عبد الرازق: بحكومة وطنية موحدة يخرج الشعب الفلسطيني من العزلة الدولية
نشر بتاريخ: 16/04/2006 ( آخر تحديث: 16/04/2006 الساعة: 19:28 )
غزة - معا- أكد مسئول ملف الأسرى في منظمة التحرير الفلسطينية هشام عبد الرازق أن الخروج من العزلة الدولية يأتي عن طريق تشكيل حكومة وطنية موحدة تستدعي كل قوى وفصائل شعبنا إلى حوار وطني شامل من اجل تشكيل حكومة فلسطينية للخروج من العزلة الدولية التي فرضها العالم على الشعب الفلسطيني .
جاء ذلك خلال مهرجان جماهيري حاشد نظمه المجمع الوطني لشباب فلسطين وجمعية الأسرى والمحررين حسام وإذاعة صوت عمال فلسطين ومجمع الكرامة للثقافة والفنون بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني .
وقال الدكتور عبد الله أبو سمهدانة محافظة المنطقة الوسطى في كلمة أهالي المحافظة أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أولى قضية الأسري اهتماماً كبيراً باعتبارها القضية المركزية للسلطةمضيفا بانه لا أمن و لا أمان ولا سلام بالمنطقة دون الإفراج عن كافه الأسرى .
وطالب أبو سمهدانة الحكومة الفلسطينية الجديدة تكثيف جهودها الحثيثة من أجل الإفراج عن كافة الأسرى من سجون الاحتلال والتمسك بالوحدة الوطنية لتحقيق النصر لشعبنا الفلسطيني .
وقال مسئول ملف الأسرى بإذاعة صوت عمال فلسطين نشأت الوحيدي أن يوم الأسير الفلسطيني يعيد للذاكرة وجود شعب لا زال يرزح تحت الاحتلال ويعاني الويلات .
ومن جهتها قالت والده الشهيد " محمود سالم " المحتجز جثمانه لدى قوات الاحتلال " أننا شعب واحد فلابد من السهر على قضية الأسرى وان لا نترك أسرانا ولا شهدائنا المحتجزين في مقابر الأرقام حتى نحررهم مناشدة الأمة العربية والإسلامية ومراكز حقوق الإنسان ومنظماته الدولية بان تقف إلى جانبهم في الإفراج عن جثامين أبنائهم الشهداء المحتجزة لدى قوات الاحتلال".
وكانت الدموع السبب الوحيد في امتناع أم الشهيد عن الكلام ليبقى الصمت مخيما على قضية الأسرى ؟
جاء ذلك خلال مهرجان جماهيري حاشد نظمه المجمع الوطني لشباب فلسطين وجمعية الأسرى والمحررين حسام وإذاعة صوت عمال فلسطين ومجمع الكرامة للثقافة والفنون بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني .
وقال الدكتور عبد الله أبو سمهدانة محافظة المنطقة الوسطى في كلمة أهالي المحافظة أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أولى قضية الأسري اهتماماً كبيراً باعتبارها القضية المركزية للسلطةمضيفا بانه لا أمن و لا أمان ولا سلام بالمنطقة دون الإفراج عن كافه الأسرى .
وطالب أبو سمهدانة الحكومة الفلسطينية الجديدة تكثيف جهودها الحثيثة من أجل الإفراج عن كافة الأسرى من سجون الاحتلال والتمسك بالوحدة الوطنية لتحقيق النصر لشعبنا الفلسطيني .
وقال مسئول ملف الأسرى بإذاعة صوت عمال فلسطين نشأت الوحيدي أن يوم الأسير الفلسطيني يعيد للذاكرة وجود شعب لا زال يرزح تحت الاحتلال ويعاني الويلات .
ومن جهتها قالت والده الشهيد " محمود سالم " المحتجز جثمانه لدى قوات الاحتلال " أننا شعب واحد فلابد من السهر على قضية الأسرى وان لا نترك أسرانا ولا شهدائنا المحتجزين في مقابر الأرقام حتى نحررهم مناشدة الأمة العربية والإسلامية ومراكز حقوق الإنسان ومنظماته الدولية بان تقف إلى جانبهم في الإفراج عن جثامين أبنائهم الشهداء المحتجزة لدى قوات الاحتلال".
وكانت الدموع السبب الوحيد في امتناع أم الشهيد عن الكلام ليبقى الصمت مخيما على قضية الأسرى ؟