مجلة "البنوك في فلسطين" : تراجع في نمو سوق حسابات التوفير في فلسطين
نشر بتاريخ: 30/09/2009 ( آخر تحديث: 30/09/2009 الساعة: 17:46 )
بيت لحم-معا- أظهر العدد 39 من مجلة البنوك في فلسطين والتي صدرت مؤخراً عن جمعية البنوك تراجعاً في نمو سوق حسابات التوفير في فلسطين، حيث تراجعت نسبة النمو في ودائع التوفير من 40 % خلال الفترة بين 6 / 2007 ولغاية 6 / 2008، إلى 10 % خلال نفس الفترة من العام الحالي، متسائلة عن اقترابها من مرحلة الإشباع.
وفي افتتاحية المجلة أشار نبيل أبو دياب مدير عام الجمعية إلى الدور الريادي لجمعية البنوك في تمتين وتطوير القطاع المصرفي للارتقاء بالصناعة المصرفية في فلسطين، مؤكداً على ثقة الجمعية بالقطاع المصرفي، في رسم الاستراتيجيات اللازمة لمواجهة التحديات.
وتضمن الباب الجدلي حواراً مع فؤاد شاكر الأمين العام لاتحاد المصارف العربية أكد خلاله على استفادة القطاع المصرفي الفلسطيني من خطة الاتحاد في دعم البنوك، ميشراً إلى أن الاتحاد يبادر إلى رسم خطط مستقبلية للصناعة المصرفية والمالية في الوطن العربي لتعزيز الممارسات المهنية للمصارف والمؤسسات النقدية، كما استعرض الباب مقابلة مع ميشيل الصايغ رئيس مجلس إدارة البنك التجاري الأردني، تحدث خلالها عن أداء البنك والخطط المستقبلية.
وسلطّت زاوية ضيف العدد على أهمية العنصر البشري في المؤسسات والشركات خلال لقاء مع سارة ميريت مستشار الموارد البشرية في Shore Bank International ، وتناولت زاوية لقاء العدد أبرز معايير المساءلة الاجتماعية للشركات خلال اللقاء مع كاترينا ليانا المدير التقني لمركز أعمال لويدس ريجستر لضمان الجودة، واستعرضت زاوية قضية تحت الضوء ضرورة استغلال الإقراض الزراعي في فلسطين من خلال أراء مختصين بهذا الموضوع.
وتناول الباب الإخباري باقة من أخبار ونشاطات البنوك العاملة في فلسطين، ومجموعة من ورش العمل والنشاطات التي عقدتها الجمعية وشاركت فيها، وتوثيقاً لأبرز الأحداث الاقتصادية المحلية، إضافة إلى تخصيص مساحات لقطاعي التأمين والإقراض الزراعي.
وأظهر الباب البحثي من المجلة إطلالة على ودائع العملاء لدى البنوك العاملة في فلسطين، كما تطرق إلى حصص البنوك في السوق المصرفية الفلسطينية، ونتائج استبيان مميزات رواتب الموظفين المصرفيين.
وعرض باب العلوم المصرفية أبرز المواضيع المصرفية، كان أبرزها ملخص دراسة نفذتها جمعية البنوك حول تقييم الطلب على الخدمات البنكية الإلكترونية في السوق البنكية الفلسطينية، وعرض الباب أيضاً موضوعات أخرى، مثل: بازل II وغسيل الأموال والموارد البشرية.
وأبرز الباب الخامس " متفرقات " أسباب الفشل في حوكمة الشركات، وكذلك محفزات القطاع الخاص من أجل الانخراط في المسؤولية الاجتماعية للشركات، إضافةً إلى موضوع الشفافية والنزاهة في القطاع الخاص ضمن محور ميثاق سلوكيات العمل المصرفي في فلسطين، مستعرضاً الهوية المصرفية لمدراء تكنولوجيا المعلومات لدى البنوك العاملة في فلسطين.
وفي افتتاحية المجلة أشار نبيل أبو دياب مدير عام الجمعية إلى الدور الريادي لجمعية البنوك في تمتين وتطوير القطاع المصرفي للارتقاء بالصناعة المصرفية في فلسطين، مؤكداً على ثقة الجمعية بالقطاع المصرفي، في رسم الاستراتيجيات اللازمة لمواجهة التحديات.
وتضمن الباب الجدلي حواراً مع فؤاد شاكر الأمين العام لاتحاد المصارف العربية أكد خلاله على استفادة القطاع المصرفي الفلسطيني من خطة الاتحاد في دعم البنوك، ميشراً إلى أن الاتحاد يبادر إلى رسم خطط مستقبلية للصناعة المصرفية والمالية في الوطن العربي لتعزيز الممارسات المهنية للمصارف والمؤسسات النقدية، كما استعرض الباب مقابلة مع ميشيل الصايغ رئيس مجلس إدارة البنك التجاري الأردني، تحدث خلالها عن أداء البنك والخطط المستقبلية.
وسلطّت زاوية ضيف العدد على أهمية العنصر البشري في المؤسسات والشركات خلال لقاء مع سارة ميريت مستشار الموارد البشرية في Shore Bank International ، وتناولت زاوية لقاء العدد أبرز معايير المساءلة الاجتماعية للشركات خلال اللقاء مع كاترينا ليانا المدير التقني لمركز أعمال لويدس ريجستر لضمان الجودة، واستعرضت زاوية قضية تحت الضوء ضرورة استغلال الإقراض الزراعي في فلسطين من خلال أراء مختصين بهذا الموضوع.
وتناول الباب الإخباري باقة من أخبار ونشاطات البنوك العاملة في فلسطين، ومجموعة من ورش العمل والنشاطات التي عقدتها الجمعية وشاركت فيها، وتوثيقاً لأبرز الأحداث الاقتصادية المحلية، إضافة إلى تخصيص مساحات لقطاعي التأمين والإقراض الزراعي.
وأظهر الباب البحثي من المجلة إطلالة على ودائع العملاء لدى البنوك العاملة في فلسطين، كما تطرق إلى حصص البنوك في السوق المصرفية الفلسطينية، ونتائج استبيان مميزات رواتب الموظفين المصرفيين.
وعرض باب العلوم المصرفية أبرز المواضيع المصرفية، كان أبرزها ملخص دراسة نفذتها جمعية البنوك حول تقييم الطلب على الخدمات البنكية الإلكترونية في السوق البنكية الفلسطينية، وعرض الباب أيضاً موضوعات أخرى، مثل: بازل II وغسيل الأموال والموارد البشرية.
وأبرز الباب الخامس " متفرقات " أسباب الفشل في حوكمة الشركات، وكذلك محفزات القطاع الخاص من أجل الانخراط في المسؤولية الاجتماعية للشركات، إضافةً إلى موضوع الشفافية والنزاهة في القطاع الخاص ضمن محور ميثاق سلوكيات العمل المصرفي في فلسطين، مستعرضاً الهوية المصرفية لمدراء تكنولوجيا المعلومات لدى البنوك العاملة في فلسطين.