وزارة الزراعة تحدد موعد قطف الزيتون في قلقيلية
نشر بتاريخ: 30/09/2009 ( آخر تحديث: 30/09/2009 الساعة: 21:14 )
قلقيلية - معا - حدد وزير الزراعة الدكتور إسماعيل ادعيق وبناءا على توصيات الفنيين في وزارة الزراعة ومجلس الزيت الفلسطيني موعد قطف الزيتون في محافظة قلقيلية في الأول من شهر كانون أول.
وأفاد المهندس إبراهيم الحمد مدير زراعة محافظة قلقيلية بان موعد تشغيل المعاصر سيكون بعد ثلاثة أيام من موعد القطف وذلك بعد اخذ إذن التشغيل من مديريتي الزراعة والصحة في المحافظة.
وأضاف الحمد بان موسم الزيتون لهذا العام في محافظة قلقيلية ضعيف جدا مقارنة بالأعوام السابقة حيث قدر معدل إنتاج الدونم في المحافظة بحوالي 13 كغم زيت.وتبلغ المساحة المزروعة في الزيتون في المحافظة حوالي 56 ألف دونم.
من جهة ثانية قامت لجنة السلامة العامة في المحافظة اليوم بإبلاغ أصحاب المعاصر بضرورة تجهيز المعاصر للموسم الحالي وتطبيق الشروط الزراعية والصحية والبيئية التي تطلبها وزارات الزراعة والصحة والاقتصاد الوطني.
وشدد مدير زراعة قلقيلية على ضرورة الانتباه إلى المروجين لزيت الزيتون المغشوش والذي يروجه البعض ويتم تسويقه بطرق غير قانونية وبأسعار رخيصة.وبضرورة عدم التعامل معهم وتبليغ المعنيين في وزارة الزراعة والأجهزة الأمنية عن أي شحنة يشتبه فيها من هذا الزيت المغشوش والذي يؤدي إلى ضرب مقومات الزراعة والاقتصاد الفلسطيني في هذا الوطن.
وأفاد المهندس إبراهيم الحمد مدير زراعة محافظة قلقيلية بان موعد تشغيل المعاصر سيكون بعد ثلاثة أيام من موعد القطف وذلك بعد اخذ إذن التشغيل من مديريتي الزراعة والصحة في المحافظة.
وأضاف الحمد بان موسم الزيتون لهذا العام في محافظة قلقيلية ضعيف جدا مقارنة بالأعوام السابقة حيث قدر معدل إنتاج الدونم في المحافظة بحوالي 13 كغم زيت.وتبلغ المساحة المزروعة في الزيتون في المحافظة حوالي 56 ألف دونم.
من جهة ثانية قامت لجنة السلامة العامة في المحافظة اليوم بإبلاغ أصحاب المعاصر بضرورة تجهيز المعاصر للموسم الحالي وتطبيق الشروط الزراعية والصحية والبيئية التي تطلبها وزارات الزراعة والصحة والاقتصاد الوطني.
وشدد مدير زراعة قلقيلية على ضرورة الانتباه إلى المروجين لزيت الزيتون المغشوش والذي يروجه البعض ويتم تسويقه بطرق غير قانونية وبأسعار رخيصة.وبضرورة عدم التعامل معهم وتبليغ المعنيين في وزارة الزراعة والأجهزة الأمنية عن أي شحنة يشتبه فيها من هذا الزيت المغشوش والذي يؤدي إلى ضرب مقومات الزراعة والاقتصاد الفلسطيني في هذا الوطن.