الرئاسة والاتصالات يعلنان عن منح 150جهاز كمبيوتر لمؤسسات المجتمع
نشر بتاريخ: 03/11/2009 ( آخر تحديث: 03/11/2009 الساعة: 22:19 )
نابلس- معا -قامت مجموعة الاتصالات الفلسطينية ومؤسسة الرئاسة وعلى هامش معرض اكسبوتك 2009 بعقد مؤتمر صحفي تم من خلاله الإعلان عن مبادرة مجموعة الاتصالات بتقديم 150 جهاز حاسوب لمؤسسات المجتمع المدني
وذلك بمشاركة د. صبري صيدم مستشار الرئيس لشؤون الإتصالات و المعلوماتية و التعليم التقني، و كمال أبو خديجة القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لمجموعة الاتصالات الفلسطينية، و بحضور كلاً من وزير الاتصالات د. مشهور أبو دقة، و د. محمد مصطفى مستشار الرئيس للشؤون الإقتصادية ، ووليد نجاب عضو مجلس إدارة إتحاد التجارة الفلسطيني ، وعلاء علاء الدين رئيس إتحاد أنظمة المعلومات، بالإضافة إلى مدراء و ممثلي مجموعة الإتصالات .
وفي كلمة ألقاها د.صبري صيدم قال" إن شركة الإتصالات هي شركة رائدة وضعت اسم فلسطين على خريطة المعرفة و المعلوماتية و حملت ومازالت تحمل بشائر خير للمجتمع و الإقتصاد الوطني متجاوزة كل الصعاب التي مرت فيها في المراحل السابقة ، وأشاد بمبادرة إدارة إتحاد أنظمة المعلومات بيتا والحاضنة التكنولوجية بيكتي ومركز التجارة بال تريد بتنظيم أسبوع تكنولوجيا المعلومات 2009، وأثنى على شركة الاتصالات بمبادرتها البناءةالخلاقة السنوية بتخصيص عدد كبير مضطرد من أجهزة الحاسوب لمؤسسات المجتمع المدني ،بحيث خصص عدد كبير منها لمدينة القدس لمؤسسات تعنى بشؤون الثقافة والشباب و الزراعة والصحة والتعليم، وكذلك قطاع غزة الحبيب، مضيفاً ان هذه المبادرة تعمل على جسر الهوة الرقمية مقارنة بالعالم .
وعبرت مجموعة الاتصالات عن تقديرها لتشجيع المؤسسة الرسمية وخاصة الرئاسة للعمل المجتمعي للشركات، مؤكدة أنها تفصح عن مبادرة مجتمعية رقمية،و ذلك لإنه بات من المعروف أن المجتمع المدني الفلسطيني وخاصة المؤسسات الداعمة لشرائح المجتمع المهمشة، لديها شغف ورغبة كبيرة في مواكبة تكنولوجيا العصر والتزود بسلاح المعرفة والعلم و ادوات الاتصال مع العالم دعماً للتطور الإداري و الفكري.
وأشارت المجموعة انها تستلم العديد من طلبات التبرع بالحواسيب سنوياً من مؤسسات المجتمع المدني في مختلف المجالات سواء كانت :دورايتام، مؤسسات نسوية،مؤسسات نوادي شبابية و رياضية، مؤسسات زراعية ، منتديات ثقافية، مؤسسات صحية وطبية أو مؤسسات تعنى بذوي الاحتياجات الخاصة.
مشددة إلى أنها تدرك حاجة هذه المؤسسات إلى هذا التبرع البسيط ومدى مساهمة حاسوب واحد أحياناً في ربط المؤسسة بالعالم و تمكين منتسبيها ومنتعفيها من التعلم والتنور والتطور.
موضحة أن تبرعها هذا يأتي على هامش إنعقاد أسبوع الاكسبوتك للتكنولوجيا، وذلك تماشياً مع الهدف العام لهذا المؤتمر الذي يهدف إلى إبراز دور التكنولوجيا في مختلف نواحي الحياة في فلسطين وإيماناً منا بمسؤولياتنا المجتمعية نحو هذه المؤسسات الأهلية و المتمثلة في دعم نشر ثقافة التكنولوجيا و الاتصالات ،ودعماً لتوجيهات مؤسسات السلطة الوطنية في الرئاسة و الحكومة فأننا قررنا التبرع بشكل سنوي خلال فعاليات أكسبوتك القادمة بعدد كبير من أجهزة الحاسوب كحد ادنى لصالح المؤسسات الاهلية المعنية بقضايا وهموم المجتمع.
وأشارت المجموعة أنها تعلن اليوم وبحضور د.صبري صيدم مستشار سيادة الرئيس لشؤون الاتصالات والمعلوماتية والتعليم التقني عن هذه المبادرة عبر التبرع هذا العام ب 150جهاز حاسوب للمؤسسات الخيرية والتنموية في كلاً من الضفة والقدس وقطاع غزة، وهذا أقل واجب نقدمه لمؤسساتنا الخيرية في خضم هذه التظاهرة التكنولوجية.
وقالت المجموعة إننا مع د.صبري وإيمانه بأهمية جسر الهوة و المساعدة في دعم شرائح المجتمع المهمشة وإعطاء الادوات الضرورية لجميع المؤسسات الخيرية و المجتمعية من أجل تمكينها من مواكبة تكنولوجيا العصر.
