المرأة المبدعة تختتم معرض "نساء تطرز خلال منع التجول"
نشر بتاريخ: 24/10/2009 ( آخر تحديث: 24/10/2009 الساعة: 08:54 )
غزة- معا- اختتمت جمعية المرأة المبدعة معرض المشغولات التراثية واليدوية في مقر الجمعية تحت عنوان "نساء تطرز خلال منع التجول" الممول من مؤسسة الفرنسية لاغيلد.
الخامات الفنية والتراثية تنوعت ما بين المشغولات اليدوية والثياب التي حملت عناوين القرى الفلسطينية، والحرف اليدوية مثل النقش والحفر على الأخشاب وأشجار الزيتون المباركة والزجاج، وأقسام أخرى تضمنت اكسسوارات رصعت بألوان العلم الفلسطيني تحمل التقليعات الحديثة المتطورة تماشيا مع أحدث خطوط الموضة مع مراعاة الأصالة والهوية الثابتة لتراثنا.
يذكر انه فيما سبق قد تم افتتاح معرض مشغولات يدوية ممول من الأوست كير وشكرت رئيسة مجلس ادارة الجمعية دنيا الامل اسماعيل مؤسسة لاغيلد على دعمها الاول للسيدات في غزة وأيضا ثقتها العالية بجهود المرأة المبدعة فيما اثنت على الجهود التي تبذلها النساء من اجل الحفاظ على التراث الفلسطيني باعتباره التراث المعبر عن شخصية الإنسان ويرسم معالمها عبر الماضي والحاضر والمستقبل.
وشددت على ضرورة الاهتمام بالتراث الفلسطيني والحفاظ عليه من الإهمال في ظل تغليب الاهتمام على الهم السياسي على حساب القطاع الثقافي والإبداعي معتبرة أن مسؤولية حفظ التراث هي مسؤولية كل مواطن.
الخامات الفنية والتراثية تنوعت ما بين المشغولات اليدوية والثياب التي حملت عناوين القرى الفلسطينية، والحرف اليدوية مثل النقش والحفر على الأخشاب وأشجار الزيتون المباركة والزجاج، وأقسام أخرى تضمنت اكسسوارات رصعت بألوان العلم الفلسطيني تحمل التقليعات الحديثة المتطورة تماشيا مع أحدث خطوط الموضة مع مراعاة الأصالة والهوية الثابتة لتراثنا.
يذكر انه فيما سبق قد تم افتتاح معرض مشغولات يدوية ممول من الأوست كير وشكرت رئيسة مجلس ادارة الجمعية دنيا الامل اسماعيل مؤسسة لاغيلد على دعمها الاول للسيدات في غزة وأيضا ثقتها العالية بجهود المرأة المبدعة فيما اثنت على الجهود التي تبذلها النساء من اجل الحفاظ على التراث الفلسطيني باعتباره التراث المعبر عن شخصية الإنسان ويرسم معالمها عبر الماضي والحاضر والمستقبل.
وشددت على ضرورة الاهتمام بالتراث الفلسطيني والحفاظ عليه من الإهمال في ظل تغليب الاهتمام على الهم السياسي على حساب القطاع الثقافي والإبداعي معتبرة أن مسؤولية حفظ التراث هي مسؤولية كل مواطن.