دورة تدريبية حول سرطان الثدي في جامعة بيت لحم
نشر بتاريخ: 06/11/2009 ( آخر تحديث: 06/11/2009 الساعة: 13:22 )
بيت لحم- معا- عقدت في جامعة بيت لحم-كلية التمريض والعلوم الصحية دورة تدريبية في مجال "سرطان الثدي" لمدة ثلاثة ايام تم من خلالها استضافة خبراء في مجال السرطان من "شراكة الولايات المتحدة الأمريكية والشرق الأوسط لمكافحة سرطان الثدي ونشر الوعي والبحوث" بالتعاون مع " الجمعية الأمريكية المتخصصة لمكافحة السرطان".
وافتتح الدورة روبرت سميث رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية حيث رحب بالضيوف وأشاد بأهمية عقد مثل هذه الدورات وتبادل الخبرات في هذا المجال الهام وشكر القائمين على المشروع.
كما اكدت أمل أبو نجمة عميدة كلية التمريض في كلمتها بان هذا الموضوع هو من المواضيع المهمة التي بحاجة إلى تدريب أكثر وشددت على أهمية عقد مثل هذه اللقاءات ومتابعتها كما نوهت إلى ضرورة التواصل مع مثل هذه المؤسسات لخدمة الشعب الفلسطيني.
وتحدثت مريم سمارة عوض المنسقة لهذا المشروع والتي تعمل كمستشارة في لجنة التخطيط لدى شراكة الولايات المتحدة الأمريكية والشرق الأوسط لمكافحة سرطان الثدي ونشر البحوث بان هذا المرض هو ثاني مسبب للوفاة بين النساء الفلسطينيات علماً بان الإحصائيات تدل بان 30% من نسبة الوفاة بهذا المرض يمكن تفاديها من جراء الكشف المبكر عن المرض، لذا جاءت أهمية هذه الدورة كما أفادت مريم.
وقام هذا الفريق المتخصص بتدريب 40 ممرضة ومعلمة من مختلف المعاهد والمؤسسات الفلسطينية بمشاركة من غزة عبر الاتصال عن طريق الفيديو (Video Conference)، وذلك من اجل رفع كفائتهن ومعرفتهن لهذا المرض على مستوى الوقاية والتشخيص والعلاج، وكيفية التعامل مع المرض. كما نوهت إلى ضرورة وجود تخصصات في المعاهد والجامعات الفلسطينية في موضوع السرطان.
من اهم المواضيع التي طرحت في هذه الدورة كيفية مساعدة المراة على الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي وتشخيصه وعلاجه وكيفية التعامل معه، وأهمية الدعم النفسي للمريضة ولأهلها في جميع مراحل المرض.
وافتتح الدورة روبرت سميث رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية حيث رحب بالضيوف وأشاد بأهمية عقد مثل هذه الدورات وتبادل الخبرات في هذا المجال الهام وشكر القائمين على المشروع.
كما اكدت أمل أبو نجمة عميدة كلية التمريض في كلمتها بان هذا الموضوع هو من المواضيع المهمة التي بحاجة إلى تدريب أكثر وشددت على أهمية عقد مثل هذه اللقاءات ومتابعتها كما نوهت إلى ضرورة التواصل مع مثل هذه المؤسسات لخدمة الشعب الفلسطيني.
وتحدثت مريم سمارة عوض المنسقة لهذا المشروع والتي تعمل كمستشارة في لجنة التخطيط لدى شراكة الولايات المتحدة الأمريكية والشرق الأوسط لمكافحة سرطان الثدي ونشر البحوث بان هذا المرض هو ثاني مسبب للوفاة بين النساء الفلسطينيات علماً بان الإحصائيات تدل بان 30% من نسبة الوفاة بهذا المرض يمكن تفاديها من جراء الكشف المبكر عن المرض، لذا جاءت أهمية هذه الدورة كما أفادت مريم.
وقام هذا الفريق المتخصص بتدريب 40 ممرضة ومعلمة من مختلف المعاهد والمؤسسات الفلسطينية بمشاركة من غزة عبر الاتصال عن طريق الفيديو (Video Conference)، وذلك من اجل رفع كفائتهن ومعرفتهن لهذا المرض على مستوى الوقاية والتشخيص والعلاج، وكيفية التعامل مع المرض. كما نوهت إلى ضرورة وجود تخصصات في المعاهد والجامعات الفلسطينية في موضوع السرطان.
من اهم المواضيع التي طرحت في هذه الدورة كيفية مساعدة المراة على الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي وتشخيصه وعلاجه وكيفية التعامل معه، وأهمية الدعم النفسي للمريضة ولأهلها في جميع مراحل المرض.