رئيس الوزراء اسماعيل هنية يستقبل وفدا امنيا مصريا رفيع المستوى ويهاتف الامير القطري
نشر بتاريخ: 22/04/2006 ( آخر تحديث: 22/04/2006 الساعة: 20:59 )
غزة - معا استقبل رئيس الوزراء اسماعيل هنية في مكتبه اليوم وفدا امنيا مصريا رفيع المستوى برئاسة اللواء رأفت شحادة.
و جرى خلال الاجتماع بحث عددا من المواضيع اهمها التطورات الاخيرة في الاراضي الفلسطينية و الاثار المترتبة عليها .
و اكد هنية حرصه الشديد على توثيق العلاقة مع الحكومة المصرية مثمنا الدور المصري في مساندة القضية الفلسطينية و الوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني .
وقال اللواء شحادة ان الحكومة المصرية مهتمة بدعم الحكومة الفلسطينية و مساندتها , مشيرا الى ان الحكومة المصرية ستبذل قصارى جهدها .
وفي سياق نشاط رئيس الحكومة اجرى إسماعيل هنية اتصالا هاتفيا مع سمو الأمير القطري حمد بن خليفة آل ثاني بحث فيه آخر التطورات الجارية في فلسطين و المنطقة.
وشكر هنية الأمير القطري على المساعدات المالية التي قدمتها قطر للسلطة الوطنية الفلسطينية مثمنا الدور القطري الداعم للقضية الفلسطينية ووقوفها دوما إلى جانب الشعب الفلسطيني.
ومن جهته أكد سمو الأمير القطري على احترام خيار الشعب الفلسطيني وصلاحيات حكومته المنتخبة ، ووقوفه و دولة قطر الى جانب الشعب الفلسطيني وحكومته الشرعية.
كما أكد الامير على أن أي مدخل للسلام والاستقرار في المنطقه يجب أن يمر عبر احترام حقوق الشعب الفلسطيني الثابتة وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة كاملة السيادة في حدود 67.
و جرى خلال الاجتماع بحث عددا من المواضيع اهمها التطورات الاخيرة في الاراضي الفلسطينية و الاثار المترتبة عليها .
و اكد هنية حرصه الشديد على توثيق العلاقة مع الحكومة المصرية مثمنا الدور المصري في مساندة القضية الفلسطينية و الوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني .
وقال اللواء شحادة ان الحكومة المصرية مهتمة بدعم الحكومة الفلسطينية و مساندتها , مشيرا الى ان الحكومة المصرية ستبذل قصارى جهدها .
وفي سياق نشاط رئيس الحكومة اجرى إسماعيل هنية اتصالا هاتفيا مع سمو الأمير القطري حمد بن خليفة آل ثاني بحث فيه آخر التطورات الجارية في فلسطين و المنطقة.
وشكر هنية الأمير القطري على المساعدات المالية التي قدمتها قطر للسلطة الوطنية الفلسطينية مثمنا الدور القطري الداعم للقضية الفلسطينية ووقوفها دوما إلى جانب الشعب الفلسطيني.
ومن جهته أكد سمو الأمير القطري على احترام خيار الشعب الفلسطيني وصلاحيات حكومته المنتخبة ، ووقوفه و دولة قطر الى جانب الشعب الفلسطيني وحكومته الشرعية.
كما أكد الامير على أن أي مدخل للسلام والاستقرار في المنطقه يجب أن يمر عبر احترام حقوق الشعب الفلسطيني الثابتة وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة كاملة السيادة في حدود 67.