الحملة الوطنية تدعو لمواصلة الجهود من اجل الوصول لمصالحة وطنية
نشر بتاريخ: 21/11/2009 ( آخر تحديث: 21/11/2009 الساعة: 14:43 )
غزة - معا - دعت الحملة الوطنية للدفاع عن الحريات واستعادة الوحدة الوطنية اليوم السبت، إلى ضرورة مواصلة الجهود من أجل توحيد الطاقات لكافة قوى الشعب السياسية والاجتماعية والحقوقية بهدف الوصول إلى المصالحة الوطنية وحماية مكتسبات الشعب الديمقراطية وإنهاء كافة المظاهر السلبية التي تمس بالقضية وفي مقدمتها الاعتقال السياسي والتحريض الإعلامي وحماية الحق في التجمع وحرية عمل المنظمات الأهلية.
جاء ذلك خلال اجتماع أعضاء الحملة الوطنية للدفاع عن الحرية العامة واستعادة الوحدة الوطنية التي تضم في عضويتها ممثلين عن قوى سياسية ونواب في المجلس التشريعي، وشبكة المنظمات الأهلية، ومنظمات حقوق الإنسان وشخصيات وطنية اليوم.
وثمن أعضاء الحملة مبادرة النائب جميل مجدلاوي الهادفة للخروج من المأزق الذي يمر به الحوار الوطني، مؤكدين بأنها تمثل قاعدة صالحة لاستئناف الحوار وصولاً إلى المصالحة الوطنية.
وأشار المشاركون إلى المناخات الإيجابية المتوفرة راهناً باتجاه التفاعل لتمتين المصالحة والوحدة الوطنية وإنهاء حالة الانقسام، معربين عن إيمانهم بضرورة الوصول إلى المصالحة من خلال الحوار الوطني الشامل الذي يجب أن تشارك فيه كافة القوى والفعاليات السياسية والاجتماعية في المجتمع.
وقرر المشاركون تشكيل لجان منطقية وقطاعية لتفعيل جهود ونشاطات الحملة من خلال الفعاليات الجماهيرية والإعلامية وعبر التأثير على صناع القرار وبخاصة من قادة حركتي فتح وحماس.
واعضاء الحملة هم: الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وحزب الشعب الفلسطيني، والمبادرة الوطنية الفلسطينية، والجبهة العربية الفلسطينية، وجبهة التحرير العربية، وجبهة التحرير الفلسطينية، ونائب جميل المجدلاوي، وشبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، ومركز الميزان لحقوق الإنسان، والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان.
جاء ذلك خلال اجتماع أعضاء الحملة الوطنية للدفاع عن الحرية العامة واستعادة الوحدة الوطنية التي تضم في عضويتها ممثلين عن قوى سياسية ونواب في المجلس التشريعي، وشبكة المنظمات الأهلية، ومنظمات حقوق الإنسان وشخصيات وطنية اليوم.
وثمن أعضاء الحملة مبادرة النائب جميل مجدلاوي الهادفة للخروج من المأزق الذي يمر به الحوار الوطني، مؤكدين بأنها تمثل قاعدة صالحة لاستئناف الحوار وصولاً إلى المصالحة الوطنية.
وأشار المشاركون إلى المناخات الإيجابية المتوفرة راهناً باتجاه التفاعل لتمتين المصالحة والوحدة الوطنية وإنهاء حالة الانقسام، معربين عن إيمانهم بضرورة الوصول إلى المصالحة من خلال الحوار الوطني الشامل الذي يجب أن تشارك فيه كافة القوى والفعاليات السياسية والاجتماعية في المجتمع.
وقرر المشاركون تشكيل لجان منطقية وقطاعية لتفعيل جهود ونشاطات الحملة من خلال الفعاليات الجماهيرية والإعلامية وعبر التأثير على صناع القرار وبخاصة من قادة حركتي فتح وحماس.
واعضاء الحملة هم: الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وحزب الشعب الفلسطيني، والمبادرة الوطنية الفلسطينية، والجبهة العربية الفلسطينية، وجبهة التحرير العربية، وجبهة التحرير الفلسطينية، ونائب جميل المجدلاوي، وشبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، ومركز الميزان لحقوق الإنسان، والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان.