الشرطة الفلسطينية تنهي استعداداتها لاستقبال عيد الفطر
نشر بتاريخ: 17/09/2009 ( آخر تحديث: 17/09/2009 الساعة: 16:06 )
نابلس - معا - اوضحت الشرطة الفلسطيينة انها أنهت كافة الاستعدادات لاستقبال عيد الفطر السعيد، ووضعت خططا كاملة لحفظ الأمن والأمان وتوفير الطمأنينة والهدوء في أيام عيد الفطر السعيد، من خلال تكثيف دوريات الشرطة في جميع المحافظات.
واوضح المكتب الإعلامي للشرطة ان العمل سيتركز داخل الأسواق أثناء شراء المواطنين احتياجاتهم لتمكين المواطنين من التسوق وعدم إحداث أي اكتظاظ وعند المساجد لتنظيم حركة المرور أثناء أداء صلاة العيد.
وحذرت الشرطة الفلسطينية في بيانها أصحاب المحلات من المتاجرة بالألعاب النارية وبيعها للأطفال وذلك حتى لا يتكرر ما حدث في العام الماضي حيث سجلت الشرطة تعرض 12 طفلا لحروق مختلفة جراء اللهو بالمفرقعات النارية، وبترت بعض الأصابع نتيجة الألعاب النارية خلال اليوم الأول من أيام عيد الفطر، وكان أخطرها تعرض طفل إلى بتر ثلاثة أصابع من يده في موقع لعبهم أثناء عملية تفجير الألعاب النارية.
وذكر المكتب الإعلامي للشرطة إلى ارتفاع حالات الإصابة في أيام العيد والمناسبات وذلك نتيجة الإهمال وعدم المبالاة، ما يرم بثقله على عاتق الوالدين أو الأشخاص المرافقين للأطفال والمراهقين، والسبب الثاني توفير الألعاب النارية وتكون في متناول أيدي الأطفال والمراهقين بموافقة أهاليهم أو تسهيلهم لهم للحصول على المال اللازم لشراء أنواع منها.
وأهابت الشرطة بالمواطنين ضرورة التنبيه على الأطفال بألا يُمارسوا إطلاق الألعاب النارية وذلك حفاظا على سلامتهم،وناشدتهم التحدث إلى أطفالهم حول هذه الظاهرة وأضرارها عليه، وقالت الشرطة انه إذا كان هناك تعاون اسري وإعلامي بخصوص هذه الظاهرة، فإن الاحتمالات تقل وتتدنى في إقدام الأطفال أو المراهقين على إطلاق الألعاب النارية.
وذكرت الشرطة أيضا انه في السنة الماضية تعرض أكثر من 10 أطفال لرصاص من مسدسات وبنادق بلاستيك من الذي يستخدم في العاب الأطفال وكانت حالتين منهم خطيرة مناشدة الأهالي الانتباه إلى أطفالهم حتى لا يقع المحضور.
وأكدت الشرطة انه خلال فترة العيد وسيكون متابعة للاماكن السياحية في جميع المحافظات وتأمين الوفود السياحية، وسيتم التأكيد على أصحاب المسابح والمنتزهات للالتزام بشروط السلامة العامة حفاظاً على حياة وسلامة المواطنين الذين يقضون أيام العيد فيها.
وطالبت الشرطة من جميع وسائل الاعلام ضرورة مساعدتها لإيصال رسالتها وتكثيف حملات التوعية لحماية أطفالنا من هذا الخطر الذي يهدد حياتهم
وناشدت الشرطة المواطنين الكرام بالاتصال على رقم 100 المجاني الذي وضع من اجل خدمة الجمهور على مدار الساعة.
واوضح المكتب الإعلامي للشرطة ان العمل سيتركز داخل الأسواق أثناء شراء المواطنين احتياجاتهم لتمكين المواطنين من التسوق وعدم إحداث أي اكتظاظ وعند المساجد لتنظيم حركة المرور أثناء أداء صلاة العيد.
وحذرت الشرطة الفلسطينية في بيانها أصحاب المحلات من المتاجرة بالألعاب النارية وبيعها للأطفال وذلك حتى لا يتكرر ما حدث في العام الماضي حيث سجلت الشرطة تعرض 12 طفلا لحروق مختلفة جراء اللهو بالمفرقعات النارية، وبترت بعض الأصابع نتيجة الألعاب النارية خلال اليوم الأول من أيام عيد الفطر، وكان أخطرها تعرض طفل إلى بتر ثلاثة أصابع من يده في موقع لعبهم أثناء عملية تفجير الألعاب النارية.
وذكر المكتب الإعلامي للشرطة إلى ارتفاع حالات الإصابة في أيام العيد والمناسبات وذلك نتيجة الإهمال وعدم المبالاة، ما يرم بثقله على عاتق الوالدين أو الأشخاص المرافقين للأطفال والمراهقين، والسبب الثاني توفير الألعاب النارية وتكون في متناول أيدي الأطفال والمراهقين بموافقة أهاليهم أو تسهيلهم لهم للحصول على المال اللازم لشراء أنواع منها.
وأهابت الشرطة بالمواطنين ضرورة التنبيه على الأطفال بألا يُمارسوا إطلاق الألعاب النارية وذلك حفاظا على سلامتهم،وناشدتهم التحدث إلى أطفالهم حول هذه الظاهرة وأضرارها عليه، وقالت الشرطة انه إذا كان هناك تعاون اسري وإعلامي بخصوص هذه الظاهرة، فإن الاحتمالات تقل وتتدنى في إقدام الأطفال أو المراهقين على إطلاق الألعاب النارية.
وذكرت الشرطة أيضا انه في السنة الماضية تعرض أكثر من 10 أطفال لرصاص من مسدسات وبنادق بلاستيك من الذي يستخدم في العاب الأطفال وكانت حالتين منهم خطيرة مناشدة الأهالي الانتباه إلى أطفالهم حتى لا يقع المحضور.
وأكدت الشرطة انه خلال فترة العيد وسيكون متابعة للاماكن السياحية في جميع المحافظات وتأمين الوفود السياحية، وسيتم التأكيد على أصحاب المسابح والمنتزهات للالتزام بشروط السلامة العامة حفاظاً على حياة وسلامة المواطنين الذين يقضون أيام العيد فيها.
وطالبت الشرطة من جميع وسائل الاعلام ضرورة مساعدتها لإيصال رسالتها وتكثيف حملات التوعية لحماية أطفالنا من هذا الخطر الذي يهدد حياتهم
وناشدت الشرطة المواطنين الكرام بالاتصال على رقم 100 المجاني الذي وضع من اجل خدمة الجمهور على مدار الساعة.