فصائل المقاومة تنعى ' صقر الكتائب' في بيت لحم وتتوعد برد عاجل والانتقام لدمائه
نشر بتاريخ: 10/04/2006 ( آخر تحديث: 10/04/2006 الساعة: 10:11 )
غزة- معا- نعت فصائل المقاومة الفلسطينية قائد ألوية الناصر صلاح الدين في بيت لحم الشهيد جبر الأخرس الذي اغتالته قوات الاحتلال امس بالمدينة.
وعاهدت الفصائل من بينها كتائب شهداء الأقصى وسرايا القدس وألوية الناصر صلاح الدين الشهيد على الانتقام لدمائه قائلة إنها لن تذهب هدرا.
وأشادت كتائب شهداء الأقصى في بيان لها بمآثر الشهيد الأخرس قائلة:" إن القائد الأخرس حطم بصلابة كل الميادين وشهده شارع النفق في بيت لحم وشهدته الطرق الالتفافية في الضفة وقد خرج من أزقة مخيم رفح إلى مدينة بيت لحم وشكل خطراً على دولة الاحتلال وأرعبها رغم عمره الصغير وقام بتصنيع قذائف الهاون فكان هدفاً للاحتلال".
من جانبها قالت سرايا القدس, الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي, إنها ستسير على درب الشهيد الاخرس ودرب كل الشهداء حتى تحرير الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأعلنت انها قصفت مدينة المجدل المحتلة بصاروخ مطور من طراز قدس متوسط المدى رداً على جريمة اغتيال الأخرس.
وقالت السرايا:" إن عملياتنا الجهادية وإطلاق الصواريخ والتي أثبتت نجاحها وترعب الصهاينة في حصونهم الهشة مستمرة حتى رحيل الاحتلال عن أرضنا كما فعلوا في كرميا وشوفا".
وتوعدت السرايا بأن تحول مدينة المجدل المحتلة إلى مدينة أشباح إن أراد الاحتلال البقاء فيها مهددة برد مزلزل على تواصل العدوان الإسرائيلي في قلب إسرائيل.
وفي نعيها لقائدها في بيت لحم قالت ألوية الناصر صلاح الدين ان فارسها ترجل، مشيدة بأعماله السابقة قائلة إنه منفذ عملية النفق جنوبي القدس والتي قتل فيها ثلاثة من جنود الاحتلال، ومنفذ العديد من العمليات حيث نفذ هجوما بالرشاشات على موقف لجنود العدو على طريق بيت لحم- الخليل بالقرب من مستوطنة عتصيون، وانه قائد عملية تقوع قبل أيام والتي هاجم فيها مقاوموا الألوية دورية عسكرية واصابوا اثنين من جنود الاحتلال، معاهدة الشهيد على الاستمرار في المقاومة حتى النصر أو الجنة.
وعاهدت الفصائل من بينها كتائب شهداء الأقصى وسرايا القدس وألوية الناصر صلاح الدين الشهيد على الانتقام لدمائه قائلة إنها لن تذهب هدرا.
وأشادت كتائب شهداء الأقصى في بيان لها بمآثر الشهيد الأخرس قائلة:" إن القائد الأخرس حطم بصلابة كل الميادين وشهده شارع النفق في بيت لحم وشهدته الطرق الالتفافية في الضفة وقد خرج من أزقة مخيم رفح إلى مدينة بيت لحم وشكل خطراً على دولة الاحتلال وأرعبها رغم عمره الصغير وقام بتصنيع قذائف الهاون فكان هدفاً للاحتلال".
من جانبها قالت سرايا القدس, الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي, إنها ستسير على درب الشهيد الاخرس ودرب كل الشهداء حتى تحرير الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأعلنت انها قصفت مدينة المجدل المحتلة بصاروخ مطور من طراز قدس متوسط المدى رداً على جريمة اغتيال الأخرس.
وقالت السرايا:" إن عملياتنا الجهادية وإطلاق الصواريخ والتي أثبتت نجاحها وترعب الصهاينة في حصونهم الهشة مستمرة حتى رحيل الاحتلال عن أرضنا كما فعلوا في كرميا وشوفا".
وتوعدت السرايا بأن تحول مدينة المجدل المحتلة إلى مدينة أشباح إن أراد الاحتلال البقاء فيها مهددة برد مزلزل على تواصل العدوان الإسرائيلي في قلب إسرائيل.
وفي نعيها لقائدها في بيت لحم قالت ألوية الناصر صلاح الدين ان فارسها ترجل، مشيدة بأعماله السابقة قائلة إنه منفذ عملية النفق جنوبي القدس والتي قتل فيها ثلاثة من جنود الاحتلال، ومنفذ العديد من العمليات حيث نفذ هجوما بالرشاشات على موقف لجنود العدو على طريق بيت لحم- الخليل بالقرب من مستوطنة عتصيون، وانه قائد عملية تقوع قبل أيام والتي هاجم فيها مقاوموا الألوية دورية عسكرية واصابوا اثنين من جنود الاحتلال، معاهدة الشهيد على الاستمرار في المقاومة حتى النصر أو الجنة.