اتحاد الكتّاب الفلسطينيين ينظم يوما للقصة والرواية والسرد
نشر بتاريخ: 15/10/2009 ( آخر تحديث: 15/10/2009 الساعة: 12:32 )
غزة- معا- نظم اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين في غزة ، يوما للقصة والرواية والسرد تحث شعار " القدس موطن الحكاية " ضمن احتفالية القدس عاصمة للثقافة العربية عام 2009.
وبدأ المهرجان بكلمة المنسق العام للجنة النشاطات في اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين رزق البياري الذي رحب بكافة الحضور في بيت المبدعين وبدأت الجلسة في حديث كلا من عبد الوهاب أبو هاشم وعمر حمش ومحمد نصار الذين تحدثوا عن تجربتهم مع الكتابة والقراء.
وأكد المنسق العام للجنة النشاطات في اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين رزق البياري اخترنا أن يكون القدس الوطن والحكاية عنوانا لهذا المهرجان لما يمثله من نضال ينسحب مع كل شرائحنا الثقافية القصة حيث الذين شارك في المهرجان: الكاتب عمر حمش – محمد نصار – عبد اللطيف ابو هاشم.
وأضاف البياري بأن الفعالية تأتي ضمن البرنامج الثقافي الذي ينتقد الاتحاد من فعاليات القدس ولتفعيل المشهد الثقافي في محافظات الجنوب وخلق حالة من الحراك الفكري في ظل المرحلة الراهنة.
وهذه الفعالية المخصصة للقصة والرواية بالأسبوع الثاني من مؤتمرات الشعر والقصة والرواية وتهدف لخلق حالة من التواصل بين الكتاب والراوين وجمهور المتلقين وإفساح المجال أمام أكبر عدد من المشاركين، ولفتح نافذة للتواصل مع الأقلام الفلسطينية الشابة.
وأكد البياري ان نخبة من الأدباء والأديبات الذين قدموا نصوصهم تحت عنوان (القدس الموطن والحكاية) وهو عنوان كبير تنضوي تحته كل العطاءات الإبداعية والأدبية، مشيرا انه لا احد يستطع ان ينكر مال للرواية الفلسطينية من مكانة عظيمة على المستوى الفلسطيني والعربي والدولي.
وبدأ المهرجان بكلمة المنسق العام للجنة النشاطات في اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين رزق البياري الذي رحب بكافة الحضور في بيت المبدعين وبدأت الجلسة في حديث كلا من عبد الوهاب أبو هاشم وعمر حمش ومحمد نصار الذين تحدثوا عن تجربتهم مع الكتابة والقراء.
وأكد المنسق العام للجنة النشاطات في اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين رزق البياري اخترنا أن يكون القدس الوطن والحكاية عنوانا لهذا المهرجان لما يمثله من نضال ينسحب مع كل شرائحنا الثقافية القصة حيث الذين شارك في المهرجان: الكاتب عمر حمش – محمد نصار – عبد اللطيف ابو هاشم.
وأضاف البياري بأن الفعالية تأتي ضمن البرنامج الثقافي الذي ينتقد الاتحاد من فعاليات القدس ولتفعيل المشهد الثقافي في محافظات الجنوب وخلق حالة من الحراك الفكري في ظل المرحلة الراهنة.
وهذه الفعالية المخصصة للقصة والرواية بالأسبوع الثاني من مؤتمرات الشعر والقصة والرواية وتهدف لخلق حالة من التواصل بين الكتاب والراوين وجمهور المتلقين وإفساح المجال أمام أكبر عدد من المشاركين، ولفتح نافذة للتواصل مع الأقلام الفلسطينية الشابة.
وأكد البياري ان نخبة من الأدباء والأديبات الذين قدموا نصوصهم تحت عنوان (القدس الموطن والحكاية) وهو عنوان كبير تنضوي تحته كل العطاءات الإبداعية والأدبية، مشيرا انه لا احد يستطع ان ينكر مال للرواية الفلسطينية من مكانة عظيمة على المستوى الفلسطيني والعربي والدولي.