ورشة عمل في بيت لحم حول حقوق الإنسان في وثيقة الاستقلال
نشر بتاريخ: 15/09/2009 ( آخر تحديث: 15/09/2009 الساعة: 11:41 )
بيت لحم- معا- نظم المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية في بيت لحم ورشة عمل حول "حقوق الإنسان في وثيقة إعلان الاستقلال" ، وذلك بالتعاون مع جمعية "حقوقيات من اجل الإنسان" وبدعم من مؤسسة روزا لكسمبورغ الألمانية.
وشارك في الورشة مجموعة متميزة من مناصري ومناصرات جمعية حقوقيات من اجل الإنسان وأدارها طاقم المركز الفلسطيني في الجنوب.
وفي بداية اللقاء حدد المشاركون حقوق الإنسان بمختلف تصنيفاتها بناء على الإعلان العالمي والعهدين الدوليين، ثم تمت مناقشة الفقرة 12 من وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطيني الصادرة عن المجلس الوطني عام 1988 بالإجماع.
وأجرى المشاركون مقارنة بين مضمون الفقرة 12 من الوثيقة وابرز حقوق الإنسان الواردة في العهدين الدوليين والإعلان العالمي، حيث أكدوا أن وثيقة الاستقلال تكفل جميع هذه الحقوق.
وفي نهاية الورشة أوصى المشاركون بضرورة توعية النشء بأهمية هذه الوثيقة ومضمونها السياسي والاجتماعي المتقدم على جميع الدساتير في الشرق الأوسط وحتى في أوروبا، كما أوصوا بضرورة استعادة الوحدة الوطنية على أساس برنامج وثيقة الاستقلال وضمان الحقوق الأساسية للمواطنين في دولة ديمقراطية تحترم حقوق الإنسان.
على صعيد متصل نظم المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية بالتعاون مع مركز أطفال الدوحة الثقافي وبدعم من مؤسسة (MCC) الكندية ورشة عمل تحت عنوان "الدولة الفلسطينية في قرارات الشرعية الدولية "، شارك فيها العشرات من أنصار مركز أطفال الدوحة وأدارها الطاقم المساند في المركز الفلسطيني في منطقة الجنوب.
وتناول المشاركون بالبحث والنقاش ابرز القرارات الدولية الخاصة بالقضية الفلسطينية وأهمية هذه القرارات كسلاح قانوني بأيدي الشعب الفلسطيني يضمن له الحد الأدنى من حقوقه في إقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين إلى ديارهم.
وأوصى المشاركون في الورشة بضرورة تكثيف أنشطة التثقيف السياسي في أوساط الشباب.
وشارك في الورشة مجموعة متميزة من مناصري ومناصرات جمعية حقوقيات من اجل الإنسان وأدارها طاقم المركز الفلسطيني في الجنوب.
وفي بداية اللقاء حدد المشاركون حقوق الإنسان بمختلف تصنيفاتها بناء على الإعلان العالمي والعهدين الدوليين، ثم تمت مناقشة الفقرة 12 من وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطيني الصادرة عن المجلس الوطني عام 1988 بالإجماع.
وأجرى المشاركون مقارنة بين مضمون الفقرة 12 من الوثيقة وابرز حقوق الإنسان الواردة في العهدين الدوليين والإعلان العالمي، حيث أكدوا أن وثيقة الاستقلال تكفل جميع هذه الحقوق.
وفي نهاية الورشة أوصى المشاركون بضرورة توعية النشء بأهمية هذه الوثيقة ومضمونها السياسي والاجتماعي المتقدم على جميع الدساتير في الشرق الأوسط وحتى في أوروبا، كما أوصوا بضرورة استعادة الوحدة الوطنية على أساس برنامج وثيقة الاستقلال وضمان الحقوق الأساسية للمواطنين في دولة ديمقراطية تحترم حقوق الإنسان.
على صعيد متصل نظم المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية بالتعاون مع مركز أطفال الدوحة الثقافي وبدعم من مؤسسة (MCC) الكندية ورشة عمل تحت عنوان "الدولة الفلسطينية في قرارات الشرعية الدولية "، شارك فيها العشرات من أنصار مركز أطفال الدوحة وأدارها الطاقم المساند في المركز الفلسطيني في منطقة الجنوب.
وتناول المشاركون بالبحث والنقاش ابرز القرارات الدولية الخاصة بالقضية الفلسطينية وأهمية هذه القرارات كسلاح قانوني بأيدي الشعب الفلسطيني يضمن له الحد الأدنى من حقوقه في إقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين إلى ديارهم.
وأوصى المشاركون في الورشة بضرورة تكثيف أنشطة التثقيف السياسي في أوساط الشباب.