خان يونس : القوى الوطنية والإسلامية تدعو إلى تعزيز الوحدة الوطنية ورص الصفوف لموجهة إعتداءات الإحتلال
نشر بتاريخ: 14/04/2006 ( آخر تحديث: 14/04/2006 الساعة: 20:10 )
خان يونس - دعت القوى الوطنية والإسلامية في محافظة خان يونس اليوم الشعب الفلسطيني بكافة أطيافه السياسية إلى ضرورة تعزيز الوحدة الوطنية ورص الصفوف لمواجهة إعتداءات الإحتلال التي تزداد شراسة هذه الأيام على كافة أرجاء الوطن .
وذكر بيان سياسي صادر عن القوى الوطنية والإسلامية اليوم تسلمت معا نسخة منه ، أن شعبنا يتعرض يومياً لكل أشكال القتل والتدمير والحصار والإغلاق والقصف وإغتيال المجاهدين المناضلين ، إلى جانب عمليات الإستهداف السياسي والإقتصادي والإستمرار في بناء جدار العزل العنصري وخطة الفصل الأحادي الجانب المطروحة لمناطق الضفة الفلسطينية .
وأكد البيان على ضرورة تمتين الوحدة الوطنية الفلسطينية والتلاحم الشعبي في وجه آلة البطش والعدوان اليومي على شعبنا ، وإتخاذ كافة الإحتياطات الأمنية اللازمة من أجل تجنب مخاطر سقوط ضحايا وتدمير للممتلكات .
وشدد البيان على إستمرار المقاومة المسلحة كطريق وحيد وإستراتيجي وحقوقنا الشرعية في النضال حتى نيل الإستقلال والحرية وإقامة دولتنا المستقلة ، مجدداً رفض القوى لسياسة العقاب الجماعي .
وأدانت القوى في بيانها الموقف الأوروبي والأمريكي في وقف كافة المساعدات المالية لشعبنا ومحاولة كسر إرادة الوطنية بهدف الضغط عليه للتنازل عن ثوابته الفلسطينية لصالح العدو الصهيوني .
وذكر بيان سياسي صادر عن القوى الوطنية والإسلامية اليوم تسلمت معا نسخة منه ، أن شعبنا يتعرض يومياً لكل أشكال القتل والتدمير والحصار والإغلاق والقصف وإغتيال المجاهدين المناضلين ، إلى جانب عمليات الإستهداف السياسي والإقتصادي والإستمرار في بناء جدار العزل العنصري وخطة الفصل الأحادي الجانب المطروحة لمناطق الضفة الفلسطينية .
وأكد البيان على ضرورة تمتين الوحدة الوطنية الفلسطينية والتلاحم الشعبي في وجه آلة البطش والعدوان اليومي على شعبنا ، وإتخاذ كافة الإحتياطات الأمنية اللازمة من أجل تجنب مخاطر سقوط ضحايا وتدمير للممتلكات .
وشدد البيان على إستمرار المقاومة المسلحة كطريق وحيد وإستراتيجي وحقوقنا الشرعية في النضال حتى نيل الإستقلال والحرية وإقامة دولتنا المستقلة ، مجدداً رفض القوى لسياسة العقاب الجماعي .
وأدانت القوى في بيانها الموقف الأوروبي والأمريكي في وقف كافة المساعدات المالية لشعبنا ومحاولة كسر إرادة الوطنية بهدف الضغط عليه للتنازل عن ثوابته الفلسطينية لصالح العدو الصهيوني .