يوم تدريبي حول المناصرة والتعبئة باستخدام الوسائل التكنولوجية
نشر بتاريخ: 30/09/2009 ( آخر تحديث: 30/09/2009 الساعة: 12:50 )
رام الله- معا- استضافت الهيئة الفلسطينية للإعلام وتفعيل دور الشباب "بيالارا" المدير التنفيذي لشركة "موبولايز دوت كوم"، في المقر الرئيس للهيئة، أمس، حيث أعطى تدريبا حول المناصرة والتعبئة باستخدام الوسائل التكنولوجية.
وحضرت التدريب المحلق الثقافي في القنصلية الأمريكية سيندي هارفي، وشارك في التدريب عدد من ممثلي المؤسسات الأهلية العاملة في قطاع الشباب والإعلام والديمقراطية، بالإضافة الى موظفي بيالارا العاملين في مجال المناصرة والإعلام.
وتناول التدريب الخطوات العشر الرئيسية للتغيير المجتمعي من خلال المناصرة والحشد، التي تبدأ بإيجاد القضية، ودراستها معمقا، مرورا بإنشاء مجموعات العمل، وتحديد الرؤية والأهداف، وعقد الاجتماعات، وبناء التحالفات، ثم التخطيط للفعاليات، واستخدام أدوات المناصرة المختلفة، من مراسلات ولقاءات مع صناع القرار، وفي النهاية تعميم النتائج إعلاميا، والحفاظ على الاستمرارية في الحملة.
وتخلله قصص لنجاحات مؤسسة "موبولايز دوت كوم" الأمريكية في الوصول الى صناع القرار والتواصل السليم معهم، وأدوات الإقناع اللازمة لتغيير السياسيات والقوانين، كما اشتمل على نقاش بين المؤسسات المشاركة في التدريب تبادلوا من خلاله خبراتهم في مجال تغيير السياسيات في المجتمع الفلسطيني من خلال أدوات المناصرة.
ويذكر ان سميث قد طور مؤسسته "موبلايز دوت دوم" من نادي جامعي للطلبة الى مؤسسة وطنية تخدم مئة ناد بأكثر من ثلاثين ولاية أمريكية في خلال خمسة أعوام. وتعمل المؤسسة اليوم على دعم قضايا الشباب والمناصرة لحقوقهم المختلفة في المشاركة السياسية والتعليم وقضايا المواطنة الفاعلة.
وحضرت التدريب المحلق الثقافي في القنصلية الأمريكية سيندي هارفي، وشارك في التدريب عدد من ممثلي المؤسسات الأهلية العاملة في قطاع الشباب والإعلام والديمقراطية، بالإضافة الى موظفي بيالارا العاملين في مجال المناصرة والإعلام.
وتناول التدريب الخطوات العشر الرئيسية للتغيير المجتمعي من خلال المناصرة والحشد، التي تبدأ بإيجاد القضية، ودراستها معمقا، مرورا بإنشاء مجموعات العمل، وتحديد الرؤية والأهداف، وعقد الاجتماعات، وبناء التحالفات، ثم التخطيط للفعاليات، واستخدام أدوات المناصرة المختلفة، من مراسلات ولقاءات مع صناع القرار، وفي النهاية تعميم النتائج إعلاميا، والحفاظ على الاستمرارية في الحملة.
وتخلله قصص لنجاحات مؤسسة "موبولايز دوت كوم" الأمريكية في الوصول الى صناع القرار والتواصل السليم معهم، وأدوات الإقناع اللازمة لتغيير السياسيات والقوانين، كما اشتمل على نقاش بين المؤسسات المشاركة في التدريب تبادلوا من خلاله خبراتهم في مجال تغيير السياسيات في المجتمع الفلسطيني من خلال أدوات المناصرة.
ويذكر ان سميث قد طور مؤسسته "موبلايز دوت دوم" من نادي جامعي للطلبة الى مؤسسة وطنية تخدم مئة ناد بأكثر من ثلاثين ولاية أمريكية في خلال خمسة أعوام. وتعمل المؤسسة اليوم على دعم قضايا الشباب والمناصرة لحقوقهم المختلفة في المشاركة السياسية والتعليم وقضايا المواطنة الفاعلة.