المؤتمر الوطني الشعبي للقدس يدعو لمساندة خطوة الاتحاد الاوروبي
نشر بتاريخ: 02/12/2009 ( آخر تحديث: 02/12/2009 الساعة: 19:21 )
القدس -معا- يتوقع أن يعلن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في اجتماعهم المقبل ولأول مرة بشكل رسمي عن أن القدس الشرقية هي عاصمة للدولة الفلسطينية العتيدة، والاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة في حال تم الأعلان عنها من طرف واحد.
وثمن المؤتمر الوطني الشعبي للقدس خطوة الاتحاد الأوروبي، دعيا وزراء خارجية الاتحاد عدم الإكتراث او الاذعان للحملة الدبلوماسية الأسرائيلية الهادفة لمنع اتخاذ مجلس وزراء خارجية الاتحاد قرار كهذا.
وطالب المؤتمر الدول العربية والاسلامية كافة مساندة القرار الأوروبي المنوي اتخاذه وتنظيم اوسع حملة دبلوماسية وشعبية لدعم القرار الأروبي والوقوف الى جانب مجلس وزارء خارجية اوروبا.
واكد المؤتمر الوطني الشعبي للقدس على ما جاء في مسودة المشروع الأوروبي والذي يحدد بشكل مباشر ضرورة اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة والديمقراطية، القابلة للحياة وذات التواصل الجغرافي والتي تشمل الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية كعاصمة لها.
وقال المؤتمر الوطني الشعبي للقدس انه ينظر الى خطورة الممارسات العنصرية لسلطات الاحتلال الإسرائيلي في القدس والتي تستهدف البشر والحجر وتفريغ القدس من محتواها الوطني والقومي العربي"، محذرا بذات الوقت من مغبة استمرار حكومة تل ابيب اليمينة المتطرفة من المضي بسياساتها تجاه القدس وتحمل مسؤولية تفاقم الأوضاع وانفجارها الى حكومة الاحتلال.
وثمن المؤتمر الوطني الشعبي للقدس خطوة الاتحاد الأوروبي، دعيا وزراء خارجية الاتحاد عدم الإكتراث او الاذعان للحملة الدبلوماسية الأسرائيلية الهادفة لمنع اتخاذ مجلس وزراء خارجية الاتحاد قرار كهذا.
وطالب المؤتمر الدول العربية والاسلامية كافة مساندة القرار الأوروبي المنوي اتخاذه وتنظيم اوسع حملة دبلوماسية وشعبية لدعم القرار الأروبي والوقوف الى جانب مجلس وزارء خارجية اوروبا.
واكد المؤتمر الوطني الشعبي للقدس على ما جاء في مسودة المشروع الأوروبي والذي يحدد بشكل مباشر ضرورة اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة والديمقراطية، القابلة للحياة وذات التواصل الجغرافي والتي تشمل الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية كعاصمة لها.
وقال المؤتمر الوطني الشعبي للقدس انه ينظر الى خطورة الممارسات العنصرية لسلطات الاحتلال الإسرائيلي في القدس والتي تستهدف البشر والحجر وتفريغ القدس من محتواها الوطني والقومي العربي"، محذرا بذات الوقت من مغبة استمرار حكومة تل ابيب اليمينة المتطرفة من المضي بسياساتها تجاه القدس وتحمل مسؤولية تفاقم الأوضاع وانفجارها الى حكومة الاحتلال.