زراعة أريحا: سنعمل على حل جميع مشاكل المزارعين ضمن الإمكانيات المتاحة
نشر بتاريخ: 07/10/2009 ( آخر تحديث: 07/10/2009 الساعة: 17:16 )
اريحا -معا- أفاد م.احمد الفارس مدير زراعة محافظة أريحا والأغوار، بأن وزارة الزراعة لن تتخلى عن المزارعين وتتركهم وحدهم في مزارعهم، وأنها ستعمل جاهدة على حل جميع مشاكل المزارعين ضمن الإمكانيات المتاحة لديها .
وأضاف أن هناك طاقم من مهندسي وزارة الزراعة سيقومون بزيارة القرى الشمالية للمحافظة بشكل دوري، وبمعدل ثلاثة أيام أسبوعيا ليقدموا لهم الإرشادات الزراعية اللازمة لحل مشاكلهم الفنية.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقدته مديرية زراعة محافظة أريحا والأغوار في قريتي الجفتلك والزبيدات بهدف الاستماع لمشاكل المزارعين فيها .
ومن أهم المشاكل التي طرحت في الاجتماع مشكلة قلة المياه وزيادة تكاليف الإنتاج الناجمة عن استهلال السولار المستخدم لضخ المياه من الآبار الموجودة في المنطقة بالإضافة لمشكلة منع تداول الأسمدة من قبل الجانب الإسرائيلي الذي أدى إلى استنزاف الأراضي وقلة الإنتاج وتدني الربحية لدى المزارعين، علاوة على مشكلة التسويق والمعابر.
وطالب المزارعين خلال الاجتماع مدير الزراعة القيام بتنفيذ مشاريع تهدف إلى شق طرق زراعية في المنطقة لتسهيل عملية التنقل بين المزارع. وبينوا له أهمية الدعم المادي والمعنوي للمزارعين في المحافظة للثبات في أراضيهم وخاصة في تلك المناطق المهددة بالمصادرة والمتاخمة للمستوطنات الإسرائيلية.
وأضاف أن هناك طاقم من مهندسي وزارة الزراعة سيقومون بزيارة القرى الشمالية للمحافظة بشكل دوري، وبمعدل ثلاثة أيام أسبوعيا ليقدموا لهم الإرشادات الزراعية اللازمة لحل مشاكلهم الفنية.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقدته مديرية زراعة محافظة أريحا والأغوار في قريتي الجفتلك والزبيدات بهدف الاستماع لمشاكل المزارعين فيها .
ومن أهم المشاكل التي طرحت في الاجتماع مشكلة قلة المياه وزيادة تكاليف الإنتاج الناجمة عن استهلال السولار المستخدم لضخ المياه من الآبار الموجودة في المنطقة بالإضافة لمشكلة منع تداول الأسمدة من قبل الجانب الإسرائيلي الذي أدى إلى استنزاف الأراضي وقلة الإنتاج وتدني الربحية لدى المزارعين، علاوة على مشكلة التسويق والمعابر.
وطالب المزارعين خلال الاجتماع مدير الزراعة القيام بتنفيذ مشاريع تهدف إلى شق طرق زراعية في المنطقة لتسهيل عملية التنقل بين المزارع. وبينوا له أهمية الدعم المادي والمعنوي للمزارعين في المحافظة للثبات في أراضيهم وخاصة في تلك المناطق المهددة بالمصادرة والمتاخمة للمستوطنات الإسرائيلية.