النحال يدعو لجعل ذكرى رحيل القائد عرفات محطة للوحدة ورص الصفوف
نشر بتاريخ: 09/11/2009 ( آخر تحديث: 09/11/2009 الساعة: 07:33 )
بيت لحم -معا- دعا محمد النحال عضو المجلس الثوري لحركة فتح، الشعب الفلسطيني بكافة شرائحه وقواه السياسية لجعل ذكرى استشهاد القائد الرئيس أبو عمار محطة حقيقة نحو التوحد ورص الصفوف لمواجهة التحديات المحدقة بالقضية الفلسطينية.
وقال النحال في تصريح صحفي بمناسبة مرور خمس سنوات على رحيل الشهيد القائد ياسر عرفات " تمر علينا الذكرى الخالدة للقائد أبو عمار ونحن في أمس الحاجة لنتمسك بنهج القائد عرفات وخاصة إذا تعلق الأمر بوحدة الوطن ووحدة الشعب للحفاظ على الوحدة الوطنية التي تجسدت في فكر ورؤية هذا القائد العظيم الذي اعتبر أسطورة الوفاق والحفاظ على الوحدة الوطنية حتى في أصعب الظروف التي مر بها الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة".
وأضاف "شعبنا وشعوب العالم لم تنس كوفية ورمزية المناضل القائد الراحل ياسر عرفات , هذا القائد الذي سطر عبر ماضيه وتاريخه أروع صفحات المجد لشعب يناضل من اجل دحر الاحتلال عن أرضه , لذا من الواجب علينا الحفاظ على نهجه واستكمال الطريق الذي سلكه نحو الحرية والتحرير ".
وتابع النحال يقول " إننا في هذه الأيام نتطلع إلى الوحدة الوطنية ومصممون عليها رغم محاولة البعض أن يغيبها بذرائع مختلفة متجاهلين الحقيقة التي تقول ان فلسطين لا تقبل القسمة على اثنين وفلسطين لكل الفلسطينيين".
وأردف قائلاً " فلتكن هذه الذكرى محطة حقيقية لشعبنا الفلسطيني في التوحد والالتفاف حول الرئيس أبو مازن وشرعية منظمة التحرير الفلسطينية".
وقال النحال في تصريح صحفي بمناسبة مرور خمس سنوات على رحيل الشهيد القائد ياسر عرفات " تمر علينا الذكرى الخالدة للقائد أبو عمار ونحن في أمس الحاجة لنتمسك بنهج القائد عرفات وخاصة إذا تعلق الأمر بوحدة الوطن ووحدة الشعب للحفاظ على الوحدة الوطنية التي تجسدت في فكر ورؤية هذا القائد العظيم الذي اعتبر أسطورة الوفاق والحفاظ على الوحدة الوطنية حتى في أصعب الظروف التي مر بها الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة".
وأضاف "شعبنا وشعوب العالم لم تنس كوفية ورمزية المناضل القائد الراحل ياسر عرفات , هذا القائد الذي سطر عبر ماضيه وتاريخه أروع صفحات المجد لشعب يناضل من اجل دحر الاحتلال عن أرضه , لذا من الواجب علينا الحفاظ على نهجه واستكمال الطريق الذي سلكه نحو الحرية والتحرير ".
وتابع النحال يقول " إننا في هذه الأيام نتطلع إلى الوحدة الوطنية ومصممون عليها رغم محاولة البعض أن يغيبها بذرائع مختلفة متجاهلين الحقيقة التي تقول ان فلسطين لا تقبل القسمة على اثنين وفلسطين لكل الفلسطينيين".
وأردف قائلاً " فلتكن هذه الذكرى محطة حقيقية لشعبنا الفلسطيني في التوحد والالتفاف حول الرئيس أبو مازن وشرعية منظمة التحرير الفلسطينية".