أبو رزق ينفى أنباء عن تحديد موعد نهائي لإجراء انتخابات نقابة الصحفيين
نشر بتاريخ: 03/12/2009 ( آخر تحديث: 03/12/2009 الساعة: 18:08 )
رام الله- معا - نفى المكتب الحركي في نقابة الصحفيين اليوم الخميس، الأنباء التى نشرتها أمس بعض المواقع الإخبارية عن تحديد موعد 26 من الشهر الجاري لانتخابات نقابة الصحفيين.
وقال منير ابو رزق عضو المكتب الحركي المنتخب للنقابة في بيان وصل "معا"، "ان القيم التي تربينا عليها في سلك الصحافة الوطنية الفلسطينية التي نشأت على المحافظة على وحدة الصف وروح النداء المنتمي إلى ضمير الكل الفلسطيني دون تحزبات أو تشنجات فصائلية أو شخصية، يعني أن تكون وحدة الوطن قبل كل شيء وليس أي شيء اخر".
واشار ابو رزق الى ان الاستعدادات القائمة لإجراء الانتخابات لم تكتمل بعد، مؤكدا ان ما أشيع عن فتح وإغلاق باب العضوية عار عن الصحة تماما.
وعن حالة الإرهاب المعنوي التي تسود الصحافيين في محافظات غزة قال أبو رزق: " لقد انتزعنا حريتنا كصحافيين بالدم والمعاناة ولم تكن هبة أو منة من أحد وعندما قررنا حمل هذه الرسالة وضعنا نصب أعيننا أننا قد نتعرض لكل أشكال القتل المعنوي والمادي".
واكد "أنه لا يمكن أن نسمح لقناعاتنا السياسية الخاصة أن تحرف بوصلتنا عن الرسالة الاسمى التي نحملها أو نبيح لخوفنا الإنساني تكبيل إرادتنا وإلا فعلى كل ما كنا نناضل من أجله السلام دون بواكي عليه أو علينا".
وأضاف "لا نتعامل مع الصحافة كمهنة بقدر ما نتعامل معها كرسالة سامية تحمل الانتصار للحق على الباطل, والحركة إلى الأمام عندما يحاول البعض تحويل المجتمع إلى مستنقع راكد من هنا لا نعتقد ان الصحفيين الذين واجهوا الموت بصواريخ ورصاص الاحتلال مرات ومرات يمكن ان ترهبهم او تهزهم سياسة لا تمت لأخلاقنا الوطنية بصلة ".
وقال منير ابو رزق عضو المكتب الحركي المنتخب للنقابة في بيان وصل "معا"، "ان القيم التي تربينا عليها في سلك الصحافة الوطنية الفلسطينية التي نشأت على المحافظة على وحدة الصف وروح النداء المنتمي إلى ضمير الكل الفلسطيني دون تحزبات أو تشنجات فصائلية أو شخصية، يعني أن تكون وحدة الوطن قبل كل شيء وليس أي شيء اخر".
واشار ابو رزق الى ان الاستعدادات القائمة لإجراء الانتخابات لم تكتمل بعد، مؤكدا ان ما أشيع عن فتح وإغلاق باب العضوية عار عن الصحة تماما.
وعن حالة الإرهاب المعنوي التي تسود الصحافيين في محافظات غزة قال أبو رزق: " لقد انتزعنا حريتنا كصحافيين بالدم والمعاناة ولم تكن هبة أو منة من أحد وعندما قررنا حمل هذه الرسالة وضعنا نصب أعيننا أننا قد نتعرض لكل أشكال القتل المعنوي والمادي".
واكد "أنه لا يمكن أن نسمح لقناعاتنا السياسية الخاصة أن تحرف بوصلتنا عن الرسالة الاسمى التي نحملها أو نبيح لخوفنا الإنساني تكبيل إرادتنا وإلا فعلى كل ما كنا نناضل من أجله السلام دون بواكي عليه أو علينا".
وأضاف "لا نتعامل مع الصحافة كمهنة بقدر ما نتعامل معها كرسالة سامية تحمل الانتصار للحق على الباطل, والحركة إلى الأمام عندما يحاول البعض تحويل المجتمع إلى مستنقع راكد من هنا لا نعتقد ان الصحفيين الذين واجهوا الموت بصواريخ ورصاص الاحتلال مرات ومرات يمكن ان ترهبهم او تهزهم سياسة لا تمت لأخلاقنا الوطنية بصلة ".