قوى رام الله والبيرة تدعو إلى رص الصفوف للدفاع عن المشروع الوطني
نشر بتاريخ: 14/11/2009 ( آخر تحديث: 14/11/2009 الساعة: 16:34 )
رام الله- معا- دعت القوى الوطنية والاسلامية لمحافظة رام الله والبيرة اليوم السبت، إلى ضرورة تكاتف الجميع ورص الصفوف للدفاع عن المشروع الوطني ومواجهة مخططات الاحتلال الرامية الى تصفية القضية الوطنية وإطالة أمد الاحتلال وفرض الحلول من طرف واحد على الشعب الفلسطيني.
وأعتبرت القوى في بيان وضل "معا"في ذكرى إعلان الاستقلال، ان الشعب الفلسطيني مصمم في هذا اليوم على مواصلة مشوارة النضالى حتى الوصول الى اهدافه الوطنية في الحرية والاستقلال بكنس الاحتلال عن جميع الاراضي التي أحتلت عام 1967، وبناء الدولة كاملة السيادة وعاصمتها القدس وتأمين حق العودة لللاجئين وفق القرار الأممي 194.
واشارت القوى إلى أن ذكرى الاستقلال ستبقي ملهما لكل المناضلين واحرار الشعب من اجل مواصلة مسيرة العطاء والكفاح حتى تجسيد حلم الاستقلال واقعاً ملموساً بزوال الاحتلال واثاره عن كل الارض وتمكين الشعب من تقرير مصيره وبناء مستقبل أجيالة القادمة.
وأعتبر القوى ان العبرة الاساسية لهذه الذكرى في هذه الظروف بالذات تتطلب إنهاء الانقسام الداخلي واستعادة الوحدة الوطنية على ارضية مجابهة مخططات حكومة نتنياهو/ليبرمان، واستكمال طريق التحرر الوطني بوحدة واحدة تضم كل القوى والفصائل والمكونات حتى انهاء الاحتلال وتحقيق اهداف الشعب المشروعة.
وطالبت القوى بعدم العودة الى هذه المفاوضات الا بوقف الاستيطان وتحديد مرجعية عملية السلام وهي قرارات الشرعية الدولية انما تمثل موقف صحيحاً يخدم مصلحة الشعبنا العليا ويؤكد صحة الموقف الفلسطيني، مطالبة على المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته كاملة في انهاء الاحتلال والاعتراف بحدود الدولة الفلسطينية فوقها كاملة السيادة غير منقوصة وعاصمتها القدس.
وأعتبرت القوى في بيان وضل "معا"في ذكرى إعلان الاستقلال، ان الشعب الفلسطيني مصمم في هذا اليوم على مواصلة مشوارة النضالى حتى الوصول الى اهدافه الوطنية في الحرية والاستقلال بكنس الاحتلال عن جميع الاراضي التي أحتلت عام 1967، وبناء الدولة كاملة السيادة وعاصمتها القدس وتأمين حق العودة لللاجئين وفق القرار الأممي 194.
واشارت القوى إلى أن ذكرى الاستقلال ستبقي ملهما لكل المناضلين واحرار الشعب من اجل مواصلة مسيرة العطاء والكفاح حتى تجسيد حلم الاستقلال واقعاً ملموساً بزوال الاحتلال واثاره عن كل الارض وتمكين الشعب من تقرير مصيره وبناء مستقبل أجيالة القادمة.
وأعتبر القوى ان العبرة الاساسية لهذه الذكرى في هذه الظروف بالذات تتطلب إنهاء الانقسام الداخلي واستعادة الوحدة الوطنية على ارضية مجابهة مخططات حكومة نتنياهو/ليبرمان، واستكمال طريق التحرر الوطني بوحدة واحدة تضم كل القوى والفصائل والمكونات حتى انهاء الاحتلال وتحقيق اهداف الشعب المشروعة.
وطالبت القوى بعدم العودة الى هذه المفاوضات الا بوقف الاستيطان وتحديد مرجعية عملية السلام وهي قرارات الشرعية الدولية انما تمثل موقف صحيحاً يخدم مصلحة الشعبنا العليا ويؤكد صحة الموقف الفلسطيني، مطالبة على المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته كاملة في انهاء الاحتلال والاعتراف بحدود الدولة الفلسطينية فوقها كاملة السيادة غير منقوصة وعاصمتها القدس.