دائرة العلاقات الدولية في م.ت.ف تشيد بالموقف الأوروبي تجاه القدس
نشر بتاريخ: 09/12/2009 ( آخر تحديث: 09/12/2009 الساعة: 20:08 )
رام الله- معا- أشادت دائرة العلاقات الدولية في م.ت.ف، بالموقف الذي اتخذه وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في اجتماعهم الأخير، في بروكسل، بخصوص القدس المحتلة وعدم شرعية احتلالها، واعتبرته تطورا هاما على طريق تحول الموقف الدولي لصالح الاعتراف بالحقوق الشرعية للشعب الفلسطيني والارتقاء بالدور السياسي الأوروبي بموازاة دورها الاقتصادي.
وثمنت الدائرة الموقف الأوروبي هذا في بيان أصدرته اليوم، واعتبرته خطوة هامة ومميزة ومشجعة للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته الأخلاقية والسياسية والانخراط في المساعي الأوروبية الجادة وتبنيها، لإنهاء الاحتلال وإعادة حقوق الشعب الفلسطيني المسلوبة والتي أقرتها الشرعية الدولية وصولا لإقامة دولته الفلسطينية المستقلة على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ودعت الدائرة الاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي وقوى السلام والتضامن الدولية، لتعزيز الخطوة الأوروبية، لتصبح نافذة على ارض الواقع وملزمة لإسرائيل لوقف اعتداءاتها وانتهاكاتها في القدس المحتلة ومحاولاتها لتغيير طابع المدينة السياسي والتاريخي والديني، عبر مزيد من المصادرات وبناء الجدار العنصري وهدم المنازل وتهجير سكانها الشرعيين وتغيير حدودها من جانب واحد.
ووجهت الدائرة الدعوة في بيانها لكافة الأصدقاء في أمريكا وأوروبا لتكثيف الزيارات للأراضي الفلسطينية المحتلة للإطلاع عن كثب على أوضاع شعبنا الفلسطيني تحت الاحتلال والمعيقات الحقيقية التي تفرضها إسرائيل أمام انطلاق مفاوضات سلام جدية.
وثمنت الدائرة الموقف الأوروبي هذا في بيان أصدرته اليوم، واعتبرته خطوة هامة ومميزة ومشجعة للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته الأخلاقية والسياسية والانخراط في المساعي الأوروبية الجادة وتبنيها، لإنهاء الاحتلال وإعادة حقوق الشعب الفلسطيني المسلوبة والتي أقرتها الشرعية الدولية وصولا لإقامة دولته الفلسطينية المستقلة على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ودعت الدائرة الاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي وقوى السلام والتضامن الدولية، لتعزيز الخطوة الأوروبية، لتصبح نافذة على ارض الواقع وملزمة لإسرائيل لوقف اعتداءاتها وانتهاكاتها في القدس المحتلة ومحاولاتها لتغيير طابع المدينة السياسي والتاريخي والديني، عبر مزيد من المصادرات وبناء الجدار العنصري وهدم المنازل وتهجير سكانها الشرعيين وتغيير حدودها من جانب واحد.
ووجهت الدائرة الدعوة في بيانها لكافة الأصدقاء في أمريكا وأوروبا لتكثيف الزيارات للأراضي الفلسطينية المحتلة للإطلاع عن كثب على أوضاع شعبنا الفلسطيني تحت الاحتلال والمعيقات الحقيقية التي تفرضها إسرائيل أمام انطلاق مفاوضات سلام جدية.