قافلة "أميال من الابتسامات" تنتظر الموافقة المصرية لدخول غزة
نشر بتاريخ: 19/10/2009 ( آخر تحديث: 19/10/2009 الساعة: 16:21 )
غزة- معا- اكتمل وصول المتضامين التابعين لقافلة "أميال من الابتسامات" الى ميناء بورسعيد في انتظار حصولهم على الموافقة المصرية للانطلاق من الميناء نحو قطاع غزة.
ووصل عدد المتضامنين المتوقع وصولهم الى غزة عبر معبر رفح الى 110 متضامنا وعدد الشاحنات إلى 110 أيضاً ، وتحوي 250 كرسي كهربائي متحرك و150جهاز حاسوب وكمية من الأدوية اللازمة لمرضى القطاع.
تجدر الإشارة إلى أن رئيس الوزراء اللبناني الأسبق سليم الحص يشرف على تسيير القافلة "اللجنة الدولية لفك الحصار عن غزة" وبالتعاون مع مؤسسة "شركاء من أجل السلام والتنمية البريطانية".
وطلبت المؤسسة السلطات المصرية من القافلة التوجه الى ميناء العريش للانتقال عبره الى قطاع غزة، لكن المتضامنين يقولون أن الميناء غير مجهز لاستيعاب الأحجام اللازمة من السفن.
وأوضح الناطق باسم اللجنة الحكومية لمواجهة الحصار حمدي شعت أن المتضامنين توجهوا الى شركات الشحن المصرية التي قدمت لهم إثباتات تدل على استحالة استيعاب ميناء العريش للقافلة وعدم جاهزيته، لذلك ينوي المتضامنون التوجه الى وزارة الخارجية المصرية لإطلاعها على الإثباتات التي بحوزتهم.
وكانت منظمة "أصدقاء الإنسان الدولية" قد قالت أن السلطات المصرية تمنع وصول القافلة الى قطاع غزة، فيما نفت القافلة ذلك وقالت أن السلطات المصرية تبدي تعاوناً كبيراً.
ووصل عدد المتضامنين المتوقع وصولهم الى غزة عبر معبر رفح الى 110 متضامنا وعدد الشاحنات إلى 110 أيضاً ، وتحوي 250 كرسي كهربائي متحرك و150جهاز حاسوب وكمية من الأدوية اللازمة لمرضى القطاع.
تجدر الإشارة إلى أن رئيس الوزراء اللبناني الأسبق سليم الحص يشرف على تسيير القافلة "اللجنة الدولية لفك الحصار عن غزة" وبالتعاون مع مؤسسة "شركاء من أجل السلام والتنمية البريطانية".
وطلبت المؤسسة السلطات المصرية من القافلة التوجه الى ميناء العريش للانتقال عبره الى قطاع غزة، لكن المتضامنين يقولون أن الميناء غير مجهز لاستيعاب الأحجام اللازمة من السفن.
وأوضح الناطق باسم اللجنة الحكومية لمواجهة الحصار حمدي شعت أن المتضامنين توجهوا الى شركات الشحن المصرية التي قدمت لهم إثباتات تدل على استحالة استيعاب ميناء العريش للقافلة وعدم جاهزيته، لذلك ينوي المتضامنون التوجه الى وزارة الخارجية المصرية لإطلاعها على الإثباتات التي بحوزتهم.
وكانت منظمة "أصدقاء الإنسان الدولية" قد قالت أن السلطات المصرية تمنع وصول القافلة الى قطاع غزة، فيما نفت القافلة ذلك وقالت أن السلطات المصرية تبدي تعاوناً كبيراً.