قافلة "أميال من الابتسامات" تنتظر الاذن بالدخول الى غزة
نشر بتاريخ: 22/10/2009 ( آخر تحديث: 22/10/2009 الساعة: 17:54 )
غزة - معا - نظمت اللجنة الحكومية لكسر الحصار التابعة للحكومة المقالة، اعتصاماً احتجاجياً شارك فيه عدد كبير من معاقي وجرحى الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة ، قبالة معبر رفح في الجانب الفلسطيني، لمطالبة السلطات المصرية بتسهيل دخول قافلة "أميال من الابتسامات" الأوروبية إلى قطاع غزة.
وذكرت اللجنة في بيان وصل لوكالة "معا" نسخة منه، أن الاعتصام جاء لتوجيه رسالة احتجاج، ومطالبة للسلطات المصرية بضرورة فتح معبر رفح أمام قافلة "أميال من الابتسامات" التي تنتظر منذ أكثر من 12 يوما في ميناء بور سعيد السماح لها الانطلاق باتجاه معبر رفح.
وأشار البيان إلى ضرورة أن تجد صرخات وآهات المعاقين وجرحى الحرب أذاناً صاغية من المسؤولين المصرين لتخفيف من معاناتهم، لافتاً إلى أن الاعتصام جاء كخطوة أولى من سلسلة فعاليات ونشاطات ستنظمها اللجنة حتى يتم السماح للقافلة بالوصول إلى غزة.
ورفع المشاركون في الاعتصام يافطات تطالب الرئيس المصري حسني مبارك شخصياً بالتدخل لتسهيل مهمة دخول القافلة الإنسانية، والإيعاز إلى جهات الاختصاص السماح لها بالمرور.
وعبر المشاركون في الاعتصام عن استغرابهم من إصرار السلطات المصرية على اعاقة انطلاق القافلة حتى الآن، والتي تحمل معدات وأجهزة طبية للأطفال المعاقين وجرحى الحرب، تم جمعها من متبرعين أوروبيين لتسليمها لمؤسسات وجمعيات أهلية ترعى شؤون المعاقين.
وذكرت اللجنة في بيان وصل لوكالة "معا" نسخة منه، أن الاعتصام جاء لتوجيه رسالة احتجاج، ومطالبة للسلطات المصرية بضرورة فتح معبر رفح أمام قافلة "أميال من الابتسامات" التي تنتظر منذ أكثر من 12 يوما في ميناء بور سعيد السماح لها الانطلاق باتجاه معبر رفح.
وأشار البيان إلى ضرورة أن تجد صرخات وآهات المعاقين وجرحى الحرب أذاناً صاغية من المسؤولين المصرين لتخفيف من معاناتهم، لافتاً إلى أن الاعتصام جاء كخطوة أولى من سلسلة فعاليات ونشاطات ستنظمها اللجنة حتى يتم السماح للقافلة بالوصول إلى غزة.
ورفع المشاركون في الاعتصام يافطات تطالب الرئيس المصري حسني مبارك شخصياً بالتدخل لتسهيل مهمة دخول القافلة الإنسانية، والإيعاز إلى جهات الاختصاص السماح لها بالمرور.
وعبر المشاركون في الاعتصام عن استغرابهم من إصرار السلطات المصرية على اعاقة انطلاق القافلة حتى الآن، والتي تحمل معدات وأجهزة طبية للأطفال المعاقين وجرحى الحرب، تم جمعها من متبرعين أوروبيين لتسليمها لمؤسسات وجمعيات أهلية ترعى شؤون المعاقين.