدرة على التخيل والتفكير، بما ينعكس إيجابا على مجمل العملية التربوية.
وشارك في الدورة 20 مديرا ومديرة من مدارس الوكالة والبطريركية، في حين قام بالتدريب في الدورة كل من الخبيرتين الموسيقيتين آمال حنون وروزان خوري، اللتين أشادتا بتعاون المشاركين والمشاركات، ودعتا في الوقت نفسه إلى تعميم هذه الدورة على أكبر قدر من المديرين والمديرات، حيث أن وعيهم كقادة تربويين يمنح التربية الموسيقية في المدارس مزيدا من الفاعلية والتشجيع والإبداع.
وذكرت المدربة روزان خوري أنه في الوقت الذي نهتم به كتربويين وفنانين بالموسيقى، فإن هناك أهدافا مهمة للموسيقى كونها تساهم في إسعاد الأطفال، وتخفيف الضغوط والتوترات النفسية.
وشكر المشاركون مؤسسة صابرين على تنظيم الدورة، لما لها من دور في تعميق فهم دور الموسيقى في المدارس، فنيا وتربويا ونفسيا وفكريا.
وذكرت ناهدة غطاس من مؤسسة صابرين، أن تنظيم الدورة جاء في سياق برنامج الموسيقى للجميع ، وهو عبارة عن شراكة بين مؤسسة صابرين والمعهد النرويجي للعروض الموسيقية ريكسكونسيرتنة ووزارة التربية والتعليم ، بالتعاون مع مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ومدارس البطريركية اللاتينية بدعم من مكتب الممثلية النرويجية للسلطة الفلسطينية.