مجموعة غزة للثقافة والتنمية توزع السلة الرمضانية لاسر الشهداء
نشر بتاريخ: 11/09/2009 ( آخر تحديث: 11/09/2009 الساعة: 09:30 )
غزة- معا- شرعت جمعية مجموعة غزة للثقافة والتنمية ضمن "حملة الوفاء للشهداء " امس بتوزيع السلة الرمضانية كهدية لأسر الشهداء المستفيدين وعددهم 428 أسرة بمحافظة شمال غزة.
وتهدف الجمعية من خلال هذه الحملة إلى مساندة أسر الشهداء والمساعدة في تخفيف الأعباء النفسية والاجتماعية عنهم، وتجدر الإشارة إلى أن رئيس مجلس الإدارة النائب راوية الشوا التقيت بالأهالي.
وقالت:" إن اللقاء هو رسالة تضامن حقيقية لنقول نحن معكم دوما وأبدا ولن ننساكم وأيضا لتقديم لمسة وفاء وإكبار تخليدا لذكرى الشهداء الأكرم منا جميعا"، وأضافت على أن الشهيد الفلسطيني هو شهيد الوطن وليس شهيد الأحزاب "، داعية الحضور بالتحلي بالصبر والثبات.
وتخلل اللقاء قراءة الفاتحة على أرواح الشهداء ومن ثم الاستماع لجملة مشاكل يعاني منها الأهالي ومنها مشكلة العلاج بالخارج ومشكلة تعامل الجمعيات والمؤسسات بطريقة فئوية و غير دقيقة وأيضا مشكلة المكرمة الرئاسية التي لم تصل للجميع.
ووعدت الشوا من موقعها كنائب بالمجلس التشريعي وكمفوض بالهيئة المستقلة لحقوق الإنسان بإيصال أصواتهم ومطالبهم لذوي الاختصاص مع الإسراع بذلك .
وقامت النائب الشوا بعدة جولات للمناطق المنكوبة والتقت بمجموعة من الأهالي وقدمت لهم الهدايا العينية، كما أنها أكدت على أن المجتمع الفلسطيني هو عائلة وجسد واحد إذا تداعي منه عضو اشتكي باقي الأعضاء، مؤكدتا على حق العودة بالقول :" إن المجتمع الفلسطيني صاحب لغة الحياة والتحرير لا بد له من العودة يوما فبوابة الأمل لن تغلق طالما تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه و بحريته".
وتهدف الجمعية من خلال هذه الحملة إلى مساندة أسر الشهداء والمساعدة في تخفيف الأعباء النفسية والاجتماعية عنهم، وتجدر الإشارة إلى أن رئيس مجلس الإدارة النائب راوية الشوا التقيت بالأهالي.
وقالت:" إن اللقاء هو رسالة تضامن حقيقية لنقول نحن معكم دوما وأبدا ولن ننساكم وأيضا لتقديم لمسة وفاء وإكبار تخليدا لذكرى الشهداء الأكرم منا جميعا"، وأضافت على أن الشهيد الفلسطيني هو شهيد الوطن وليس شهيد الأحزاب "، داعية الحضور بالتحلي بالصبر والثبات.
وتخلل اللقاء قراءة الفاتحة على أرواح الشهداء ومن ثم الاستماع لجملة مشاكل يعاني منها الأهالي ومنها مشكلة العلاج بالخارج ومشكلة تعامل الجمعيات والمؤسسات بطريقة فئوية و غير دقيقة وأيضا مشكلة المكرمة الرئاسية التي لم تصل للجميع.
ووعدت الشوا من موقعها كنائب بالمجلس التشريعي وكمفوض بالهيئة المستقلة لحقوق الإنسان بإيصال أصواتهم ومطالبهم لذوي الاختصاص مع الإسراع بذلك .
وقامت النائب الشوا بعدة جولات للمناطق المنكوبة والتقت بمجموعة من الأهالي وقدمت لهم الهدايا العينية، كما أنها أكدت على أن المجتمع الفلسطيني هو عائلة وجسد واحد إذا تداعي منه عضو اشتكي باقي الأعضاء، مؤكدتا على حق العودة بالقول :" إن المجتمع الفلسطيني صاحب لغة الحياة والتحرير لا بد له من العودة يوما فبوابة الأمل لن تغلق طالما تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه و بحريته".