التوجيه السياسي قلقيلية ينظم محاضرة دينية بعنوان الوحدة والتوحيد
نشر بتاريخ: 30/09/2009 ( آخر تحديث: 30/09/2009 الساعة: 11:43 )
قلقيلية- معا- نظم التوجيه السياسي والوطني ولجنة العلاقات العامة للاجهزة الامنية في قلقيلية محاضرة دينية لمنتسبي المؤسسة الأمنية في مقر التوجيه السياسي بعنوان وحدة كلمة المسلمين.
والقى المحاضرة الشيخ احمد سعيد جوابرة والشيخ معاذ صوالحة وقد تعرض الشيخ جوابرة خلال المحاضرة إلى العديد من الأمور الدينية وأحوال المسلمين عبر التاريخ، مؤكدا على ضرورة وحدتهم لمواجهة الأخطار التي تحيط بهم وخاصة وحدة الشعب الفلسطيني المسلم من اجل تحقيق الطموحات والامال.
وأكد الشيخ جوابرة على عدم شرعية الخروج عن ولي الأمر لما ينتج عنه من زيادة المصاعب والمصائب على الأمة مدللاً على ما جرى في بعض الأقطار العربية وتحدث عن العلاقات بين المسلمين والتي يجب ان تكون في إطار سماحة الإسلام بعيدة عن الكذب والخداع وصون اللسان من الأخطاء، مطالبا أبناء المؤسسة الأمنية بضرورة تقوية العلاقة مع الشعب من خلال الكلمة الطيبة الحسنة والسلوك الحسن.
نوه الشيخ إلى السلبيات الناتجة عن انقسام المسلمين وظهور الفرق والأحزاب والتنافس بينها ليس لمصلحة الإسلام وإنما لمصالح حزبية ضيقة وأشار غالى عدم جواز تكفير المسلم لأخيه المسلم أو قتله إلا من خلال قواعد الشرع.
وحضر اللقاء كل من عبد الحليم نمر مدير التوجيه السياسي والوطني والرائد رياض صلاحات قائد كتيبة الأمن الوطني الذي شكرا بدوره الشيخين لتلبية الدعوة واستعدادهم لإعطاء المحاضرات الدينية خلال الشهر القادم.
والقى المحاضرة الشيخ احمد سعيد جوابرة والشيخ معاذ صوالحة وقد تعرض الشيخ جوابرة خلال المحاضرة إلى العديد من الأمور الدينية وأحوال المسلمين عبر التاريخ، مؤكدا على ضرورة وحدتهم لمواجهة الأخطار التي تحيط بهم وخاصة وحدة الشعب الفلسطيني المسلم من اجل تحقيق الطموحات والامال.
وأكد الشيخ جوابرة على عدم شرعية الخروج عن ولي الأمر لما ينتج عنه من زيادة المصاعب والمصائب على الأمة مدللاً على ما جرى في بعض الأقطار العربية وتحدث عن العلاقات بين المسلمين والتي يجب ان تكون في إطار سماحة الإسلام بعيدة عن الكذب والخداع وصون اللسان من الأخطاء، مطالبا أبناء المؤسسة الأمنية بضرورة تقوية العلاقة مع الشعب من خلال الكلمة الطيبة الحسنة والسلوك الحسن.
نوه الشيخ إلى السلبيات الناتجة عن انقسام المسلمين وظهور الفرق والأحزاب والتنافس بينها ليس لمصلحة الإسلام وإنما لمصالح حزبية ضيقة وأشار غالى عدم جواز تكفير المسلم لأخيه المسلم أو قتله إلا من خلال قواعد الشرع.
وحضر اللقاء كل من عبد الحليم نمر مدير التوجيه السياسي والوطني والرائد رياض صلاحات قائد كتيبة الأمن الوطني الذي شكرا بدوره الشيخين لتلبية الدعوة واستعدادهم لإعطاء المحاضرات الدينية خلال الشهر القادم.