الكنيست الجديد يضم 7 جنرالات من ذوي السوابق في قمع الفلسطينيين
نشر بتاريخ: 31/03/2006 ( آخر تحديث: 31/03/2006 الساعة: 20:11 )
بيت لحم- معا- أدت الانتخابات الاسرائيلية الى دخول عدد من جنرالات جيش ومخابرات الاحتلال الذين اشتهروا بشكل خاص في عمليات القمع ضد الشعب الفلسطيني، ولعل ابرز هؤلاء:
الجنرال افي دختر الرئيس السابق لجهاز المخابرات الاسرائيلية الشاباك حزب كديما، وهو مرشح لتولي منصب وزير الأمن الداخلي في الحكومة الجديدة.
الجنرال جدعون عيزرا (كديما) النائب الأسبق لرئيس الشاباك، وزير الأمن الداخلي، وكان يطلق عليه في إسرائيل رئيس محكمة العالم السفلي، بسبب ارتباطه بعمليات الإعدام الميداني لنشطاء المقاومة بعد وقوعهم في الأسر. وعيزرا هو الذي نادى بقتل ذوي منفذي العمليات التفجيرية .
شاؤول موفاز وزير الدفاع الاسرائيلي (كديما) وهو متحمس كبير لعمليات القمع، ومن المتوقع أن يواصل الامساك بحقيبة الدفاع في الحكومة الجديدة. وهناك الجنرال رافي ايتان رئيس حزب المتقاعدين الذي فاز بسبعة مقاعد في الانتخابات الاخيرة، فقد شغل منصب رئيس شعبة العمليات في جهاز الموساد، المسؤول عن معظم عمليات تصفية قادة منظمة التحرير في مطلع السبعينات.
الجنرال عامي ايالون القائد السابق الشاباك، وسلاح البحرية، (حزب العمل)، وتباهى أخيرا بأنه قتل من الفلسطينيين أكثر مما قتلت حركة حماس من اليهود منذ انطلاقتها حتى الآن.
الجنرال داني ياتوم، من نواب حزب العمل، وهو الرئيس الأسبق لجهاز الموساد. تمت في عهده محاولة اغتيال خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في الاردن عام1997. وكان قبل ذلك يشغل منصب قائد المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال، وبحكم موقعه هذا قام ياتوم في عام 1994 بالرد على مجزرة الحرم الإبراهيمي الشريف التي راح ضحيتها 29 فلسطينياً، بسجن عشرات الآلاف من المواطنين الفلسطينيين في المدينة في منازلهم لأكثر من أربعين يوماً، في حين ترك المستوطنين يعيثون فسادا في شوارعها.
الجنرالان بنيامين بن اليعزر وافرايم سنيه، من قادة حزب العمل تعاقبا على قيادة قوات الاحتلال في الضفة الغربية اواخر السبعينات واوائل الثمانينات، وهما يتباهيان بأنهما كانا صاحبي الدور الأكبر في تدمير بيوت المواطنين الفلسطينيين.
الجنرال يسرائيل حسون، (اسرائيل بيتنا) وهو نائب سابق لرئيس الشاباك، وأشار زعيم الحزب افيغدور ليبرمن اكثر من مرة الى دوره في تنفيذ مئات العمليات الخاصة ضد الفلسطينيين والعرب واسفرت عن قتل الكثير منهم.
الجنرال ايفي ايتام الاتحاد الوطني، وكان قائداً للواء المشاة «جفعاتي» خلال الانتفاضة الأولى، وأدين في محكمة عسكرية بتحطيم أطراف شابين من مخيم «البريج» وسط قطاع غزة بالحجارة.
الجنرال افي دختر الرئيس السابق لجهاز المخابرات الاسرائيلية الشاباك حزب كديما، وهو مرشح لتولي منصب وزير الأمن الداخلي في الحكومة الجديدة.
الجنرال جدعون عيزرا (كديما) النائب الأسبق لرئيس الشاباك، وزير الأمن الداخلي، وكان يطلق عليه في إسرائيل رئيس محكمة العالم السفلي، بسبب ارتباطه بعمليات الإعدام الميداني لنشطاء المقاومة بعد وقوعهم في الأسر. وعيزرا هو الذي نادى بقتل ذوي منفذي العمليات التفجيرية .
شاؤول موفاز وزير الدفاع الاسرائيلي (كديما) وهو متحمس كبير لعمليات القمع، ومن المتوقع أن يواصل الامساك بحقيبة الدفاع في الحكومة الجديدة. وهناك الجنرال رافي ايتان رئيس حزب المتقاعدين الذي فاز بسبعة مقاعد في الانتخابات الاخيرة، فقد شغل منصب رئيس شعبة العمليات في جهاز الموساد، المسؤول عن معظم عمليات تصفية قادة منظمة التحرير في مطلع السبعينات.
الجنرال عامي ايالون القائد السابق الشاباك، وسلاح البحرية، (حزب العمل)، وتباهى أخيرا بأنه قتل من الفلسطينيين أكثر مما قتلت حركة حماس من اليهود منذ انطلاقتها حتى الآن.
الجنرال داني ياتوم، من نواب حزب العمل، وهو الرئيس الأسبق لجهاز الموساد. تمت في عهده محاولة اغتيال خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في الاردن عام1997. وكان قبل ذلك يشغل منصب قائد المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال، وبحكم موقعه هذا قام ياتوم في عام 1994 بالرد على مجزرة الحرم الإبراهيمي الشريف التي راح ضحيتها 29 فلسطينياً، بسجن عشرات الآلاف من المواطنين الفلسطينيين في المدينة في منازلهم لأكثر من أربعين يوماً، في حين ترك المستوطنين يعيثون فسادا في شوارعها.
الجنرالان بنيامين بن اليعزر وافرايم سنيه، من قادة حزب العمل تعاقبا على قيادة قوات الاحتلال في الضفة الغربية اواخر السبعينات واوائل الثمانينات، وهما يتباهيان بأنهما كانا صاحبي الدور الأكبر في تدمير بيوت المواطنين الفلسطينيين.
الجنرال يسرائيل حسون، (اسرائيل بيتنا) وهو نائب سابق لرئيس الشاباك، وأشار زعيم الحزب افيغدور ليبرمن اكثر من مرة الى دوره في تنفيذ مئات العمليات الخاصة ضد الفلسطينيين والعرب واسفرت عن قتل الكثير منهم.
الجنرال ايفي ايتام الاتحاد الوطني، وكان قائداً للواء المشاة «جفعاتي» خلال الانتفاضة الأولى، وأدين في محكمة عسكرية بتحطيم أطراف شابين من مخيم «البريج» وسط قطاع غزة بالحجارة.