مدرب الأردن يتمسك بفرصة التأهل بعد خسارة فريقة في ايران بهدف
نشر بتاريخ: 15/11/2009 ( آخر تحديث: 15/11/2009 الساعة: 14:29 )
بيت لحم - معا - وكالات - تمسك العراقي عدنان حمد مدرب منتخب الأردن بفرصة التأهل إلى كأس آسيا 2011 رغم خسارة فريقه أمام إيران 0-1 يوم السبت على ستاد آزادي في طهران ضمن منافسات المجموعة الخامسة في تصفيات كأس آسيا 2011.
وسيطر التعادل السلبي على نتيجة اللقاء حتى الدقيقة 72 عندما نجح جواد نيوكنام في تسجيل هدف الفوز للمنتخب الإيراني.
وأكمل منتخب الأردن المباراة بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 75 إثر طرد المهاجم محمود شلباية نتيجة حصوله على الإنذار الثاني.
وقال حمد أفضل مدرب في آسيا عام 2004 في المؤتمر الصحفي بعد المباراة: لا زال أمامنا ثلاث مباريات نتمنى الحصول خلالها على 7 نقاط من أجل التأهل، لو حصلنا على نقطة في طهران لكان وضعنا أفضل ولكن ذلك لم يتحقق.
وأضاف: عانى لاعبونا من التوتر العصبي لأنهم بدأوا المباراة بصورة جيدة ولكن بعد دخول الهدف فقد تأثروا من الناحية النفسية.. يجب أن نكون جاهزين للمباراة المقبلة يوم الأربعاء أمام إيران لأن لكل مباراة ظروفها ويجب أن ننسى ما حصل اليوم واللعب من أجل الفوز في عمان.
وشهدت المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم السبت أيضاً فوز تايلاند على مضيفتها سنغافورة 3-1 على الستاد الوطني في سنغافورة.
وحافظت إيران على صدارة المجموعة برصيد 7 نقاط من ثلاث مباريات وبفارق نقطتين أمام تايلاند مقابل 3 نقاط لسنغافورة ونقطة واحدة للأردن.
وتتجدد المواجهة بين الأردن وإيران ضمن الجولة الرابعة من ذات التصفيات يوم الأحد 22 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.
في الجهة المقابلة أشاد أفشين قطبي مدرب إيران بلاعبي فريقه، وقال: كنت غير راض عن أداء الشوط الأول حيث لعب المنتخب الأردني بطريقة دفاعية وأغلقوا المباراة، ولكننا امتلكنا طاقة أكبر في الشوط الثاني وتحسن أداءنا وسنحت لنا عدة فرص استفدنا من إحداها للتسجيل.
وأضاف: أثبت هدف الفوز أننا نمتلك قائد جيد هو جواد نيوكونام القادر على تغيير نتيجة المباراة في أي لحظة.. ويحب أن نعترف أن زمن تحقيق الانتصارات الكبيرة قد انتهى خاصة وأن المنتخب الأردني تطور كثيراً.
وسيطر التعادل السلبي على نتيجة اللقاء حتى الدقيقة 72 عندما نجح جواد نيوكنام في تسجيل هدف الفوز للمنتخب الإيراني.
وأكمل منتخب الأردن المباراة بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 75 إثر طرد المهاجم محمود شلباية نتيجة حصوله على الإنذار الثاني.
وقال حمد أفضل مدرب في آسيا عام 2004 في المؤتمر الصحفي بعد المباراة: لا زال أمامنا ثلاث مباريات نتمنى الحصول خلالها على 7 نقاط من أجل التأهل، لو حصلنا على نقطة في طهران لكان وضعنا أفضل ولكن ذلك لم يتحقق.
وأضاف: عانى لاعبونا من التوتر العصبي لأنهم بدأوا المباراة بصورة جيدة ولكن بعد دخول الهدف فقد تأثروا من الناحية النفسية.. يجب أن نكون جاهزين للمباراة المقبلة يوم الأربعاء أمام إيران لأن لكل مباراة ظروفها ويجب أن ننسى ما حصل اليوم واللعب من أجل الفوز في عمان.
وشهدت المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم السبت أيضاً فوز تايلاند على مضيفتها سنغافورة 3-1 على الستاد الوطني في سنغافورة.
وحافظت إيران على صدارة المجموعة برصيد 7 نقاط من ثلاث مباريات وبفارق نقطتين أمام تايلاند مقابل 3 نقاط لسنغافورة ونقطة واحدة للأردن.
وتتجدد المواجهة بين الأردن وإيران ضمن الجولة الرابعة من ذات التصفيات يوم الأحد 22 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.
في الجهة المقابلة أشاد أفشين قطبي مدرب إيران بلاعبي فريقه، وقال: كنت غير راض عن أداء الشوط الأول حيث لعب المنتخب الأردني بطريقة دفاعية وأغلقوا المباراة، ولكننا امتلكنا طاقة أكبر في الشوط الثاني وتحسن أداءنا وسنحت لنا عدة فرص استفدنا من إحداها للتسجيل.
وأضاف: أثبت هدف الفوز أننا نمتلك قائد جيد هو جواد نيوكونام القادر على تغيير نتيجة المباراة في أي لحظة.. ويحب أن نعترف أن زمن تحقيق الانتصارات الكبيرة قد انتهى خاصة وأن المنتخب الأردني تطور كثيراً.