مؤسسة قادر تطالب بتعزيز دور المكفوفين في المجتمع
نشر بتاريخ: 14/10/2009 ( آخر تحديث: 14/10/2009 الساعة: 19:22 )
رام الله-معا- نشرت مؤسسة "قادر للتنمية المجتمعية" اليوم الاربعاء بيانا بمناسبة "اليوم العالمي للعصا البيضاء"-المكفوفين- الذي احتفل العالم فيه اليوم .
واشاد البيان بالاحتفال المذكور لكونه يرمز لحرية المكفوفين واستقلالهم الذاتي، ودور العصا الرمزي في تعزيز اندماجهم ومشاركتهم في بناء مجتمعاتهم.
وقال البيان ان الاحتفال بهذا اليوم بدا منذ العام 1964 لاستذكار مساهمات المكفوفين ومنجزاتهم في مختلف مجالات الحياة من، وتسليط الضوء على التحديات والمشاكل التي يواجهونها في مختلف بقاع العالم من ناحية أخرى.
وفي هذا الاطار اكدت المؤسسة على دور المكفوفين الفلسطينيين في مجتمعهم، وضرورة ان يسرعوا لتنظيم انفسهم ويطالبوا بحقوقهم آخذين بالاعتبار وجوب اللحاق بالحركة العالمية لحقوق المكفوفين.
واوصى البيان بما يلي:
1- توفير البيئة المادية الملائمة التي تضمن للمكفوفين حرية الحركة والتنقل والاستعمال الآمن للأماكن العامة ومرافقها المختلفة.
2- تأمين حصولهم على الأدوات والوسائل المساعدة التي تضمن لهم سهولة المشاركة والمساهمة الفعلية في الحياة الأسرية والعامة.
3 - ضمان حصولهم على المواد الثقافية، والعلمية والأدبية بالأشكال المناسبة لظروف المكفوفين وضعاف البصر المختلفة ، سواء أكان ذلك بالخط النافر ( بريل ) أو المكبر أو الصوتي المسموع.
4 - ضمان حصول الطلبة المكفوفين وضعاف البصر على الكتب الدراسية بالأشكال المناسبة في الأوقات المناسبة على قدم المساواة مع أقرانهم المبصرين.
5- رفع مستوى وعي المجتمع وتسليط المزيد من الضوء على قضايا وحقوق المكفوفين وضعاف البصر في وسائل الاعلام، و زيادة وعي الإعلاميين بالأساليب والوسائل الصحيحة و باللغة المناسبة التي يجب الإلمام بها لدى تناولهم قضايا المكفوفين وضعاف البصر في الوطن.
6- مراجعة دور وأداء الحكومة الفلسطينية في ما يتعلق بالخدمات المستحقة للمكفوفين وضعاف البصر ومدى اهتمامها بحقوقهم وخاصة الحق في العمل.
7-العمل على ضمان تشغيل المكفوفين في القطاع العام وفقا لقانون حقوق المعوقين الفلسطينيين رقم 4/1999 واتخاذ التدابير المناسبة اللازمة لتصنيفهم وتثبيتهم اسوة ببقية موظفي القطاع العام.
8- السعي إلى الإهتمام بحقوق الأشخاص العاملين مع المكفوفين و ضعاف البصر والعمل على تحسين مستوى مهاراتهم وأدائهم الوظيفي وظروف عملهم.
9- توفير المعلومات الإحصائية الشاملة والمتكاملة الدقيقة النوعية والكمية حول شؤون وقضايا وأوضاع الأشخاص المكفوفين وضعاف البصر في كافة ميادين الحياة .
10- وضع خطة وطنية إستراتيجية شاملة ومتكاملة لضمان حصول الأشخاص المكفوفين وضعاف البصر على حقوقهم وعلى الخدمات التي يحتاجونها وفقا لنصوص القوانين المحلية والدولية.
