تعليم المقالة تلتقي وفد هيئة الإعمال الخيرية ومندوب البنك الإسلامي
نشر بتاريخ: 27/10/2009 ( آخر تحديث: 27/10/2009 الساعة: 15:33 )
غزة- معا- التقى د.يوسف إبراهيم وكيل وزارة التربية والتعليم العالي في الحكومة المقالة وجمال عبد الباري مدير دائرة الأبنية بوزارة التربية المقالة، ومنى سكيك مدير دائرة المشاريع بالوزارة المقالة برئيس هيئة الأعمال الخيرية ومندوب البنك الإسلامي للتنمية بقطاع غزة.
ويأتي هذا اللقاء لدراسة ومناقشة المشاريع المشتركة والاتفاق على المشاريع التي سيتم تنفيذها وتحديد احتياجات وأولويات وزارة التربية والتعليم المقالة في المرحلة المقبلة، من ترميم وصيانة وبناء المدارس التي تضررت جراء الحرب الإسرائيلية على القطاع واستمرار الحصار المفروض على القطاع.
ومن جانبه رحب د.إبراهيم برئيس هيئة الأعمال الخيرية ومندوب البنك الإسلامي للتنمية بقطاع غزة لافتاً إلى الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة إثر الحرب إضافة إلى استمرار الحصار وإغلاق المعابر ومنع إدخال المواد الأساسية للبناء وإعادة الإعمار.
وأشاد د.إبراهيم بمدى التعاون المشترك بين الوزارة وهيئة الأعمال الخيرية والبنك الإسلامي للتنمية، والمؤسسات الداعمة الأخرى لإيجاد بيئة مدرسية مناسبة للطالب الفلسطيني ومحاولة بناء ما تم تدميره خلال الحرب من تركيب الزجاج والشبابيك والأبواب وترميم المدارس وبناء المرافق الصحية.
وشكر د.إبراهيم هيئة الأعمال الخيرية والبنك الإسلامي للتنمية، لما قدماه من جهود كبيرة في إصلاح مدرسة المكفوفين وتوفير الأجهزة المطلوبة لاحتياجات المدرسة.
يذكر أن البنك الإسلامي للتنمية قدم العديد من المشاريع الحيوية المهمة لقطاع التعليم، من بناء وترميم وصيانة مدارس ومرافق صحية بالإضافة إلى تقديم العديد من مشاريع الحاسوب والمختبرات العلمية للمدارس.
ويأتي هذا اللقاء لدراسة ومناقشة المشاريع المشتركة والاتفاق على المشاريع التي سيتم تنفيذها وتحديد احتياجات وأولويات وزارة التربية والتعليم المقالة في المرحلة المقبلة، من ترميم وصيانة وبناء المدارس التي تضررت جراء الحرب الإسرائيلية على القطاع واستمرار الحصار المفروض على القطاع.
ومن جانبه رحب د.إبراهيم برئيس هيئة الأعمال الخيرية ومندوب البنك الإسلامي للتنمية بقطاع غزة لافتاً إلى الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة إثر الحرب إضافة إلى استمرار الحصار وإغلاق المعابر ومنع إدخال المواد الأساسية للبناء وإعادة الإعمار.
وأشاد د.إبراهيم بمدى التعاون المشترك بين الوزارة وهيئة الأعمال الخيرية والبنك الإسلامي للتنمية، والمؤسسات الداعمة الأخرى لإيجاد بيئة مدرسية مناسبة للطالب الفلسطيني ومحاولة بناء ما تم تدميره خلال الحرب من تركيب الزجاج والشبابيك والأبواب وترميم المدارس وبناء المرافق الصحية.
وشكر د.إبراهيم هيئة الأعمال الخيرية والبنك الإسلامي للتنمية، لما قدماه من جهود كبيرة في إصلاح مدرسة المكفوفين وتوفير الأجهزة المطلوبة لاحتياجات المدرسة.
يذكر أن البنك الإسلامي للتنمية قدم العديد من المشاريع الحيوية المهمة لقطاع التعليم، من بناء وترميم وصيانة مدارس ومرافق صحية بالإضافة إلى تقديم العديد من مشاريع الحاسوب والمختبرات العلمية للمدارس.