نضال الطلبة تطالب باعادة تنظيم الحركة الطلابية في جامعة القدس
نشر بتاريخ: 05/11/2009 ( آخر تحديث: 05/11/2009 الساعة: 18:23 )
القدس-معا- طالبت كتلة نضال الطلبة الذراع الطلابي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني بجامعة القدس "ابو ديس ،بضرورة إعادة تنظيم الحركة الطلابية وفق أسس ديمقراطية لتعمل على أساس أنها شريك فاعل في القرارات داخل المؤسسات التعليمية،وتفعيل صلة الحركة الطلابية بالقضايا المجتمعية.
وأضافت الكتلة خلال اجتماع عقدته لكادرها الطلابي بالجامعة ، ناقش القضايا والأوضاع الطلابية والمطلبية تمهيدا للمرحلة المقبلة ، على أهمية تعزيز وتطوير الأداء النضالي والنقابي للطلبة وإيجاد مخرجات لأزمة العمل الطلابي التي تواجهها الجامعات الفلسطينية في ظل الأوضاع السياسية الراهنة التي تلقي بظلالها على العمل الطلابي ، وأثر ذلك على الحريات النقابية والحق في ممارسة النشاطات الطلابية بشكل ديمقراطي.
وطالبت الكتلة بضرورة الارتقاء بالعمل الطلابي الفلسطيني وعدم تعطيل المسيرة الديمقراطية بإجراء الانتخابات للمجالس الطلابية وتمتين العلاقات وتطويرها مع الكتل الطلابية الأخرى وبما يخدم أهداف وتطلعات الطلبة والطالبات .
وأكدت على أهمية استمرار النضال من أجل تحقيق المطالب الطلابية،وضع برنامج استراتيجي يقوم على التوزيع العادل للمنح الدراسية وتلبية مطالب الطلبة المشروعة التي من شأنها أن تعزز وتطّور الأداء الطلابي وتحقق تقدما ملموسا على صعيد المسيرة التعليمية والأكاديمية الفلسطينية.
وتابعت على الحركة الطلابية بأن تعي أن المشاركة في صنع القرار تتطلب وحدة الحركة الطلابية التي تستطيع بوحدتها أن توفر فرص تنموية لترقية أوضاع الجامعات والطلبة بما يكفل تقديم حلول نوعية وجدية لمشاكل الطلبة والخريجين .
ودعت الكتلة لإنشاء صندوق وطني لدعم الطلاب، وإقرار قانون يكفل رعاية الطلبة والشباب، والضغط لتشمل موازنة السلطة دعما للجامعات، مما يعزز البحث العلمي والإبداع الأكاديمي والثقافي لدى الطلاب.
وأضافت الكتلة خلال اجتماع عقدته لكادرها الطلابي بالجامعة ، ناقش القضايا والأوضاع الطلابية والمطلبية تمهيدا للمرحلة المقبلة ، على أهمية تعزيز وتطوير الأداء النضالي والنقابي للطلبة وإيجاد مخرجات لأزمة العمل الطلابي التي تواجهها الجامعات الفلسطينية في ظل الأوضاع السياسية الراهنة التي تلقي بظلالها على العمل الطلابي ، وأثر ذلك على الحريات النقابية والحق في ممارسة النشاطات الطلابية بشكل ديمقراطي.
وطالبت الكتلة بضرورة الارتقاء بالعمل الطلابي الفلسطيني وعدم تعطيل المسيرة الديمقراطية بإجراء الانتخابات للمجالس الطلابية وتمتين العلاقات وتطويرها مع الكتل الطلابية الأخرى وبما يخدم أهداف وتطلعات الطلبة والطالبات .
وأكدت على أهمية استمرار النضال من أجل تحقيق المطالب الطلابية،وضع برنامج استراتيجي يقوم على التوزيع العادل للمنح الدراسية وتلبية مطالب الطلبة المشروعة التي من شأنها أن تعزز وتطّور الأداء الطلابي وتحقق تقدما ملموسا على صعيد المسيرة التعليمية والأكاديمية الفلسطينية.
وتابعت على الحركة الطلابية بأن تعي أن المشاركة في صنع القرار تتطلب وحدة الحركة الطلابية التي تستطيع بوحدتها أن توفر فرص تنموية لترقية أوضاع الجامعات والطلبة بما يكفل تقديم حلول نوعية وجدية لمشاكل الطلبة والخريجين .
ودعت الكتلة لإنشاء صندوق وطني لدعم الطلاب، وإقرار قانون يكفل رعاية الطلبة والشباب، والضغط لتشمل موازنة السلطة دعما للجامعات، مما يعزز البحث العلمي والإبداع الأكاديمي والثقافي لدى الطلاب.