"الوداد" تنفذ حملة شبابية لتنظيف المقاعد الدراسية في الجامعات
نشر بتاريخ: 14/10/2009 ( آخر تحديث: 14/10/2009 الساعة: 10:34 )
غزة- معا- نظمت جمعية الوداد للتأهيل المجتمعي ضمن فعاليات مشروع "ساهم" الممول من المساعدات الشعبية النرويجية حملة تطوعية بعنوانها "ساهم لنظافة المقاعد الدراسية"، وذلك بالتعاون مع عمادة شئون الطلبة ومجلس طلاب الجامعة الإسلامية وبمشاركة 59 متطوع من طلاب الجامعة.
وقال الدكتور نعيم الغلبان رئيس مجلس إدارة الوداد :" إن الهدف من هذه الحملة هو العمل على غرس قيم التطوع عند الشباب والنهوض بواقعهم وفكرهم، خاصة في ظل الأجواء السياسية المعقدة والمؤثرة سلباً على نفسية الشباب.
وأضاف ان الجمعية تسعى إلى تنمية روح العمل التطوعي وتطوير المجتمع المدني وتفعيل دور الشباب من خلال تعميق ثقافة المشاركة المجتمعية، موضحاً أن الشباب لديهم القدرة على العطاء الدائم للتغير نحو الأفضل.
وقال منسق مشروع ساهم أيمن أبو كريم أن للشباب طاقات تحتاج إلى توجيه بشكل صحيح، مشيراً إلى دور جمعية الوداد في استثمار هذه الطاقات وتوجيهها بشكل مفيد والعمل على توكيد ذواتهم وذلك من خلال عمل جماعي تطوعي يشعرهم بالأمل.
وأوضح أن الحملة تضمنت تنظيف المقاعد الدراسية والأبواب والجدران من الكتابات والملصقات، وذلك باستخدام مواد التنظيف اللازمة، مشيرا أن الحملة تنفذ بالتنسيق مع إدارة الجامعات الثلاثة (الأزهر والإسلامية و الأقصى) وبمشاركة طلاب الجامعات.
وقال الدكتور نعيم الغلبان رئيس مجلس إدارة الوداد :" إن الهدف من هذه الحملة هو العمل على غرس قيم التطوع عند الشباب والنهوض بواقعهم وفكرهم، خاصة في ظل الأجواء السياسية المعقدة والمؤثرة سلباً على نفسية الشباب.
وأضاف ان الجمعية تسعى إلى تنمية روح العمل التطوعي وتطوير المجتمع المدني وتفعيل دور الشباب من خلال تعميق ثقافة المشاركة المجتمعية، موضحاً أن الشباب لديهم القدرة على العطاء الدائم للتغير نحو الأفضل.
وقال منسق مشروع ساهم أيمن أبو كريم أن للشباب طاقات تحتاج إلى توجيه بشكل صحيح، مشيراً إلى دور جمعية الوداد في استثمار هذه الطاقات وتوجيهها بشكل مفيد والعمل على توكيد ذواتهم وذلك من خلال عمل جماعي تطوعي يشعرهم بالأمل.
وأوضح أن الحملة تضمنت تنظيف المقاعد الدراسية والأبواب والجدران من الكتابات والملصقات، وذلك باستخدام مواد التنظيف اللازمة، مشيرا أن الحملة تنفذ بالتنسيق مع إدارة الجامعات الثلاثة (الأزهر والإسلامية و الأقصى) وبمشاركة طلاب الجامعات.