أبو علاء: القدس في خطر حقيقي.. والأقصى في عين العاصفة
نشر بتاريخ: 25/10/2009 ( آخر تحديث: 26/10/2009 الساعة: 10:29 )
القدس -معا- دعا أحمد قريع (أبو علاء) عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس دائرة شؤون القدس الى وقف العدوان الاخير على القدس والمسجد الاقصى، مطالبا الجميع بضرورة التوحد وانهاء الانقسام.
وقال قريع "إن العدوان الإسرائيلي الأخير على القدس والمسجد الأقصى مخطط له ومبرمج، ومستمر، وعلينا التوحد والوقوف صفا واحدا للتصدي له".
كما شكر المصلين الذين اعتكفوا في الاقصى المسجد الأقصى، معلناً دق ناقوس الخطر، ووضع الجميع إمام مسؤولياته تجاه القدس، من فلسطينيين وعرب، ومن مسلمين ومسيحيين وأصدقاء.
وأضاف "لنقل لهم جميعا إن القدس في خطر حقيقي وإن الأقصى في عين العاصفة أمام هذه العدوان السافر من غلاة المتطرفين اليهود ورجال الشرطة، لاقتحام المسجد الأقصى والاعتداء على المصلين والمرابطين من أبناء شعبنا، ومن خلال حفر الأنفاق من تحته, وربط الطرقات المحيطة به وتغيير معالمها, والدعوة المستمرة من قبلهم للصلاة فيه بحماية قوات الأمن الإسرائيلية".
وطالب قريع بوضع القدس على سلم الأولويات, وحشد كل الجهود والطاقات والإمكانيات لدعمها ودعم صمود أهلها دعماً حقيقياً وفعلياً للمقدسيين ولمؤسساتهم الدينية والاقتصادية والاجتماعية حسب تعبيره.
كما نادى بضرورة أن تظل القدس والمسجد الأقصى وما يتهددها القضية الجامعة لوحدة الشعب الفلسطيني، والموحدة للكلمة والموقف والجهود، موضحاً أن الظروف والبرامج والمخططات الاسرائيلية تجاه القدس ومقدساتها تضعها في مركز الخطر الحقيقي والفعلي.
وقال قريع "إن العدوان الإسرائيلي الأخير على القدس والمسجد الأقصى مخطط له ومبرمج، ومستمر، وعلينا التوحد والوقوف صفا واحدا للتصدي له".
كما شكر المصلين الذين اعتكفوا في الاقصى المسجد الأقصى، معلناً دق ناقوس الخطر، ووضع الجميع إمام مسؤولياته تجاه القدس، من فلسطينيين وعرب، ومن مسلمين ومسيحيين وأصدقاء.
وأضاف "لنقل لهم جميعا إن القدس في خطر حقيقي وإن الأقصى في عين العاصفة أمام هذه العدوان السافر من غلاة المتطرفين اليهود ورجال الشرطة، لاقتحام المسجد الأقصى والاعتداء على المصلين والمرابطين من أبناء شعبنا، ومن خلال حفر الأنفاق من تحته, وربط الطرقات المحيطة به وتغيير معالمها, والدعوة المستمرة من قبلهم للصلاة فيه بحماية قوات الأمن الإسرائيلية".
وطالب قريع بوضع القدس على سلم الأولويات, وحشد كل الجهود والطاقات والإمكانيات لدعمها ودعم صمود أهلها دعماً حقيقياً وفعلياً للمقدسيين ولمؤسساتهم الدينية والاقتصادية والاجتماعية حسب تعبيره.
كما نادى بضرورة أن تظل القدس والمسجد الأقصى وما يتهددها القضية الجامعة لوحدة الشعب الفلسطيني، والموحدة للكلمة والموقف والجهود، موضحاً أن الظروف والبرامج والمخططات الاسرائيلية تجاه القدس ومقدساتها تضعها في مركز الخطر الحقيقي والفعلي.