الجهاد تسلم ردها لمصر وتقول ان سجون الضفة مليئة بعناصرها
نشر بتاريخ: 26/09/2009 ( آخر تحديث: 27/09/2009 الساعة: 09:04 )
غزة - معا - سلمت حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين ردها للجانب المصري على الورقة المصرية للمصالحة.
وقال الناطق باسم الحركة داوود شهاب في حديث ل"معا" ان الحركة مع المصالحة وكل الجهود التي تهدف الى نزع فتيل الازمة واعادة اللحمة بين ابناء الشعب الفلسطيني.
قال شهاب ان موضوع الانتخابات مرتبط بوجود توافق وطني بين الاطراف, وان المشكلة ستكون في حال فرض موعد.
وفيما يتعلق بالاجهزة الامنية, قال شهاب ":يجب ان تبنى على اسس مهنية وعقيدتها عقيدة وطنية مبينة على مصالح الشعب الفلسطينيو ونحن ضد اي يكون لها اجندات خارجية".
وفي ملف المعتقلين السياسيين اكد شهاب ان حركته مع الافراج عن كافة معتقلي الفصائل من سجون السلطة, مشيرا الى وجود عدد كبير من قيادات وعناصر السرايا في سجون السلطة في الضفة , قائلا:" يجب تسوية ملف المعتلقين ".
واوضح شهاب ان انتخابات المجلس الوطني يجب ان تكون منفصلة عن انتخابات المجلس التشريعي, وان اعادة وبناء منظمة التحرير يجب ان يكون وفق اتفاق القاهرة ايار 2005.
واكد شهاب ان الجهاد الاسلامي لم تكن جزءا او طرفا في اي اتفاق يمس الثوابت, وكشعب يخضع للاحتلال فان المشروع الوطني هدفة التحرير الكامل من الاحتلال, وان المقاومة حق واجب ومشروع لا يجب المساس يه.
وقال الناطق باسم الحركة داوود شهاب في حديث ل"معا" ان الحركة مع المصالحة وكل الجهود التي تهدف الى نزع فتيل الازمة واعادة اللحمة بين ابناء الشعب الفلسطيني.
قال شهاب ان موضوع الانتخابات مرتبط بوجود توافق وطني بين الاطراف, وان المشكلة ستكون في حال فرض موعد.
وفيما يتعلق بالاجهزة الامنية, قال شهاب ":يجب ان تبنى على اسس مهنية وعقيدتها عقيدة وطنية مبينة على مصالح الشعب الفلسطينيو ونحن ضد اي يكون لها اجندات خارجية".
وفي ملف المعتقلين السياسيين اكد شهاب ان حركته مع الافراج عن كافة معتقلي الفصائل من سجون السلطة, مشيرا الى وجود عدد كبير من قيادات وعناصر السرايا في سجون السلطة في الضفة , قائلا:" يجب تسوية ملف المعتلقين ".
واوضح شهاب ان انتخابات المجلس الوطني يجب ان تكون منفصلة عن انتخابات المجلس التشريعي, وان اعادة وبناء منظمة التحرير يجب ان يكون وفق اتفاق القاهرة ايار 2005.
واكد شهاب ان الجهاد الاسلامي لم تكن جزءا او طرفا في اي اتفاق يمس الثوابت, وكشعب يخضع للاحتلال فان المشروع الوطني هدفة التحرير الكامل من الاحتلال, وان المقاومة حق واجب ومشروع لا يجب المساس يه.