حركة المسار تستنكر العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 06/04/2006 ( آخر تحديث: 06/04/2006 الساعة: 10:50 )
غزة- معا- استنكرت حركة المسار الوطني الإسلامي العدوان الإسرائيلي المتواصل على المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية وعمليات الاغتيال لكوادر المقاومة الفلسطينية مؤكدة أن هذا انتهاك واضح وصريح للشعب الفلسطيني ولقوانين الشرعية الدولية.
ودانت الحركة تجدد الغارات الوهمية الإسرائيلية التي تقوم بها المدفعية الإسرائيلية على قطاع غزة الأمر الذي يؤدي إلى حدوث انفجارات قوية جدا ويبث حالة من الرعب والخوف بين صفوف المواطنين لاسيما الأطفال والنساء.
وأكد د.رمضان طنبورة المفوض العام للحركة وعضو المجلس الوطني الفلسطيني على خطورة ما أقدمت عليه إسرائيل من الغارات بالطيران والتي كان آخرها إطلاق الصواريخ على مهبط طائرة الرئيس وساحات التدريب لقوات الأمن الوطني واستهداف مناطق سكنية وأهداف مدنية كما حدث في ملعب فلسطين وكذلك قصف منازل المواطنين في بيت لاهيا.
وشدد الشيخ طنبورة أن العدوان الإسرائيلي لن يضعف الشعب الفلسطيني عن الثبات على مواقفه الوطنية حتى ينال كامل حقوقه المشروعة والعيش بسلام .
وأضاف الشيخ طنبورة أن الحكومة الإسرائيلية تعمد إلى التصعيد العسكري في الأراضي الفلسطينية للتهرب من تنفيذ الالتزامات والاتفاقيات الموقعة مع الجانب الفلسطيني.
وجددت الحركة التأكيد على أن توفير الأمن والاستقرار في المنطقة لا يتم إلا عبر إحياء عملية سلام ذات مصداقية وعلى أساس قرارات الشرعية الدولية التي من شأنها أن تقود إلى إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشريف.
وطالبت الحركة المجتمع الدولي ومؤسّساته واللجنة الرباعية والإدارة الأمريكية بالخروج عن صمتها المدهش أمام هذه الانتهاكات الخطيرة، وممارسة ضغطٍ فعليٍّ على الحكومة الإسرائيلية لإعادتها إلى مفاوضات جادة وحقيقية من شأنها إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام القائم على إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ودانت الحركة تجدد الغارات الوهمية الإسرائيلية التي تقوم بها المدفعية الإسرائيلية على قطاع غزة الأمر الذي يؤدي إلى حدوث انفجارات قوية جدا ويبث حالة من الرعب والخوف بين صفوف المواطنين لاسيما الأطفال والنساء.
وأكد د.رمضان طنبورة المفوض العام للحركة وعضو المجلس الوطني الفلسطيني على خطورة ما أقدمت عليه إسرائيل من الغارات بالطيران والتي كان آخرها إطلاق الصواريخ على مهبط طائرة الرئيس وساحات التدريب لقوات الأمن الوطني واستهداف مناطق سكنية وأهداف مدنية كما حدث في ملعب فلسطين وكذلك قصف منازل المواطنين في بيت لاهيا.
وشدد الشيخ طنبورة أن العدوان الإسرائيلي لن يضعف الشعب الفلسطيني عن الثبات على مواقفه الوطنية حتى ينال كامل حقوقه المشروعة والعيش بسلام .
وأضاف الشيخ طنبورة أن الحكومة الإسرائيلية تعمد إلى التصعيد العسكري في الأراضي الفلسطينية للتهرب من تنفيذ الالتزامات والاتفاقيات الموقعة مع الجانب الفلسطيني.
وجددت الحركة التأكيد على أن توفير الأمن والاستقرار في المنطقة لا يتم إلا عبر إحياء عملية سلام ذات مصداقية وعلى أساس قرارات الشرعية الدولية التي من شأنها أن تقود إلى إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشريف.
وطالبت الحركة المجتمع الدولي ومؤسّساته واللجنة الرباعية والإدارة الأمريكية بالخروج عن صمتها المدهش أمام هذه الانتهاكات الخطيرة، وممارسة ضغطٍ فعليٍّ على الحكومة الإسرائيلية لإعادتها إلى مفاوضات جادة وحقيقية من شأنها إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام القائم على إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف.