أبو النون يختتم فعاليات صيف 2009
نشر بتاريخ: 14/10/2009 ( آخر تحديث: 14/10/2009 الساعة: 18:37 )
غزة- معا- اختتم الفنان الفلسطيني رسام الكاريكاتير أبو النون فعاليات صيف 2009 التي اشتملت على العديد من المعارض بمناسبة القدس عاصمة الثقافة العربية، بالإضافة إلى إقامة العديد من الدورات التدريبية والمشاركة في نشاطات المخيمات الصيفية لصيف 2009, والذي اختتمها بإقامة معرضه في المتحف الفلسطيني و قرية الفنون والحرف ومعرض لأجل القدس في العاصمة أثينا باليونان بالتعاون اتحاد الطلبة العرب.
واشتهر الفنان أبو النون بإقامة العديد من النشاطات والمشاركة في الفعاليات المحلية والعربية, وإقامة المعارض التي لها تأثيرها داخل المجتمع وإبراز قضياه الذي هو بحاجة لمن يعبر عن ما يجول بخاطره .
وقال أبوالنون انه عمل على إبراز قضية القدس وأهميتها كعاصمة أبدية لدولة الفلسطينية خاصة أن هذا العام اختيرت مدينة القدس عاصمة للثقافة العربية, وتحت هذا الإطار أقمنا المعارض والفعاليات التي أظهرت أن الشعب الفلسطيني لديه الثقافة ومن يعبر عنها على مدى الأجيال منذ قديم الزمن وحتى الآن بخروج الفنانين والمبدعين في شتى المجالات التي تأكد على عراقة هذا الشعب العظيم.
وأشار إلى أن هدفنا في هذه الأيام الجميلة التي قضيناها بالحب والتعاون أن نزرع في هذا الجيل الاتزان في شخصيته والتفاعل مع قضايا أمته ووطنه مساهمةً في بناء حضارة بلاده ورفعة شأنها.
كما أفاد أننا نعمل على التحضير لفعاليات جديدة ومميزة وإقامة معارض خارجية , وقدم شكره لجميع من ساهم في إنجاح هذه الفعاليات وخص بالذكر منظمة رسامين من اجل الحرية في العالم ووكالة معا الإخبارية وإدارة المتحف الفلسطيني ولقرية الفنون والمؤسسات المحلية والدولية التي شاركت في دورات الصيف منها مؤسسة قطان ومؤسسة التعاون والمرأة المبدعة وبسمة أمل والوداد , كما ثمن على فعاليات هذا العام مما ساهم في إثراء الجانب الفكري والثقافي والترويحي وتنمية القدرات والمهارات والهوايات الحرة.
واشتهر الفنان أبو النون بإقامة العديد من النشاطات والمشاركة في الفعاليات المحلية والعربية, وإقامة المعارض التي لها تأثيرها داخل المجتمع وإبراز قضياه الذي هو بحاجة لمن يعبر عن ما يجول بخاطره .
وقال أبوالنون انه عمل على إبراز قضية القدس وأهميتها كعاصمة أبدية لدولة الفلسطينية خاصة أن هذا العام اختيرت مدينة القدس عاصمة للثقافة العربية, وتحت هذا الإطار أقمنا المعارض والفعاليات التي أظهرت أن الشعب الفلسطيني لديه الثقافة ومن يعبر عنها على مدى الأجيال منذ قديم الزمن وحتى الآن بخروج الفنانين والمبدعين في شتى المجالات التي تأكد على عراقة هذا الشعب العظيم.
وأشار إلى أن هدفنا في هذه الأيام الجميلة التي قضيناها بالحب والتعاون أن نزرع في هذا الجيل الاتزان في شخصيته والتفاعل مع قضايا أمته ووطنه مساهمةً في بناء حضارة بلاده ورفعة شأنها.
كما أفاد أننا نعمل على التحضير لفعاليات جديدة ومميزة وإقامة معارض خارجية , وقدم شكره لجميع من ساهم في إنجاح هذه الفعاليات وخص بالذكر منظمة رسامين من اجل الحرية في العالم ووكالة معا الإخبارية وإدارة المتحف الفلسطيني ولقرية الفنون والمؤسسات المحلية والدولية التي شاركت في دورات الصيف منها مؤسسة قطان ومؤسسة التعاون والمرأة المبدعة وبسمة أمل والوداد , كما ثمن على فعاليات هذا العام مما ساهم في إثراء الجانب الفكري والثقافي والترويحي وتنمية القدرات والمهارات والهوايات الحرة.