المبادرة المحلية تدعو لأوسع حملة دولية تضامنا مع القضية الفلسطينية
نشر بتاريخ: 09/12/2009 ( آخر تحديث: 09/12/2009 الساعة: 12:24 )
غزة- معا- دعا فريق المبادرة المحلية في بيت حانون العالم وحركات التحرر للقيام بأوسع حملة تضامن ومناصرة للقضية الفلسطينية ورفض الاحتلال والاستعمار.
وقالت المبادرة في بيان وصل لـ "معا" تأتي هذه الدعوة في الذكرى السنوية 22 للانتفاضة الشعبية انتفاضة الحجارة، التى اندلعت في 9/12/1987، في قطاع غزة بعدما أقدم مستوطن اسرائيلي بعملية صدم سيارات عمال من جباليا، كانوا في طريقهم للعمل داخل الخط الأخضر، وحدث ذلك على شارع صلاح الدين المؤدي لمعبر بيت حانون.
وقال المنسق العام للمبادرة المحلية صابر الزعانين "نتوجه لقوى شعبنا السياسية والمجتمعية بنداء الوحدة، من اجل العمل على إنهاء حالة الانقسام وتوحيد الوطن المحتل من إسرائيل ، تحت مظلة واحدة بأجماع وطني، منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب في الأراضي الفلسطينية المحتلة والشتات، الخلاص من الانقسام مسؤولية أخلاقية دينية ووطنية، وهنا نوكد على أن الخلاص من الاحتلال الإسرائيلي، لن يتحقق إلا بالوحدة الوطنية، وتشكيل جبهة وطنية موحدة لمقاومة ومجابهة الاحتلال، وأعداء الإنسانية، أعداء الحرية والسلام".
كما دعا حركات التحرر في العالم، وكل المحبين للعدالة والسلام، لكل الرافضين للاحتلال، لكل المناصرين للإنسانية وحقوق الإنسان للقيام بمسؤولياتهم الأخلاقية لأوسع حملة تضامن ومناصرة دعما للكفاح الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت المبادرة في بيان وصل لـ "معا" تأتي هذه الدعوة في الذكرى السنوية 22 للانتفاضة الشعبية انتفاضة الحجارة، التى اندلعت في 9/12/1987، في قطاع غزة بعدما أقدم مستوطن اسرائيلي بعملية صدم سيارات عمال من جباليا، كانوا في طريقهم للعمل داخل الخط الأخضر، وحدث ذلك على شارع صلاح الدين المؤدي لمعبر بيت حانون.
وقال المنسق العام للمبادرة المحلية صابر الزعانين "نتوجه لقوى شعبنا السياسية والمجتمعية بنداء الوحدة، من اجل العمل على إنهاء حالة الانقسام وتوحيد الوطن المحتل من إسرائيل ، تحت مظلة واحدة بأجماع وطني، منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب في الأراضي الفلسطينية المحتلة والشتات، الخلاص من الانقسام مسؤولية أخلاقية دينية ووطنية، وهنا نوكد على أن الخلاص من الاحتلال الإسرائيلي، لن يتحقق إلا بالوحدة الوطنية، وتشكيل جبهة وطنية موحدة لمقاومة ومجابهة الاحتلال، وأعداء الإنسانية، أعداء الحرية والسلام".
كما دعا حركات التحرر في العالم، وكل المحبين للعدالة والسلام، لكل الرافضين للاحتلال، لكل المناصرين للإنسانية وحقوق الإنسان للقيام بمسؤولياتهم الأخلاقية لأوسع حملة تضامن ومناصرة دعما للكفاح الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي.