سلطة جودة البيئة تستعد لإحياء فعاليات يـوم البيئـة العربي 2009
نشر بتاريخ: 11/10/2009 ( آخر تحديث: 11/10/2009 الساعة: 11:20 )
سلفيت - معا - تستعد سلطة جودة البيئة للاحتفال بيوم البيئة العربي لهذا العام والذي يصادف يوم الرابع عشر من تشرين أول / أكتوبر من كل عام.
ويأتي إحتفال هذا العام تحت شعار "التربية من أجل التنمية المستدامة" بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي.
واشارت سلطة البيئة إلى أن هدف شعار هذا العام يكمن في إبراز دور التربية بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية على كافة مستوياتها خاصة في زيادة الوعي البيئي لدى كافة شرائح المجتمع الفلسطيني من أجل تحقيق تنمية مستدامة.
وأكد المهندس يوسف الغريز رئيس سلطة جودة البيئة أن حماية البيئة مسؤولية الدولة والمجتمع، كما أنها واجب ديني ووطني وإنساني على كل مواطن، مؤكداً على ضرورة غرس المفاهيم البيئية الصحيحة لتكون أداة فاعلة للحفاظ على مكونات وعناصر البيئية.
وأشار الغريز أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي ما زالت تواصل فرض الحصار على قطاع غزة مما أدى إلى انعكاسات خطيرة على مصادر البيئة الفلسطينية والتي طالت جميع مناحي الحياة الحية والجامدة.
واعتبر الغريز أن الاحتفال بهذه المناسبة البيئية العربية أحد أهم وسائل وأدوات تعزيز التواصل والتعاون مع الدول العربية من أجل حماية البيئة العربية وتنميتها وتطويرها.
والجدير بالذكر أنه سيشارك في الاحتفال لفيف من الوزراء وعدد من نواب المجلس التشريعي إحياءً لهذه المناسبة البيئة.
ويأتي إحتفال هذا العام تحت شعار "التربية من أجل التنمية المستدامة" بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي.
واشارت سلطة البيئة إلى أن هدف شعار هذا العام يكمن في إبراز دور التربية بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية على كافة مستوياتها خاصة في زيادة الوعي البيئي لدى كافة شرائح المجتمع الفلسطيني من أجل تحقيق تنمية مستدامة.
وأكد المهندس يوسف الغريز رئيس سلطة جودة البيئة أن حماية البيئة مسؤولية الدولة والمجتمع، كما أنها واجب ديني ووطني وإنساني على كل مواطن، مؤكداً على ضرورة غرس المفاهيم البيئية الصحيحة لتكون أداة فاعلة للحفاظ على مكونات وعناصر البيئية.
وأشار الغريز أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي ما زالت تواصل فرض الحصار على قطاع غزة مما أدى إلى انعكاسات خطيرة على مصادر البيئة الفلسطينية والتي طالت جميع مناحي الحياة الحية والجامدة.
واعتبر الغريز أن الاحتفال بهذه المناسبة البيئية العربية أحد أهم وسائل وأدوات تعزيز التواصل والتعاون مع الدول العربية من أجل حماية البيئة العربية وتنميتها وتطويرها.
والجدير بالذكر أنه سيشارك في الاحتفال لفيف من الوزراء وعدد من نواب المجلس التشريعي إحياءً لهذه المناسبة البيئة.