محافظة جنين والبنك العربي تسلمان مدرستين اجهزة حاسوب
نشر بتاريخ: 18/11/2009 ( آخر تحديث: 18/11/2009 الساعة: 14:58 )
جنين- معا- سلم محافظ جنين قدوره موسى ومدير البنك العربي في جنين محمد العمري اليوم الاربعاء، عددا من أجهزة الحاسوب لصالح مدرسة الصداقة التركية ومدرسة عمر بن الخطاب الواقعتين في مدينة جنين.
وجاءت عملية التبرع بعد مراسلات قام بها المحافظ مع إدارة البنك العربي، لتوفير احتياجات المدرستين من أدوات تعليمية مساعدة وأجهزة حاسوب والأثاث المدرسي.
من جهته شكر المحافظ إدارة البنك العربي على التبرع السخي الذي ساهم فيه بتوفير أجهزة الحاسوب التي تخدم المنهاج التربوي والمتطلبات الأساسية في المنظومة التربوية، داعيا إلى الاستمرار والتواصل في مثل هذه الأعمال الخيرية للتواصل مع المجتمع المحلي وتقوية الفلسطيني النسيج الاجتماعي الفلسطيني.
ومن جهته قال العمري أن المدير البنك العربي الإقليمي مازن أبو حمدان أبدى اهتماما واستجابة لطلب المحافظ، مضيفا أن البنك العربي لن يتواني في تقديم المزيد من التبرعات، لصالح المؤسسات الرسمية والأهلية لتقوية أداءها المهني والحفاظ على رسالتها وأهدافها.
وبدورهما أشادت مديرتا المدرستين بدور المحافظ في خدمة أبناء محافظة جنين وأشارتا إلى التحسن الملموس بفضل تبرعات أهل الخير من تجار ومواطنين في سد عدد من احتياجات المدرسة الضرورية.
علما أن المدرستين قد تم افتتاحهما في بداية العام الدراسي الحالي، وكان المحافظ أول من اطلع على احتياجاتها ووعد بمواصلة دعمهما.
وجاءت عملية التبرع بعد مراسلات قام بها المحافظ مع إدارة البنك العربي، لتوفير احتياجات المدرستين من أدوات تعليمية مساعدة وأجهزة حاسوب والأثاث المدرسي.
من جهته شكر المحافظ إدارة البنك العربي على التبرع السخي الذي ساهم فيه بتوفير أجهزة الحاسوب التي تخدم المنهاج التربوي والمتطلبات الأساسية في المنظومة التربوية، داعيا إلى الاستمرار والتواصل في مثل هذه الأعمال الخيرية للتواصل مع المجتمع المحلي وتقوية الفلسطيني النسيج الاجتماعي الفلسطيني.
ومن جهته قال العمري أن المدير البنك العربي الإقليمي مازن أبو حمدان أبدى اهتماما واستجابة لطلب المحافظ، مضيفا أن البنك العربي لن يتواني في تقديم المزيد من التبرعات، لصالح المؤسسات الرسمية والأهلية لتقوية أداءها المهني والحفاظ على رسالتها وأهدافها.
وبدورهما أشادت مديرتا المدرستين بدور المحافظ في خدمة أبناء محافظة جنين وأشارتا إلى التحسن الملموس بفضل تبرعات أهل الخير من تجار ومواطنين في سد عدد من احتياجات المدرسة الضرورية.
علما أن المدرستين قد تم افتتاحهما في بداية العام الدراسي الحالي، وكان المحافظ أول من اطلع على احتياجاتها ووعد بمواصلة دعمهما.