حزب الشعب يزور عائلة الطفل فرج الله في مخيم النصيرات
نشر بتاريخ: 02/12/2009 ( آخر تحديث: 02/12/2009 الساعة: 10:07 )
غزة- معا- قام وفد من حزب الشعب الفلسطيني ضم وليد العوض عضو المكتب السياسي للحزب ورائد أبو زايد عضو اللجنة المركزية ومسؤول الحزب في محافظة الوسطى وعدد من أعضاء الحزب، امس بزيارة لمنزل الطفل أحمد موسى فرج الله الذي قضى نتيجة عملية قتل في المخيم الجديد غربي النصيرات في المنطقة وسط قطاع غزة .
واستمع وفد الحزب من ذوي الطفل الضحية لشرح حول الجريمة التي أودت بحياة ابنهم الفقيد.
من ناحيته أكد العوض خلال هذه الزيارة التضامنية عن إدانة الحزب لهذه الجريمة وعبر عن وقوف حزبه الإنساني والوطني مع أهل الطفل المغدور، مستنكراً في نفس الوقت هذا العمل "الإجرامي" الذي أودى بحياة طفل بريء لم يتجاوز العشر سنوات.
واعتبر العوض أن هذا العمل يأتي في سياق سلسلة متواصلة من الجرائم الآخذة بالتصاعد نظرا لحالة الفوضى والفلتان الأمني وغياب القانون في قطاع غزة.
ووفي ختام الزيارة طالب العوض كافة الجهات المسئولة بالعمل الحقيقي والجاد للكشف عن ملابسات الجريمة وملاحقة مرتكبيها وتقديمهم للعدالة لينالوا عقابهم وفقاً للقانون الفلسطيني.
وكان الطفل الضحية أحمد موسى فرج الله البالغ من العمر 10 سنوات قد عثر عليه مقتولاً بشكل يوم الأحد الماضي، حيث كان مكبل اليدين والقدمين ومعصب العينين وملقى في أحد الساحات المخصصة للماشية.
واستمع وفد الحزب من ذوي الطفل الضحية لشرح حول الجريمة التي أودت بحياة ابنهم الفقيد.
من ناحيته أكد العوض خلال هذه الزيارة التضامنية عن إدانة الحزب لهذه الجريمة وعبر عن وقوف حزبه الإنساني والوطني مع أهل الطفل المغدور، مستنكراً في نفس الوقت هذا العمل "الإجرامي" الذي أودى بحياة طفل بريء لم يتجاوز العشر سنوات.
واعتبر العوض أن هذا العمل يأتي في سياق سلسلة متواصلة من الجرائم الآخذة بالتصاعد نظرا لحالة الفوضى والفلتان الأمني وغياب القانون في قطاع غزة.
ووفي ختام الزيارة طالب العوض كافة الجهات المسئولة بالعمل الحقيقي والجاد للكشف عن ملابسات الجريمة وملاحقة مرتكبيها وتقديمهم للعدالة لينالوا عقابهم وفقاً للقانون الفلسطيني.
وكان الطفل الضحية أحمد موسى فرج الله البالغ من العمر 10 سنوات قد عثر عليه مقتولاً بشكل يوم الأحد الماضي، حيث كان مكبل اليدين والقدمين ومعصب العينين وملقى في أحد الساحات المخصصة للماشية.