وألتزمت مجموعة الاتصالات الفلسطينية بمسؤوليتها المشتركة مع السلطة ومؤسستي بيتا وبال تريد لإنجاح قطاع الاتصالات و دعمه والنهوض به ومواكبة تطوارات و إحتياجات المستقبل.
وذلك بمشاركة د. صبري صيدم مستشار الرئيس لشؤون الإتصالات و المعلوماتية و التعليم التقني، و كمال أبو خديجة القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لمجموعة الاتصالات الفلسطينية، و بحضور كلاً من وزير الاتصالات د. مشهور أبو دقة، و د. محمد مصطفى مستشار الرئيس للشؤون الإقتصادية ، ووليد نجاب عضو مجلس إدارة إتحاد التجارة الفلسطيني ، وعلاء علاء الدين رئيس إتحاد أنظمة المعلومات، بالإضافة إلى مدراء و ممثلي مجموعة الإتصالات .
وفي كلمة ألقاها د.صبري صيدم قال" إن شركة الإتصالات هي شركة رائدة وضعت اسم فلسطين على خريطة المعرفة و المعلوماتية و حملت ومازالت تحمل بشائر خير للمجتمع و الإقتصاد الوطني متجاوزة كل الصعاب التي مرت فيها في المراحل السابقة ، وأشاد بمبادرة إدارة إتحاد أنظمة المعلومات بيتا والحاضنة التكنولوجية بيكتي ومركز التجارة بال تريد بتنظيم أسبوع تكنولوجيا المعلومات 2009، وأثنى على شركة الاتصالات بمبادرتها البناءةالخلاقة السنوية بتخصيص عدد كبير مضطرد من أجهزة الحاسوب لمؤسسات المجتمع المدني ،بحيث خصص عدد كبير منها لمدينة القدس لمؤسسات تعنى بشؤون الثقافة والشباب و الزراعة والصحة والتعليم، وكذلك قطاع غزة الحبيب، مضيفاً ان هذه المبادرة تعمل على جسر الهوة الرقمية مقارنة بالعالم .
وعبرت مجموعة الاتصالات عن تقديرها لتشجيع المؤسسة الرسمية وخاصة الرئاسة للعمل المجتمعي للشركات، مؤكدة أنها تفصح عن مبادرة مجتمعية رقمية،و ذلك لإنه بات من المعروف أن المجتمع المدني الفلسطيني وخاصة المؤسسات الداعمة لشرائح المجتمع المهمشة، لديها شغف ورغبة كبيرة في مواكبة تكنولوجيا العصر والتزود بسلاح المعرفة والعلم و ادوات الاتصال مع العالم دعماً للتطور الإداري و الفكري.
وأشارت المجموعة انها تستلم العديد من طلبات التبرع بالحواسيب سنوياً من مؤسسات المجتمع المدني في مختلف المجالات سواء كانت :دورايتام، مؤسسات نسوية،مؤسسات نوادي شبابية و رياضية، مؤسسات زراعية ، منتديات ثقافية، مؤسسات صحية وطبية أو مؤسسات تعنى بذوي الاحتياجات الخاصة.
مشددة إلى أنها تدرك حاجة هذه المؤسسات إلى هذا التبرع البسيط ومدى مساهمة حاسوب واحد أحياناً في ربط المؤسسة بالعالم و تمكين منتسبيها ومنتعفيها من التعلم والتنور والتطور.
موضحة أن تبرعها هذا يأتي على هامش إنعقاد أسبوع الاكسبوتك للتكنولوجيا، وذلك تماشياً مع الهدف العام لهذا المؤتمر الذي يهدف إلى إبراز دور التكنولوجيا في مختلف نواحي الحياة في فلسطين وإيماناً منا بمسؤولياتنا المجتمعية نحو هذه المؤسسات الأهلية و المتمثلة في دعم نشر ثقافة التكنولوجيا و الاتصالات ،ودعماً لتوجيهات مؤسسات السلطة الوطنية في الرئاسة و الحكومة فأننا قررنا التبرع بشكل سنوي خلال فعاليات أكسبوتك القادمة بعدد كبير من أجهزة الحاسوب كحد ادنى لصالح المؤسسات الاهلية المعنية بقضايا وهموم المجتمع.
وأشارت المجموعة أنها تعلن اليوم وبحضور د.صبري صيدم مستشار سيادة الرئيس لشؤون الاتصالات والمعلوماتية والتعليم التقني عن هذه المبادرة عبر التبرع هذا العام ب 150جهاز حاسوب للمؤسسات الخيرية والتنموية في كلاً من الضفة والقدس وقطاع غزة، وهذا أقل واجب نقدمه لمؤسساتنا الخيرية في خضم هذه التظاهرة التكنولوجية.
وقالت المجموعة إننا مع د.صبري وإيمانه بأهمية جسر الهوة و المساعدة في دعم شرائح المجتمع المهمشة وإعطاء الادوات الضرورية لجميع المؤسسات الخيرية و المجتمعية من أجل تمكينها من مواكبة تكنولوجيا العصر.
وألتزمت مجموعة الاتصالات الفلسطينية بمسؤوليتها المشتركة مع السلطة ومؤسستي بيتا وبال تريد لإنجاح قطاع الاتصالات و دعمه والنهوض به ومواكبة تطوارات و إحتياجات المستقبل.