امين سر التشريعي محمود الرمحي يشرح لوفد طلابي الية عمل المجلس
نشر بتاريخ: 05/04/2006 ( آخر تحديث: 05/04/2006 الساعة: 17:17 )
رام الله- معا- إستقبل د. محمود الرمحي أمين سر المجلس التشريعي وفداً طلابياً من مدارس المستقبل والأكاديمية الفلسطينية الأمريكية ومدرسة النجاح، وذلك بمناسبة يوم الطفل العالمي.
حيث قدم الرمحي للوفد الطلابي الذي زار المجلس بتنسيق من وحدة المرأة، شرحاً عن الدور الذي يقوم به المجلس في مجال التشريع والرقابة.
وقال " أن المجلس التشريعي أقر أكثر من 90 قانونا حتى الآن وهو يواصل القيام بهذا الدور بهدف فرض إحترام مبدأ سيادة القانون ومن أجل تحقيق المساواة والتأكيد على أن الجميع متساوون أمام القانون وتحيقي أرقى درجات الشفافية ومراقبة السلطة التنفيذية في كيفية تصرفها في المال العام ومن أجل المضي قدماً في عملية الإصلاح وإنهاء جميع مظاهر الفساد".
وأبلغ الرمحي الوفد الطلابي بإهتمام المجلس الخاص بوضع الطفل الفلسطيني وتطبيق القانون الخاص بالطفل من أجل تأمين حقوقه الأساسية في التعليم والمرافق الصحية والثقافية والرياضية، بما يشمل النوادي الرياضية والثقافية وانشاء الملاعب بحيث يضمن له تنشئة صالحة وفاعلة في المجتمع.
وأكد الرمحي بشكل خاص على حقوق الطفل الفلسطيني من أبناء أسر الشهداء والأسرى وقال" يجب أن نضمن لهؤلاء فرص التعليم والمنح الدراسية والاهتمام والرعاية الصحية الكاملة".
من جهتها اشارت ناهد فريتخ مديرة وحدة المرأة في المجلس إلى ما يقوم به المجلس من اقامة ورشات عمل وحلقات دراسية تهدف الى التطوير المستمر لقانون الطفل وتحسين ظروفه المعيشية وضمان حقوقه بشكل كامل.
جدير بالذكر أن الوفد الطلابي قد حضر جانباً من جلسة المجلس التي تزامن إنعقادها مع زيارتهم وإستمعوا بإهتمام إلى النقاشات التي جرت فيه.
حيث قدم الرمحي للوفد الطلابي الذي زار المجلس بتنسيق من وحدة المرأة، شرحاً عن الدور الذي يقوم به المجلس في مجال التشريع والرقابة.
وقال " أن المجلس التشريعي أقر أكثر من 90 قانونا حتى الآن وهو يواصل القيام بهذا الدور بهدف فرض إحترام مبدأ سيادة القانون ومن أجل تحقيق المساواة والتأكيد على أن الجميع متساوون أمام القانون وتحيقي أرقى درجات الشفافية ومراقبة السلطة التنفيذية في كيفية تصرفها في المال العام ومن أجل المضي قدماً في عملية الإصلاح وإنهاء جميع مظاهر الفساد".
وأبلغ الرمحي الوفد الطلابي بإهتمام المجلس الخاص بوضع الطفل الفلسطيني وتطبيق القانون الخاص بالطفل من أجل تأمين حقوقه الأساسية في التعليم والمرافق الصحية والثقافية والرياضية، بما يشمل النوادي الرياضية والثقافية وانشاء الملاعب بحيث يضمن له تنشئة صالحة وفاعلة في المجتمع.
وأكد الرمحي بشكل خاص على حقوق الطفل الفلسطيني من أبناء أسر الشهداء والأسرى وقال" يجب أن نضمن لهؤلاء فرص التعليم والمنح الدراسية والاهتمام والرعاية الصحية الكاملة".
من جهتها اشارت ناهد فريتخ مديرة وحدة المرأة في المجلس إلى ما يقوم به المجلس من اقامة ورشات عمل وحلقات دراسية تهدف الى التطوير المستمر لقانون الطفل وتحسين ظروفه المعيشية وضمان حقوقه بشكل كامل.
جدير بالذكر أن الوفد الطلابي قد حضر جانباً من جلسة المجلس التي تزامن إنعقادها مع زيارتهم وإستمعوا بإهتمام إلى النقاشات التي جرت فيه.