دورة تدريبية حول "قيم ومفاهيم التسامح وقبول الاخر"في العاصمة اللبنانية
نشر بتاريخ: 12/09/2009 ( آخر تحديث: 12/09/2009 الساعة: 13:07 )
رام الله- معا- نظم مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان، بصفته منسقاً للشبكة العربية للتسامح، دورة تدريبية حول قيم ومفاهيم التسامح وقبول الآخر، بمشاركة 20 شابا وشابة من تسع دول عربية، وذلك في العاصمة اللبنانية بيروت.
وتأتي هذه الدورة ضمن نشاطات الشبكة الهادفة إلى تعميم ثقافة التسامح وقبول التنوع الفكري والسياسي والديني والثقافي في العالم العربي، وتعميم ثقافة حقوق الإنسان والمواطنة، كوسيلة دفاع مهمة في وجه التوترات والنزاعات التي تعاني منها بلدان عربية عديدة تؤثر بشكل سلبي على السلم الأهلي وحالة حقوق الإنسان.
هذا واستمرت الدورة مدة ثلاثة ايام شارك فيها مجموعة من طلبة جامعات من فلسطين والأردن ولبنان وسوريا واليمن والبحرين وتونس والمغرب ومصر، حيث حاضر في هذه الدورة نخبة من المحاضرين والمدربين العرب، المتخصصين في موضوع التسامح وحقوق الإنسان.
يذكر أن مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان له نشاطات ومساهمات عديدة محليا وعربيا في مجال نشر وتعميم ثقافة التسامح، من خلال ندوات ومؤتمرات ونشرات ودراسات يشرف المركز عليها، وقد قام المركز مؤخرا بتطوير مؤشرات خاصة بقياس حالة التسامح تم اعتمادها من قبل مجموعة من المراكز العربية التي تعمل في مجال نشر وتعميم ثقافة التسامح.
وتأتي هذه الدورة ضمن نشاطات الشبكة الهادفة إلى تعميم ثقافة التسامح وقبول التنوع الفكري والسياسي والديني والثقافي في العالم العربي، وتعميم ثقافة حقوق الإنسان والمواطنة، كوسيلة دفاع مهمة في وجه التوترات والنزاعات التي تعاني منها بلدان عربية عديدة تؤثر بشكل سلبي على السلم الأهلي وحالة حقوق الإنسان.
هذا واستمرت الدورة مدة ثلاثة ايام شارك فيها مجموعة من طلبة جامعات من فلسطين والأردن ولبنان وسوريا واليمن والبحرين وتونس والمغرب ومصر، حيث حاضر في هذه الدورة نخبة من المحاضرين والمدربين العرب، المتخصصين في موضوع التسامح وحقوق الإنسان.
يذكر أن مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان له نشاطات ومساهمات عديدة محليا وعربيا في مجال نشر وتعميم ثقافة التسامح، من خلال ندوات ومؤتمرات ونشرات ودراسات يشرف المركز عليها، وقد قام المركز مؤخرا بتطوير مؤشرات خاصة بقياس حالة التسامح تم اعتمادها من قبل مجموعة من المراكز العربية التي تعمل في مجال نشر وتعميم ثقافة التسامح.