كما اشارت المؤسسة الى اهمية دمج المكفوفين في المجتمع وضمان حقوقهم في الفرص المتكافئة والعيش الكريم معتبرة انها مسؤولية وطنية مشتركة يقع على عاتق المكفوفين أنفسهم النضال من أجلها، وعلى المجتمع مسؤولية دعمها، وعلى الدولة واجب تأمينها.
واشاد البيان بالاحتفال المذكور لكونه يرمز لحرية المكفوفين واستقلالهم الذاتي، ودور العصا الرمزي في تعزيز اندماجهم ومشاركتهم في بناء مجتمعاتهم.
وقال البيان ان الاحتفال بهذا اليوم بدا منذ العام 1964 لاستذكار مساهمات المكفوفين ومنجزاتهم في مختلف مجالات الحياة من، وتسليط الضوء على التحديات والمشاكل التي يواجهونها في مختلف بقاع العالم من ناحية أخرى.
وفي هذا الاطار اكدت المؤسسة على دور المكفوفين الفلسطينيين في مجتمعهم، وضرورة ان يسرعوا لتنظيم انفسهم ويطالبوا بحقوقهم آخذين بالاعتبار وجوب اللحاق بالحركة العالمية لحقوق المكفوفين.
واوصى البيان بما يلي:
1- توفير البيئة المادية الملائمة التي تضمن للمكفوفين حرية الحركة والتنقل والاستعمال الآمن للأماكن العامة ومرافقها المختلفة.
2- تأمين حصولهم على الأدوات والوسائل المساعدة التي تضمن لهم سهولة المشاركة والمساهمة الفعلية في الحياة الأسرية والعامة.
3 - ضمان حصولهم على المواد الثقافية، والعلمية والأدبية بالأشكال المناسبة لظروف المكفوفين وضعاف البصر المختلفة ، سواء أكان ذلك بالخط النافر ( بريل ) أو المكبر أو الصوتي المسموع.
4 - ضمان حصول الطلبة المكفوفين وضعاف البصر على الكتب الدراسية بالأشكال المناسبة في الأوقات المناسبة على قدم المساواة مع أقرانهم المبصرين.
5- رفع مستوى وعي المجتمع وتسليط المزيد من الضوء على قضايا وحقوق المكفوفين وضعاف البصر في وسائل الاعلام، و زيادة وعي الإعلاميين بالأساليب والوسائل الصحيحة و باللغة المناسبة التي يجب الإلمام بها لدى تناولهم قضايا المكفوفين وضعاف البصر في الوطن.
6- مراجعة دور وأداء الحكومة الفلسطينية في ما يتعلق بالخدمات المستحقة للمكفوفين وضعاف البصر ومدى اهتمامها بحقوقهم وخاصة الحق في العمل.
7-العمل على ضمان تشغيل المكفوفين في القطاع العام وفقا لقانون حقوق المعوقين الفلسطينيين رقم 4/1999 واتخاذ التدابير المناسبة اللازمة لتصنيفهم وتثبيتهم اسوة ببقية موظفي القطاع العام.
8- السعي إلى الإهتمام بحقوق الأشخاص العاملين مع المكفوفين و ضعاف البصر والعمل على تحسين مستوى مهاراتهم وأدائهم الوظيفي وظروف عملهم.
9- توفير المعلومات الإحصائية الشاملة والمتكاملة الدقيقة النوعية والكمية حول شؤون وقضايا وأوضاع الأشخاص المكفوفين وضعاف البصر في كافة ميادين الحياة .
10- وضع خطة وطنية إستراتيجية شاملة ومتكاملة لضمان حصول الأشخاص المكفوفين وضعاف البصر على حقوقهم وعلى الخدمات التي يحتاجونها وفقا لنصوص القوانين المحلية والدولية.
كما اشارت المؤسسة الى اهمية دمج المكفوفين في المجتمع وضمان حقوقهم في الفرص المتكافئة والعيش الكريم معتبرة انها مسؤولية وطنية مشتركة يقع على عاتق المكفوفين أنفسهم النضال من أجلها، وعلى المجتمع مسؤولية دعمها، وعلى الدولة واجب تأمينها.